السلام عليــــــكم ورحمة الله وبركــــــــاته
أختاه لا يــــوجد أي إشكــــال في الحديث مع شاب لكــــن في إطــــار العمل( الدراسة) فقط
لكنـــ شرعــــا سأفصلـــ لكــ :
قال العلامة الخادمي رحمه الله: التكلم مع الشابة الأجنبية لا يجوز بلا حاجة لأنه مظنة الفتنة.
بالنسبة للإتصال بالنت :
فإذا كانت هذه الرسائل تحتوي على الأخلاق والآداب الإسلامية فلا حرج في ذلك إن شاء الله تعالى أما إذا كانت هذه الرسائل فيها ما يغضب الله عز وجل من إقامة العلاقات المحرمة بين الرجل والمرأة فهذا حرام وعن هدي الإسلام في حدود العلاقة بين الرجل والمرأة .
فقد صان الإسلام العلاقات بين الأفراد، وحدَّها بسياجٍ يلائم النفسَ البشرية، فحرم العلاقة بين رجلٍ وامرأةٍ إلا في ظل زواج شرعي ، وكذلك لا يصح مخاطبة رجلٍ امرأةً ، ولا امرأةٍ رجلا إلا لحاجة. وإن كانت ثَمَّ حاجةٌ داعيةٌ إلى الخطاب بينهما فليكن ذلك في حدود الأدب والأخلاق.
قال تعالى: ( وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن ).
[الاحزاب: 53].
وقال تعالى: ( إن اتقيتن فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا ).
[ الأحزاب 32].
والخطاب قد يكون باللسان والإشارة والكتابة، فهو عبارة عن كل ما يبين عن مقصود الإنسان.
قال تعالى: ( قال آيتُك ألا تكلم الناس ثلاثة أيام إلا رمزا ).
[آل عمران:41].
وإذا كانت الصداقة بالواسطة ممنوعة محرمة، فإن كل علاقة أو صداقة أكثر قرباً ومباشرة، كالصداقة عبر الهاتف، أو اللقاء المباشر، أو غير ذلك....
أشد تحريماً وأعظم خطراً.
وللمزيــــــــد من المعلومــــــــات ضعي طلبك في هدا الموضع وبإدن الله سيجيبــك الشيخ الفاضلـــ
هنــــــــــا
لكن يجب التسجيـــل في الموقع (أنت سجلي ضعي سؤالك وإنتضري دوركــ حتى يجيبـــك حتى يوضح لك أكثر )
أيضـــــــا يمكنكــ البحث في الموقع فيه فلاربــــمـــا تم سؤاله بنفس السؤالــــ
مجمـــــــــــل القولــــــــ
¤¤¤¤¤¤¤¤¤ إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ ما نوى¤¤¤¤¤¤¤¤¤
وبالتوفيق لك.........
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2013-02-04, 11:01
اريد الاجابة
العرض العادي
