يقول المثل : كل ناجح محسود.
إن ماحققته الكنابست لا يخفى على ذي عقل و بصيرة، و لا ينكره إلا جاحد.
و رغم ذلك فهي ليست معصومة من الخطأ، بل مسارها يحتاج إلى نقد موضوعي.
أما من يريد أن يسود مسارها و ينكر انجازاتها فهو إما مهبول أو مخبول.
و حتى لو بحثنا عن بديل لها ،فهل سيكون هو السنابست ؟
أعطوا لنا و عددوا انجازاتها خلال المرحلة السابقة ، و أقنعونا بالملموس الذي يجعلنا نمزق بطاقة الكنابست و ننخرط أفواجا أفواجا في السنابست.
مناضلوا الكنابست و منخرطوها لا يمجدون و لايقدسون الأشخاص و الهياكل ، بل يؤمنون بالملموس و النتائج ، لا بالشعارات و البيانات.