يدلين :الأسد جعلنا ننزف 18 عاما في لبنان

[مواطن وخلاص]

يدلين: الأسد يعيش أيامه الأخيرة بالحكم وعلى إسرائيل إستئناف المفاوضات مع الفلسطينيين

2012-12-25

عاموس يدلين

تل أبيب- (يو بي اي): رأى رئيس شعبة الإستخبارات العسكرية الإسرائيلية السابق، ورئيس معهد أبحاث الأمن القومي بجامعة تل أبيب، عاموس يدلين، أن الرئيس السوري بشار الأسد يعيش أيامه الأخيرة في الحكم، ودعا حكومة إسرائيل إلى استئناف المفاوضات مع الفلسطينيين.
ونقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن يدلين، قوله بمؤتمر اقتصادي عقد في تل أبيب، الثلاثاء، بدعوة من صحيفة (كاكاليست) الإقتصادية التابعة لمجموعة (يديعوت أحرونوت)، إن على إسرائيل العودة بسرعة إلى طاولة المفاوضات ودفع قيام دولة فلسطينية.

وأضاف "أقترح أن يتم في العام 2013 وضع الاقتراح الذي وضعه (الرئيس الأمريكي الأسبق بيل) كلينتون و(رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق ايهود) اولمرت على الطاولة".

ولكن يدلين عبر عن اسفه كرئيس سابق لشعبة الإستخبارات الذي يعرف الإستراتيجية الفلسطينية، لكونهم "سيرفضون الإقتراح.. لكن هذا سيعيد لنا مكانة القيادة الأخلاقية والشرعية (الدولية) التي فقدناها".

من جهة ثانية، تطرق يدلين في مقابلة أجرتها معه إذاعة الجيش الإسرائيلي صباح الثلاثاء إلى الوضع في سورية، وقال إنه "متفائل" في هذا السياق، وأن "هناك مؤشرات تساعدنا على أن نقدر أن هذه أيام الأسد الأخيرة".

وقال إن هذه المؤشرات تتعلق بانشقاق جنرالات كبار وفرق عسكرية عن الجيش السوري "رغم أن هذا لم يحدث بعد"، فيما المؤشر الآخر هو تغيير محتمل في الموقف الروسي، إضافة الى أن اقتصاد سورية ينهار، بحسب زعمه.

ورأى يدلين أن محور إيران – سورية – حزب الله سيتفكك، وأن "تفكيري الاستراتيجي يقول إن محور إيران – سورية – حزب الله إشكالي بالنسبة لإسرائيل من جميع النواحي، وبضمنها العسكري ومعارضة عملية سلام، ورغم أن الأسد لم يطلق النار نحونا مباشرة، لكنه جعلنا ننزف دماً 18 عاما في لبنان وأيد كل من عارض الجهات المعتدلة والتي أرادت التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، وهو بوابة إيران إلى العالم العربي".

وقال إن سقوط الأسد "سيزيل أكبر تهديد عسكري على إسرائيل خلال الـ 20 عاما الأخيرة، ويوجد لدى الأسد عدد صواريخ أكبر من حماس وحزب الله وجيش أقوى ولا ينبغي التأسف على سقوط الأسد وإنما على الـ 40 ألف مواطن الذين قتلهم".

وقدر يدلين أن احتمال نشوب حرب تشارك فيها إسرائيل خلال العام المقبل هو احتمال ضئيل.

[الزمزوم]

صدق الصهيوني الملعون عاموس يدلين وكذب الإخوان والإسلاميون هذه هي الحقيقة وسورية اليوم تدمر بسبب هذا الأمر في مسالة 18 عاما من استنزاف الكيان الصهيوني من خلال دعم الاسد للمقاومة وكذب لأننا سمعنا اسرائيل من الأيام الأولى لأحداث سورية وهي تعيد نفس اسطوانة الإخوان
المسلمين في مسألة نهاية الدولة السورية بل أجزم أن الكلام الصادق هنا هو ما قاله نصر الله من أن الدولة السورية لن تسقط .... والزمزوم يقول للإخوان ولأمريكا وللأعراب والإسلاميين الأيام بيننا وسنرى ؟ .

[أبو هاجر القحطاني]

كلام صحيح لا غبار عليه من هذا الصهيوني ولكن للعلم أن الذي كان يقاتل خلال الثمانية عشرة سنة لم يكن يقاتل من أجل تحرير فلسطين ولا من أجل اعلاء كلمة الله عز وجل بل كان يقاتل خدمة لمشروع ولاية النائب عن الامام الغائب الفاشل باذن الله وقد صرح بها نصر اللات والعزى في احد خطبه عندما قال اننا نقاتل في لبنان من أجل مشروع ولاية الفقيه في ايران
https://www.youtube.com/watch?v=CCAMRdpmiDw
خلاصة الامر أن النظام النصيري لم يكن يدعم المقاومة في فلسطين ولبنان من أجل تحرير فلسطين والا لما قتل الفلسطينين في لبنان وسوريا وانما خدمة لمشروع الملالي في قم والنجف الذي لا يقل خطرا عن المشروع الصهيوني

[أسامة المسيلي]

حقيقة صدق هذا الصهيوني فلقد أذاقت سوريا الصهاينة في لبنان الويلات ومرارة الإحتلال عبر دعمها الكبير للمقاومة اللبنانية اللتي أذلت جيش الصهاينة ومرغت أنفه في التراب
من حق الصهاينة أن يفرحو اليوم مادامت سوريا المقاومة تخرب وتدمــــــر بأيد عربية تتزعمها دويلات الأمراء والمماليك كالسعودية وقطر
والتي يحكمها حكام فاسدين تاريخهم حافل بالمؤامرات والدسائس والعمالة
حقيقة هم أنصاف الرجال كما وصفهم الرئيس السوري المقاوم بشار الأسد

[عكس التيار]

على حركة حماس ان تقعد طرانكيل وان تتصالح وتتحالف مع الكيان الاسرائبلي حتى لا تعطي للعدو الايراني الفرص كي يلعب بدماغ الشعب العربي

[Unknown0]

نسي هذا الصهيوني أن يذكر أن سقوط الأسد يعني سقوط الإمبراطورية الإيرانية الفارسية المجوسية والذي سيتلوه سقوط الإمبراطورية الصهيوصليبية إن شاء الله !

[مواطن وخلاص]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس بلخيري

كلام صحيح لا غبار عليه من هذا الصهيوني ولكن للعلم أن الذي كان يقاتل خلال الثمانية عشرة سنة لم يكن يقاتل من أجل تحرير فلسطين ولا من أجل اعلاء كلمة الله عز وجل بل كان يقاتل خدمة لمشروع ولاية النائب عن الامام الغائب الفاشل باذن الله وقد صرح بها نصر اللات والعزى في احد خطبه عندما قال اننا نقاتل في لبنان من أجل مشروع ولاية الفقيه في ايران
https://www.youtube.com/watch?v=ccamrdpmidw
خلاصة الامر أن النظام النصيري لم يكن يدعم المقاومة في فلسطين ولبنان من أجل تحرير فلسطين والا لما قتل الفلسطينين في لبنان وسوريا وانما خدمة لمشروع الملالي في قم والنجف الذي لا يقل خطرا عن المشروع الصهيوني

لأول مرة أسمع كلاما معقولا

على الأقل انت يا بلخيري تعترف ان النظام السوري دعم المقاومة .... لكن تقول أن ذلك خدمة للمشروع الايراني

غيرك يرفض فكرة ان سوريا دعمت المقاومة بل ويتهمها بحارسة حدود اسرائيل

المهم اتفقنا على نقطة

ونختلف على نقاط : منها ان سوريا تقتل الفسطينيين ( لماذا لم تقتلهم قبل الثورة ) ولماذا ضيعت الجولان أليس من أجل فلسطين

أما سبب دعم المقاومة فلا يهم

المقاومة تحتاج من يدعمها وهذا واجب الأمة .

ولحد الآن محور المقاومة (سوريا وايران وحزب الله وحماس ) هو الوحيد الذي يقاتل أو يدعم

بينما المحور الاخر منبطح على طول

وهذا سبب وقوفنا مع محور المقاومة سواء كان رافضيا او قبطيا او ملحدا

[samy algerien]

الأسود تبقى أسودا والنعاج تبقى نعاجا .