الأذان الأول يكون مع الفجر الكاذب و هو ليس وقتا لدخول الوقت لصلاة الفجر
أما الأذان الثاني فيوافق الفجر الصادق الذي به يدخل وقت صلاة الفجر أو الصبح لأحاديث النبي صلى الله عليه و سلم
اجعلوا آخر صلاتكم باليل وترا
إن بلالا يؤذن بليل فكلوا و اشربوا حتى يِؤذن ابن أم مكتوم
صلاة الليل مثنى مثنى فإذا خشي أحدكم الفجر فليوتر
إن الله قد زادكم صلاة - يعني الوتر - فصلوها بين العشاء و الصبح
لا يمنعن أحدكم أذان بلال من سحوره فإنه يؤذن بليل, ليرجع قائمكم و لينبه نائمكم
و الخلاصة أن القيام ينتهي بطلوع الفجر الصادق - انتهاء الليل - و هو الأذان الثاني