![]() |
|
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
حسن البنا *** أمير الشهداء ***
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() لما بلغه نبأ اغتيال الإمام الشهيد حسن البنا قال قائد الجهاد بالريف المغربي الأمير عبد الكريم الخطابي: "ويح مصر وإخوتي أهل مصر، لقد قتلوا وليًّا من أولياء الله"، وفي أواخر السبعينات كتبت جريدة تصدر بالفرنسية في بلدٍ مغربي مقالاً مطوَّلاً عن الحركة الإسلامية نشرت فيه صورة الإمام الشهيد وتحتها هذه العبارة (أكبر خائن في التاريخ)!. الفكرة والجماعة يندرج إنشاء جماعة الإخوان المسلمين في سياق حركية النهضة التي بدأها محمد بن عبد الوهاب بشكلٍ معيّن، وأضاف إليها الأفغاني وعبده أشكالاً أخرى، واعتصرها إلغاء الخلافة الإسلامية في التاريخ فجمعت بين جماهيرية الوهابية ونخبوية الإصلاحيين في تناغمٍ استفاد من عبر التاريخ، تناغم نجد فيه فكرة الإسلام المجاهد كما كان يراه الأفغاني وتجديد التفسير والفقه الذي أضافه عبده والربط بين السلفية والتجديد الذي زاده رشيد رضا فاصلة تناغم يعبر بحق عن شمولية الإسلام الّتي ضاعت منذ قرون بين جمود المؤسسات التقليدية وهجمة التغريبيين ،وقد استطاعت الجماعة أن تنسج ترابطاً وثيقاً بين العقيدة والشريعة والسياسة وبين الفكر والتنظيم الحركي كما تمكّنت _بفضل نبوغ مؤسستها_ أن تمزج بين علوم الأزهر وروحانية الصوفية ونضال الأحزاب الوطنية فكانت حركة تجمع ولا تفرق، لم تحل شمولية منهجها دون الاعتراف بالآخر والتعاون معه في المتفق عليه فكانت ترى أن تعدّد التنظيمات الحركية كتعدّد المذاهب الفقهية بل مدت جسر التفاهم حتى مع غير الإسلاميين بناءً على رابطة الوطنية والإنسانية، كيف لا وقد كان عمل الجماعة مبيّناً على الحب لا على البغض فكان بعيداً عن أساليب المرارة والغلظة شعاره "سنقاتل الناس بالحب" واستطاع المؤسس الشاب أن ينجز بناءً فكريا متماسكاً سماته التوازن والاعتدال والوسطية يحسن تسيير العلاقة بين الذات والآخر وبين المحلية والعالمية وبين التاريخ والعصر، كما كان فكراً متكاملاً أوجد تصوّراً استراتيجياً شاملاً مستوحى من القرآن والسنّة جعل جماعة الإخوان المسلمين تسير وفق خطط مدروسة لا بمجرّد ردود الأفعال وذلك في إطار غايتها المتمثلة في البعث الإسلامي والتصدي للتغريب وقد كان ذلك فتحاً نوعيّاً في العمل الإسلامي التغييري الذي انحصر قرونًا في الجوانب الفردية والاهتمامات الشكلية؛ لأن حسن البنا بعث صحوة لم يعد دعاتها كالسابق من المشايخ بل هم من الشباب الذين ركَّز عليهم التغريب لضرب الإسلام، وهم بدورهم نشروا الدعوةَ في صفوف المثقفين المستهدفين من قِبل غيرهم.هذه الصحوة لم تكتفِ بتقديم كلام وإنما أنشأت حركة تكفل الاستمرارية وتضمن الانتشار عمدت إلى رفع التحدي بعد سقوط الخلافة الرمز الذي كان له أسوأ الأثر على المسلمين؛ وذلك من خلال التجديد داخليًّا والجهاد خارجيًّا، فأما التجديد فقد رأى فيه الإمام الشهيد الخطوة الضرورية نحو النهضة واسترجاع أمجاد الإسلام، وخلافًا لما كان يدعو إليه المستغربون فإن التجديد هنا لا يعني إضافة إلى الدين ما ليس منه أو انتقاص بعض مكوناته إنما يعني صحة الممارسات، وكذلك تجديد حياة الأمة بإنشاء الفرد والأسرة والجماعة والشعب المسلم الرباني الواعي برسالته. ولم يتوقف مجهود الرجل وجماعته عند حدود التنظير والتوعية، وإنما تعداها إلى التغيير الميداني خاصة في عقد الأربعينيات عندما تركز المجهود على استئناف الحياة الإسلامية بطريقة مرحلية متدرجة في المجالات الاقتصادية والاجتماعية من خلال إنشاء المصانع والمستوصفات ونحوها التي تُمثِّل البديل الإسلامي العملي، أما الجهاد فقد كان السبيل في مواجهة اليهود المعتدين في فلسطين والاحتلال الإنجليزي في مصر، وبقدر ما كان حسن البنا يعتمد على اللين والهوادة في إصلاح المجتمع كان متحمسًا للجهاد ضد العدو المستعمر وقد نظر له طويلاً ومارسه أتباعه ميدانيًّا في فلسطين وضفاف القنال. إسلام.. عروبة.. إنسانية بعيدًا عن الجمود الرافض والتفتح المتحلل دعا المرشد الأول إلى الإسلام غير المشوه، الإسلام الرباني الذي يملأ القلوب حياةً والعقول معرفةً ويُنشِّط الجوارحَ لصناعةِ الحياة الصالحة الراقية؛ لذلك لم يُضق ذرعًا بالمفاهيم التي لا تناهض دين الله مثل العروبة باعتبارها انتماءً نعتزُّ به ولغةً هي من شعائر الإسلام ودعوة تُجمِّع ولا تُفرِّق وتؤمن بالخصائص وترفض أي بُعد عرقي أو تميز ترابي، كما احتضن- رحمه الله- الوطنية بعد أن نزع منها زوائد الجاهلية وأخضعها للضوابط الشرعية والتصور الأصيل.ومن مآثره الكبرى سعيه الجاد إلى التقريب بين أهل السنة والشيعة، ولولا أن المنيةَ قد عاجلته لأوصل- فيما نظن- ذلك المشروع إلى منتهاه في إطار المسعى التوحيدي الذي كان يشغل باله، ولم يمنعه تميزه العقيدي من ربط أجمل الصلات مع مواطنيه الأقباط وزعمائهم الدينيين والسياسيين من أجل المصلحة الوطنية وخدمة القيم والمثل المشتركة، وقد مكَّنه هذا الصدر الرحب، وهذا الأفق الواسع من النظر إلى الحضارة الغربية من منظورٍ إنساني بعيدٍ عن مواقف الرفض المطلق والتقوقع السلبي فناهض وبشدّة الغزو الثقافي ودعا إلى التفاعل الحضاري آخذًا في الاعتبار الموروث البشري المشترك، وهكذا تعامل بفهم عميق مع دوائر الإسلام والعروبة والوطنية والإنسانية وبين نسقها الصحيح وسياقها الممتد لكل من الوجدان والجوار والمصلحة والأخوة الإنسانية، وللعلم فهذا الذي ما زال يستعصي إلى اليوم على عدد من التنظيمات الإسلامية والقومية فأوقعها في أنانية قاتلة ونزاعات لا تنتهي. عطاء قائد وجماعة لم يمضِ الإمام الشهيد إلى ربَّه إلا وجماعته الفتية قد جاوزت طوق الاسم لتصبح أبرز مظاهر البعث الإسلامي تعقد عليها آمال التحرير وإعادة الإسلام إلى الدنيا لما رأى فيها الناس من علامات النجاح، فالحركة بقيادة مؤسساتها أثارت الوعي الإسلامي وعبَّأت الجماهير ووجَّهتها صوب الهدف، وجددت الانتماء للإسلام والاعتزاز بهو الالتزام بأحكامه وسمته، وقد كوَّنت لعملية التجديد عشرات، بل مئات العلماء حتى قيل لو نُزعت كتبهم لبقيت المكتبة الإسلامية الحديثة فارغةً أو تكاد، تخصَّصوا في العلوم الشرعية الاقتصاد والتربوية وغيرها، وأمدت عملية تحرير الأرض من الاستعمار بآلاف الرجال الربانيين الذين طمست مآثرهم الخيانات المحلية.وقد نال منهم الشهادة غير قليل، كما كان لهم مع الاستبداد والطغيان منازلات معروفة، وفي ظروف الأمن والعافية، ولأول مرةٍ في العصر الحديث، شقَّت الحركة الطريق إلى النخبة المثقفة في البلاد الإسلامية، وارتبطت بجماهير الشعب فلم تُخدرها بالأوهام وإنَّما بصَّرتها بالحقائق، واهتمَّت بالطبقة العاملة وبرجال المال والأعمال وأبلت البلاء الحسن في كسب المرأة إلى جانبِ العمل الإسلامي الحركي، ولئن نشأت في مصر فقد نبتت لها فروع طيبة هنا وهناك حتى أصبح من النادر أن تخلو منها بلاد. وقد بذل الإمام الشهيد لإنجاز هذه الأعمال حياته كلَّها ووقته كلَّه وماله كلَّه، فكان العمل للإسلام طعامه وشرابه وهواءه وراحته وضالته فأحبَّه أتباعه حبًّا لا يكاد يضاهى؛ لأنه كان أهلاً لذلك وقد نفخ فيهم روحًا جديدةً عجيبةً بقوا يعملون عليها بعد وفاته ردحًا من الزمن، ولعل مثالاً واحدًا يكفي لبيان متانة البناءِ النفسي الذي أقامه المؤسس، فعندما شغر منصب المرشد العام بعد اغتياله لم تجد الجماعة حرجًا من عرضه على رجالٍ ليسوا مصريين ولا عربًا في بعض الأحيان أمثال مصطفى السباعي وأمين الحسيني والبشير الإبراهيمي وأبي الحسن الندوي. يمضي الرجل ويبقى البناء اشتهر حسن البنا- كما يقول د. محمد عمارة- بالكياسة والصياغات المرنة والتوفيقية التي تدع مختلف الأبواب مفتوحة وتترك الفرص لكل الاحتمالات لذلك استطاع إقامة بناء دعوى متكاملٍ عميقٍ يُنذر بتهديدٍ فعلي للقصر الملكي بمصر والاستعمار الإنجليزي فبادرت هذه الدوائر إلى تدبير اغتياله يوم 12 فبراير 1949، وهو لم يجاوز الأربعين من عمره إلا بثلاث سنوات، فتوقف عطاء رجل أكد الراسخون في الدين والعلم والدعوة أنه مجدد القرن الرابع عشر الهجري عاش فيه بقسمات رجال القرون الأولى في تقواهم وروعهم وسعة علمهم وجليل أعمالهم، وصدق مَن قال (إن لم يكن حسن البنا وليًّا فليس لله ولي).وقال الملك فاروق بعد عملية الاغتيال "الآن استقرَّ عرشي"، وكان واهمًا إذ طاردته لعنة الولي الصالح طول حياته، ويكذب مَن يظن أن غياب المؤسس لم ينل من متانة البناء الذي شيده فقد كان موته خطبًا كبيرًا أحدث زلزالاً استغله الخصوم لقضاءِ مآربهم، لكن صمود أبناء الحركة رغم هول الصدمة أبطل الكيد وبقي اسم حسن البنا علمًا على الإسلام الحركي الفعال المتجدد المصلح للنفوس والمجتمعات، وهي مكانة بلغها وهو حي، ويكفي أن نورد هذه الشهادة: فقد ترشح- رحمه الله- للبرلمان مرتين وخرجت الجماهير المؤيدة له تجوب الشوارع في المرة الأولى وتهتف "إلى البرلمان يا بنَّا"، أما في المرة الثانية فقد كانت تهتف "إلى البنَّا يا برلمان"!. ذلك هو مؤسس الحركة الإسلامية المعاصرة لا ندعي له العصمة ولا نُحيطه بالقداسة، ولكنه نسيج وحده قلَّما يجتمع في شخصٍ واحدٍ ما اجتمع فيه من خصالِ الصلاح والنبوغ والعبقرية؛ وذلك لا يكون إلا لمَن انتدبته العناية الإلهية ليجدد للأمة دينها، ويكفيه فخرًا أن غرس يده قد أتى من الثمار ما لم يره- رحمه الله- في حياته وما لم يحلم بمثله أي مجدد ومصلح وتبشر الأيام بمزيدٍ من الثمرات الطيبة تغدق بها الشجرة المباركة التي غرسها. توفي الشيخ محمد الغزالي وهو يذكر أفضال حسن البنا عليه، وما زال العلامة القرضاوي يؤكد أنه أكثر الناس تأثيرًا فيه، ولو أنصف الناس لأعلنوا أن ثبات غزة الشامخ وانتصارها في معركة الفرقان إنما هو من صنيعِ أتباعه بفصلِ الله تعالى والتربية الراسخة المتكاملة التي ورثوها ومنه، وبثوها في أهل غزة، والحمد لله رب العالمين.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() رحم الله الامام الشهيد .. نحسبه كذلك ولا نزكي على الله احد
من يقرا رسالة التعاليم يدرك ... ما معنى ان يكون الداعية رجلا .. بالوصف القرأني للرجال ** ـــــــــــــــ ** ليت شعري ماذا عساني ان نقول سوى ان نردد ما قاله الشعراء قبل هذا اليوم مضى الرجال المُقتدى بفعالهم المنكرون لكل امر منكر وبقيت في خلف يزكي بعضهم بعضا ليستر مُعور عن معور ** ـــــــــــــــــ ** فهذا اعور على الجادة يزكي اعورا اثري .. واعور آخر يزكي ... اعمى بقربه والاعمى يمدح الجميع بقوة الابصار ولا حول ولا قوة الا بالله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() نحسبه شهيدا عند الله ولا نزكي على الله احدا
رحم الله الامام الشهيد حسن البنا ورضي الله عنه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() رحم الله تعالى، ولكن حمل الموضوع مبالغة وتقديس حتى بعض العبارات أفزعتني، التي أخاف على صاحبها - إن العناية الإلهية قد جمعت فيه ما تُفرِّق بين النبغاء من الخصائص والقسمات. -ولكنه نسيج وحده قلَّما يجتمع في شخصٍ واحدٍ ما اجتمع فيه من خصالِ الصلاح والنبوغوالعبقرية؛ وذلك لا يكون إلا لمَن انتدبته العناية الإلهية ليجدد للأمة دينها. -حسن البنا *** أمير الشهداء *** ثانيا: يُخشى على صاحب المقولة التالية من الوقوع في الكفر ـ عياذا بالله ـ : وصدق مَن قال (إن لم يكن حسن البنا وليًّا فليس لله ولي ورحم الله حسن البنا لذا أرجو من أخي الحبيب الموردي حذف هذه العبارات
والله أعلم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بسم الله
رحم الله الشهيد وحشره مع الصديقين والشهداء بالرك الله في الأخ الكريم على هذه الوقفة الكريمة التي يستحقها هذا الرجل الكريم وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك أخي الماوردي. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() رحمة الله على الامام الشهيد حسن البنا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
شهيد الاسلام .. الشيخ حسن البنا رحمة الله عليه امر معقول بل هو الحق الذي لا ينكره الا اصحاب الاهواء ... اما جمال عبد الناصر ... هذه عندي
فيها شك ..مالذي فعله جمال عبد الناصر .. دعك من روايات هيكل الكذاب هذا الرجل قبض ثمنا نقدا أي اموال حقيقية لا اعتبارية من اجل تزوير التاريخ وهذا معروف ... لقد قرات تاريخ جمال عبد الناصر الذي تربى في حارات اليهود بمصر ولم اجد له منقبة ابدا ... طبعا انا لا اتكلم عن معتقده .. من زاوية عقائدية انا انظر للرجل من زاوي سياسية بحتة إيتني بمنقبة واحدة صحيحة ..سأقبل الارض بين يديدك .. انا في انتظار الردود |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() الى الفقيرة الى الله : أعلم أن الشيخ و فكره لا يعجبك ، لكن كان الاحرى بك أن تحكمي عليه حكما عادلا لا أن تشيري الى ألغاز من نوع حق أريد به باطل . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يا أخي اتق الله و لا تصدر الأحكام بطريقة عشوائية يشهد الله أني دعوت للشيخ ن يتقبله من الشهداء فكنت صادقة في دعائي أما عن الشيخ حسن البنا رحمه الله ...........فليس هو من لا يعجبني ..........و إنما أتباعه الذين صاروا يوالون و يعادون في جماعتهم الشيخ لديه جهود طيبة في الدعوة إلى الله و إن كانت له بعض الهفوات .....فقد أوضحها أهل العلم ........و لكن العصبية العمياء و أن نطلق على الأشخاص الألقاب و أن نزكي على الله .........فهذا يا أخي ......... غفر الله لنا و لكم و هدانا الله و إياكم و أذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين لا يجوز أن نطلق لفظ شهيد على إنسان معين إلا من شهد له رسول الله صلى الله عليه و سلم بذاك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() رحمك الله يا شيخ حسن البنا مات وعمره 40 سنة و الانجاز الذي قام به يفوق هذا العمر فنجد أحد في عصرنا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() الأخ الشاعر 17 أنا لم أذكر جمال عبد الناصر رحمه الله في معرض المدح و لا الذم و انما ذكرته مبينا أنه لم يختر من العرب الا اثنين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() و أنقل لك جزء من بحث في الموضوع لأحد الاخوة الكرام |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc