مساعدة تفضلو بالدخول - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS > المواد الادبية و اللغات

المواد الادبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة تفضلو بالدخول

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-02-13, 20:37   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
مريمز
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية مريمز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي مساعدة تفضلو بالدخول

سلاااااااااااام عليكم
ارجوكم أريد منكم أن تساعدوني في تحليل هدا المقال
هل أصل المعرفة عقلي أم تجريبي.









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-02-13, 21:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
safiii
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية safiii
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اليكي اختي الكريمة


لو كنت أمام موقفين متعارضين يرى أولهما أن المعرفة عقلية ولا دور للحواس فيها . في حين يذهب الآخر بأنها تجريبية مصدرها الحواس .وطلب منك تهذيب هذا التناقض فما عساك أن تفعل ؟


لقد إختلف الفلاسفة في تصور طبيعة المعرفة و أصلها ، فظهرت عدة نظريات تدل على تصورات مختلفة بإختلاف المشارب المذهبية والمنطلقات الفلسفية للفلاسفة فالعقلانيون اعتقدوا أن أصلها العقل وعكسهم التجربيون قللوا من فعاليته و مجدوا الحواس لأنها في نظرهم المسؤولة عن المعرفة . فهل أصل المعرفة العقل أم الحواس ؟وهل هي فطرية أم مكتسبة بالتجربة؟

الأطروحة الأولى :
يرى المذهب العقلاني ويمثله العديد من الفلاسفة أشهرهم أفلاطون ديكارت...أن المعرفة أصلها العقل ولا يمكن أن تكون الحواس لأنها تخدع وتزيف الحقائق و لا تنقلها كما هي . فقد ميز أفلاطون بين عالمين الحقيقي والمزيف الأول نرتقي إليه بالتأمل العقلي وفيه توجد كل الحقائق التي تعلمتها النفس حين كانت في عالم المثل فالمعرفة تذكر والجهل نسيان ، أما الثاني أي المزيف فهو العالم الذي تنقله الحواس وهو مجرد ظلال للعالم الحقيقي. أما ديكارت فاعتبر المعرفة فطرية وللوصول اليها اقترح منهجا مستلهما من المنهج الرياضي في كتابه الشهير(مقال في المنهج)، وهو عبارة عن أربعة قواعد رئيسية وهي: (الشك، تقسيم المشكلة إلى أجزاء، ترتيب الأفكار أو إعادة بناء المشكلة، مراجعة عامة للنتائج أو الإحصاء).
النقد : ولكن كيف يمكن للعقل وحده أن يبني معرفة يقينية دون الاعتماد على الحواس؟ولماذا يجهل الأعمى الألوان والأصم الأصوات ....؟ أليس هذا دليلا على دور الحواس في المعرفة ؟
نقيض الأطروحة :
ترى النظرية الحسيـــة أن معارفنا الإدراكية تنبع كلها من الإحساس و به تتحدد علاقتنا بالعالم الخارجي . قد ذهب الرواقيون و على رأسهم زينون إلى القول أن العقل لا يمكن له أن يؤسس معرفة إن لم يستمدها من الحس
كل ما هو موجود في العقل مر بالحواس . لأنه (أي العقل ) مجرد تلميذ يردد ما يقوله المعلم ( أي الحواس ) .
ودليلهم في ذلك أنه من فقد حاسة ما، فقد المعاني المتعلقة بها ، فالبرتقالة مثلا ، يصل إلينا لونها عن طريق البصر ، و رائحتها عن طريق الشم ، وطعمها عن طريق الذوق ، وملمسها عن طريق اللمس ، فلو تناول هذه البرتقالة كفيفا يدرك كل صفاتها إلا لونها ، فالكفيف لا يدرك الألوان ، و الأصم لا يدرك الأصوات ، فلولا الحواس لما كان للأشياء الخارجية وجودا في العقل إذن فكرتنا عن العالم الخارجي ليست سوى مجموعة من الإحساسات تحولت بحكم التجربة إلى تصورات ،فالمعرفة تكتسب بالتدريج عن طريق الاحتكاك بالعالم الخارجي و ما تحدثه الأشياء من آثار حسية و بالتالي لا وجود لأفكار فطرية أو مبادئ قبلية سابقة عن التجربة يقول جون لوك لنفرض أن النفس صفحة بيضاء فكيف تحصل على الأفكار ؟ إني أجيب من التجربة ، و منها تستمد كل مواد التفكير و التجربة أكدت لنا أن مجموع الإحساسات التي أتلقاها عن الشيء تمثل في مجموعها صورة الشيء (ماهيته) فلون الصبورة وشكلها وصلابتها في مجموعها تمثل ماهية الصبورة و بالتالي إحساسي بالصبورة هو إدراكي لها.
لقد أكد علم النفس الطفل أن هذا الأخير يكون أفكاره ومفاهيمه العقلية انطلاقا من الحواس ، لهذا نعتمد على الصور و الرسومات والألوان لتعليمه .
إن أفكارنا و تصوراتنا وما نحمله من معاني و مفاهيم ما هي إلا انعكاس لما رأيناه و شاهدناه في الواقع لان العمليات العقلية تتخذ من الواقع الحسي سبيلا لها . فالحواس هي النافذة التي يطل بها العقل على الطبيعة يقول دافيد هيوم "إن الألوان و الأصوات و الحرارة و البرودة كما تبدوا لحواسنا لا تختلف في طبيعة وجودها كما تكون عليه حركة الأجسام و صلابتها."
النقد : لا يمكننا أن نثق في الحواس لأنها كثيرا ما تخدعنا .فنحن نرى النجوم صغيرة والحقائق العلمية تؤكد أنها اكبر بملايين المرات مما نراها كما أن حواس الإنسان قاصرة ومحدودة. لو كانت المعرفة تقتصر على الحواس .لاشترك فيها الإنسان مع غيره من الحيوان.
التركيب : إن التناقض بين الموقفين أدى إلى ظهور موقف ثالث يقف موقف وسط بينهما إنه مذهب كانط النقدي ، الذي يقسم المعرفة إلى نوعين : * فطرية كالرياضيات و الحقائق اللاهوتية
*مكتسبة : تتم عن طريق الحواس والعقل فهي تمده بالمادة الأولية و هو بالتحليل والتركيب والاستنتاج يصل إلى القوانين أو الحقائق .
رغم الاختلاف الظاهر بين المذهبين إلا أنهما في الحقيقة متكاملان وتكاملهما
ظهر في المذهب النقدي . إذن المعرفة عقلية وحسية في آن واحد .










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-14, 12:00   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
noussahamed
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية noussahamed
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حزسي في قوقل يا اختاه راهو كاين لعجب










رد مع اقتباس
قديم 2013-02-14, 19:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
مريمز
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية مريمز
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم وجزاك كل الخير










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, بالدخول, تفضلو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc