أصبحت أمشي دون جدول محدد..
أمشي حافية القدمين على أشواك الحزن ..
أفرغ عمري في كأس مكسور..
…
فقد كان قلبي أعمى..
عندما بدأ يلامس أنفاسك..
في ذلك المكان الذي لا أرى فيه سواك..
…
ها أنت تقف بين أسطري لتتمتع عيني بعينيك..
فأنا لم أعد قادرة على العيش بدون رؤياك..
بكلمة منك..
بدأ الحب يختصر رقصاته..
...
بعدما خلعت قصتي ثوبها الجديد..
أصبحت كلماتي مثل طفل شريد..
تسير في شوارع تائهة في تجاويف المدينة..
...
فكم تمنيت أن تعرف أنها قصة حبي لك
فأنت بطل قصتي
فلولا وجودك لا كلام يكتب
ولا أمل يرجى فيعاتب
...
أحبك ولن أدخل الأقدار فهذا آخر قرار...
فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتن