كل الدول العربية قدمت للقضية دون استثناء مالا ودما - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعملية طوفان الأقصى، طوفان التحرير، لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

كل الدول العربية قدمت للقضية دون استثناء مالا ودما

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-03-29, 12:25   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
yufa
عضو جديد
 
الصورة الرمزية yufa
 

 

 
إحصائية العضو










B10 كل الدول العربية قدمت للقضية دون استثناء مالا ودما

كل الدول العربية قدمت للقضية دون استثناء مالا ودما
كل الفصائل الفلسطينية قدمت شهداء

إن الذي لفتت انتباهي , احدي المقالات التي نشرت في جريدة الشروق اليومي , صفحه 19 عدد 2512 )حماس ترمي بعباس إلي المزبلة( للدكتور إسماعيل معراف إنني كقارئ أثار فضولي العنوان المذكور, ولكوني لا أريد الانحياز إلى هذا الطرف أو ذاك خاصة في هذا الوضع الراهن , ولان الطبخة تعدت تفكيري ,حيث إن موضوعها السياسي بدأ منذ بدايات القرن الماضي ,من وعد بلفور والوصيات المتلاحقة على الشعب الفلسطيني ,حتى وصلت الأمور إلى قتل الأبرياء من أهلنا في قطاع غزة المقتطع من فلسطين وليس غزة المدنية الكبرى في القطاع الفلسطيني الصامد , ومن الماضي للحاضر , نلاحظ ترابط الأحداث التاريخية , وبداية ظهورالاقلام المحتشمة , في الخمسينات والستينات فتحدثت عن مآسي الشعب الفلسطيني , وكان بعضها يقول كلا ما عفويا ,رغم مطرقة الخشب فوق رأسه , فكانت كالنافخ بالبوق , أو الحالم في الليل , ينهض في المصباح ويحكي للناس كلاما انتهى ليلا , وبالتالي تلك الأقلام لا استرجعت أرضا ولا حمت شعبا ....لأنها مسيرة وليست مخيره ,وبالتالي لم تعبر تعبيرا صادقا عن طموحات الشعب الفلسطيني في المخيمات ولا في الشتات , إلا أنها والحقيقة تقال أدت ما عليها , كون الأحداث اقوي وابعد من كل تصوراتها .
أما ألان فأصبح يطلق عليها السلطة الرابعة , لاشتداد باسها في مجالات الفكر والعلم , من طموحات سياسية واجتماعية ونفسية ومشاهد مروعة في الحروب والتقلبات الاجتماعية الناجمة عن العنف بمختلف أشكاله , وهذا يدل على ازدهار السلطة الرابعة وتمكنها وسيطرتها على أقلامها وتوجيهها نحو الحقيقة مهما كانت مرة,أو قاتلة أحيانا ....لذا أصبح لزاما عليها الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني ,داعية لوحدته , سانده ظهره, بكل الوثائق التاريخية الصادقة الداعمة لوحدته في الداخل والخارج .
ثم على السلطة الرابعة عدم دعم هذا الفصيل على حساب فيصل أخر , باعتباره المحرر للأرض من النهر إلي البحر , وأن بقية الفصائل أثر بعد عين , واحتقارها لصفرها أو قلة عزوتها
وأنني أمام ماقلتة أوضح الأتي:
أولا: يجب أنا يعلم كل الناس , ؟أنا قضية فلسطين هي القضية الشائكة المعقدة في العالم , كونها تختلف عن كل القضايا من ناحيتي الثورة و السياسة , ولزاما عليها السير في خطين متوازيين هما خط السياسة الناضجة الحكيمة و المتزنة , محليا و عربيا وإسلاميا وعالميا فلا يمكن للقضية الفلسطينية العيش وحدها داخل قفص مظلم تحيط به السهام من كل جانب , في عالم مرة اشتراكي وأخرى رأس مالي وأخيرا العلمانية ولا ندري ما سيخرج لنا في المستقبل القريب وبالتالي فالحلول السياسة ليست عيبا أو مدعاة سخرية أو نقد لأفكار الغير , والخط الثاني هو خط المقاومة إذا توفرت الشروط الآتية:
- إجماع شعبي فلسطيني في الداخل و الخارج , مدعوم بإجماع عربي يأخذ بعين الاعتبار كل الظروف الفلسطينية و العربية و العالمية بأمانة و صدق
- عمق قوي فعلا لا قولا , يتحمل كل ماينتج عن ذلك من تدمير و خراب و تآكل في الاقتصاد يمس كل المجالات الحيوية , بحيث يكون داعما للخط الأول وليس العكس - المساندة في المحافل الدولية من قبل الدول الكبرى فالمقاتل يحتاج للكلمة المعبرة المدافعة النزيهة وكذلك للسلاح والدعم اللوجستي , فهل هذا متوفر أو سيتوفر على المدى القصير...؟
ثانيا :إن الاتفاقيات السرية والجهرية التي عقدتها الدول الكبرى خاصة فرنسا وبريطانيا في تقسيم بلاد الشام و الانتداب البريطاني على فلسطين, بعد اتفاقية سايكس بيكو , ووعد بلفور في اثنين تشرين الثاني 1917, الذي وضع الأساس الأول للعلو الصهيوني , وو ضع الشعب الفلسطيني داخل الزجاجة ,و الأمة العربية في حرج ,فمثلا دول شمال إفريقيا معذورة ألف مرة , لأنها في تلك الآونة كانت تحتاج لمن يساعدها في محنتها ومعاناتها من ويلات الاستعمار الظالم لكن رغم ذلك فقد دافع أبناؤها من الجالية المغربية والجزائرية على وجه التحديد دفاعا باسلا عن فلسطين ومعالم ذلك واضحة في القدس وجنوب فلسطين وسقط مئات الشهداء منهم ولدي أكثر من دليل على ذلك ,وان الشعب الفلسطيني ينحني احتراما وتقديرا وإعجابا لتلك الجالية العظيمة.
ثالثا: إن كل فلسطيني يقف إجلالا لكل عربي من المحيط إلى الخليج ....لان جميع الدول العربية قدمت الكثير للقضية الفلسطينية رغم الانتداب والاستعمار والفساد.
فالفلسطينيون يتظللون دائما تحت العباءة العربية والبرنوس العربي من شمال إفريقيا .لذا فما معنى إن يستعمل السب والشتم لهذه الدول أو تلك وفي نفس الوقت ليلا تدور المكالمات وحسن الخلق , ثم قبل طلوع الفجر تركب الطائرات , وتنزل في هذا المطار أو ذاك ....وتغير التصريحات ..لذا علينا عدم الانجرار للعاطفة التي تسخن النفوس والقلوب يوما أو شهرا أو شهريين ثم تبرد برود الثلج المجمد ,ومع مرور الأيام ينسى كل شئ ,وتبدأ الأفكار بالتعبير مع بروز إحداث جديدة..وعواطف جديدة فالعرب إخوتنا لو هربوا عنا لحقنا بهم ممسكين بأطرافهم ومتكئين على خيراتهم,فهم دمنا ومنا ,ومهما كانت أجنداتهم السياسة فهي قابلة للتغيير وهي تصب في الوطن العربي الكبير بين العرب وفي البيت العربي وداخل الخيمة العربية واحتساء القهوة العربية.
رابعا: إن الخلاف الفلسطيني الفلسطيني ناتج عن جملة الخلافات العربية ,التي تحاول أحيانا فرض أجندتها على هذا الفصيل أو ذاك وهذه الخلافات قديمة جدا,منذ عام 1968,أو قبل ذلك , فبعد اتساع سمعة حركة التحرير الوطن فتح ,كونها كانت اكبر فصيل فلسطيني وما قامت به من مئات العمليات العسكرية متعددة في العديد من الأماكن وشاعت سمعتها..بدئ في ضربها وتفكيكها والنيل منها, فقامت بعض الدول العربية بإدخال بعض التنظيمات باسم الثورة الفلسطينية فادخل العراق جهة التحرير العربية وسوريا الصاعقة وغيرها من التنظيمات وهدا كان له انعكاس ايجابي يتمثل في دعم الثورة الفلسطينية وانعكاس سياسي سلبي يتمثل في وضع الخلافات العربية داخل السلة الفلسطينية , فأي خلاف بين هذه الدول أو تلك تعبر عنه البنادق والرصاص والقذائف مختلفة الأحجام في شوارع وأحياء بيروت بيروت..فيقول الناس تقاتل الفلسطينيون وهذا غير صحيح والعكس هو الصحيح ان الخلافات بين الدول العربية يعبر عنه بالرصاص العربي في الساحة الفلسطينية..والتنظيم الوحيد الذي حافظ على الثوابت الوطنية هي حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح وهذا سر خلافاتها مع بعض الدول العربية ..ففتح جمعت كل الشرائح الفلسطينية من وطنيين , وقوميين , وإسلاميين وظلت محافظه على ذلك حتى انتقم منها بعد حرب بيروت عام 1982 وذلك من اجل إخضاعها وإخضاع القرار الفلسطيني وكان المرحوم ياسر عرفات يرفض ذلك فدفع الثمن في طرابلس لبنان وبدأت الحركة في التآكل من الداخل وانقسمت إلى تيارات خامسا : إن السب والشتم ولاتهام بالخيانة كان بالإمكان أن ينجح في الماضي أي الستينات والثمانينات ,أما الآن وبعد التقدم التكنولوجي وانتشار العلم والمعرفة, أصبح من العيب كيل الاتهامات بين الفصائل الفلسطينية والاتهامات خاصة إذا وصل الأمر اتهام الأخريين بالخيانة والسرقة والألفاظ الغير غير المبنية علي أسس سليمة فمثلا مايقال عن الرئيس محمود عباس أنا كمواطن عربي أرفضه للأسباب الآتية:
- كوني أجهل ماضي هذا الإنسان وكل ماأعرفة عنة أنة من صانعي حركة فتح وقاد جزءا من مسيرتها و هو كإنسان من حقه اختيار الطريق التي يريدها كمسؤول فلسطيني خاصة بعد قمة الرباط وتخليها عن القضية الفلسطينية وتركها وحيدة يتيما .
- أن محمود عباس يفاوض ....... فهل تنازل عن القدس عن حقوق اللاجئين حق العودة الحدود وهل وقع اتفاقا واحدا لحد الآن فتوجهات الرجل تثبت ذلك
- محمود عباس موجود في رام الله هل عنده دبابات ومدافع و طائرات فالضفة الغربية شبة محتلة واستطاعت إسرائيل اعتقال أي واحد في أي....... لذا لا داعي لاصدار الأحكام المستقبلية......فقبل محمود عباس كان المرحوم ياسر عرفات متهما بنفس الاتهامات وفي النهاية مات شريفا......فالعبرة ليست في المفاوضات بل في النتائج المترتبة عنها......بعدها نحكم علي الإنسان بوطنية أو خيانته......أما ما يحدث الآن فيوضع في خانة التنافس علي السلطة لا أكثر ولا أقل ومن يقود الشعب الفلسطيني للمفاوضات مع إسرائيل بطريقة مباشرة أو غير مباشرة فالسفينة مهترئة تجديدها يحتاج لتوفر شرطين الأول توحيد الكلمة العربية وبالتالي وحدة الفصائل الفلسطينية ثم القرارات العربية الصارمة الملزمة لكل الأطراف وبالتالي تتم الوحدة بين الفصائل الفلسطينية
سادسا: علي الجميع أن يكون عامل وحدة وليس عوامل فرقة فتقريب وجهات النضر بين الفصائل الفلسطينية شئ ضروري مع الاعتراف أن الكثير من المفردات تدمي القلوب لاداعي لاستعمالها في هذا الوقت بالذات ...ويجب الاعتراف ان المال العربي هو شريان الحياة للشعب الفلسطيني والمساعدات الاروبية ,لذا علينا الحديث عن القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني كوحدة واحده لا فرق بين ابن فتح وابن حماس والجبهة والجهاد فالهدف واحد والأساليب متعددة ..فواحد يتعب والآخر ينهض وهكذا,لذا أي انتصار أو انهزام يعود سلبا أو إيجابا على الشعب الفلسطيني ..فانا ضد القول هذا التنظيم انتصر والآخر هزم,لان الجميع من أبناء الشعب الفلسطيني ...لذا من العيب والعار تناحر الفصائل الفلسطينية بعضها مع بعض خاصة وان أي انتصار يقاس بالحسابات السياسية لا بالكلمات وما يتعرف به الشعب الفلسطيني وتقره الشعوب العربية من المحيط للخليج.
سابعا: يجب علينا استعمال المصطلحات المعبرة عن وحدة الشعب الفلسطيني فقول غزة شيء جميل لكن الأجمل قول قطاع غزة المقتطع من فلسطين فغزة اكبر مدينة في قطاع غزة ,لأننا بحاجة إلى كل حرف يوحد الشعب الفلسطيني , ويخفف من الخلافات الفلسطينية والتي لا تحل بالتهريج , وكيل الاتهامات في وسائل الإعلام هذا طويل والآخر قصير , وهذا ساحر والآخر كافر ,ولا بالحسابات السياسية الخاطئة لكل فصيل فلسطيني حسب الانتماء , فهذا إسلامي وسط وآخر معتدل وآخر متطرف ,وهذا وطني بالشعار وآخر بالأفعال وثالث بالانتماء ,والقومي في السياسة أو اللغةاو خليط بين الدين والدنيا ..إن كل ذلك لا يفيد القضية الفلسطينية شيئا بل يشتت الأفكار , فعلينا وعلى كل الفصائل الفلسطينية معرفة من هو الشهيد والجريح والمعوق والأرملة والأب وإلام ..نعم الإجابة واضحة هو الشعب الفلسطيني أولا واخبرا بكافة دياناته إسلامية ومسيحية ويهودية أصلية في حرزين (السمره) يهود السمرة هم مجموعة من اليهود تدين بالديانة اليهودية الأولي الصحيحة لذا يعترفوا بالديانة اليهودية الحالية كونها محرفة و عددهم قليل قرب مدينة نابلس وهم لا يعترفوا بدولة إسرائيل مطلقا فالسياسي لو خسر يحمل أوراقه وينتقل إلى مكان آخر ويمد شرايينه من جديد لكن يبقى الشعب الذي بيده العصا والوردة ..يميزا الحقيقة عن غيرها ,والفاسد من الجيد.



الأستاذ
عبد المجيد ماضي
ولاية المسيلة بلدية حمام الضلعة









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-03-29, 12:27   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
yufa
عضو جديد
 
الصورة الرمزية yufa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هداا والدي وانا نشرت له










رد مع اقتباس
قديم 2009-03-29, 12:48   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نورالدين17
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نورالدين17
 

 

 
الأوسمة
الفائز بمسابقة المولد النبوي وسام العضو المميّز في منتديات الخيمة عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

ليسوا كلهم سواء فما قدمته سوريا لا يمكن ان نقارنه مثلا بما قدمته دول أخرى.....










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 14:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc