![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
~®§§][][ و الأَخْبَـــــــــــآرْ تُعِيــــــــدُ نَفْسَهَـــــــــــآ .....!!!" ][][§§®~
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() في الوقت الذي يستوطن فيه مسلسل الفاروق على الفضائيات كان أهل الغُرور و عبدة النار والباطنية و الإسماعيلية و أهل الزندقة من الرافضة والنصيرية يتهاووْن على البسيطة.. هكذا يرفض الفاروق عمر أبداً أن يكون حاضراً و معايناً لهزيمتهم.
لحظات سقوط الفرس و عقيدتها في الشام الأبية يقلبُ أحداث المسلسل العمري أكثر لهبًا و إمتاعاً وواقعية.. اجتمعوا من قُمْ و جنوب لبنان و كربلاء في دمشق العزْ ليكون التنكيل مُدوياً و زُرافاً .. ومع السقوط يحكي التاريخ الخجِلْ بهؤلاء القوم لحظة بلحظة قصة ذلك الجهبذ و القوي في الحق ( رضي الله عنه ) الذي أرقهم وأزال إمبراطوريتهم وهزم غرورهم. "و حان دور الرافضة ".. هذا العنوان ليس مقالا فقط أعمدُ لنشره في مجلة الأصالة و إنما عنوانُ لمَنهل..يحكي اندثار أعوان الزنادقة من الشيعة الغلاه و النصيرية في سوريا و في منتهى الأقطاب اندثاراً مدوياً.. فهذا دور الشيعة ليتجرعوا هم أيضاً كؤوس الهزيمة مثلما تجرعها حلفاؤهم.. ولتنكسر صخرة أطماعهم وجبروتهم بمطارق إرادة الشعوب السنّية الحُرة التي لا تعرف الاستسلام ولا الخذلان. قتلوا عُمَرْ رضي الله عنه بطوية و عقيدة مسمومة .. وظل ذاكَ الطعن مغروساً في ربوع الأمة الإسلامية الحقة .. وكأن الأحداث تتداخل.. تاريخ يُروى على الشاشة وامتداده ماثل على الأرض. و مشهد قتل الفاروق ليس بالتأكيد هو مشهد نهاية الدعوة المحمدية فالمجوس لم ينتصروا باغتيال عمر.. فمن وراء الفاروق خرج "أبو جعفر المنصور" و"صلاح الدين الأيوبي" و"أحرار دمشق اليوم".. الذين يُطل عليهم عمر بتاريخه وسيرته من الشاشة و من بطون الكتب و المرويات الصحيحة وهم يصدون غارات أهل البدعة و الرفض وينافحون عن حياض الإسلام ومقدساته.. ويعاقبون النصيرية والباطنية على سنين الغدر والخيانة والخسة وسفك الدماء واغتصاب الحرائر والتمكين لأعداء الدين والأمة. المسلسل يروي شهامة الفاروق عمر.. و زنقة دير الزور و حمص و إدلب و حلبْ تحكى حكايا عشرات الآلاف من أحفاد عمر. إنه التاريخ يحكي على مسمعي.. ويُروى واقعاً على الأرض التي بارك الله فيها.. ويُروَى على ألسنة المؤرخين: "لقد اندثر الباطل ممثلاً بالجيش الرافضي الجرار أمام الجيش الإسلامي الذي يرفع ألوية الحق خفاقة لا تُقهر.. وتهاوت حصون الطغاة أمام الذين رفعهم الإسلام فانقلبوا سادة لا يطمعون أن يكونوا خدماً لخيول الخُدّام . و سعى " الحاكم رستم" "و الطاغي الهُرمزان" نصر الله و بشار إفساداً و تنكيلاً .. أما الاول فقد انتكس لحتفه.. وأما الثاني و سيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ... خَآلدْ نُورْ الدِينْ شَآهِينْ
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() بارك الله فيك اخي شاهين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
و من قالني أنني سأفعل و أهتم لا تهتم و شكرا لتواجدك فاضلي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيك أخي شاهين أسلوبك قوي ورائع !! |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() كلما اشتد ضجيج محاورك أعرف أنه يحاول تغطية العقل فقط و قريب سيقتنع بكلامك......بارك الله فيكم أخي على ما كتبت و أبشر مثقفي هذا القسم و المخلصين منهم أن تأثيرهم على معشر المخالفين صار جلي و الحمد لله....والله أعلم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() ماشاء الله لاقوة الا بالله مقال من أروع ماقرأت حتى الآن |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بارك الله فيك
ما شاء الله موضوع رائع جدا قال الله تعالي "خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ"(199) الأعراف |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() سهل النسخ و اللصق ... في كل دورة يجيبولك آية و يخرجونها عن سياقها و يتهمو بها من يشاؤون |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() اكتب اخي.. اكتب آخر تعديل و.وحيد 2013-03-25 في 17:23.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() اكتب اخي.. اكتب |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() للرفع ...و التذكير |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
.....!!!, الأَخْبَـــــــــــآرْ, تُعِيــــــــدُ, نَفْسَهَـــــــــــآ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc