شيخ سانك اتوال

[سامي]

وحد النهار كان وحد الشيخ عمرو ما خرج من البادية، حاول معاه بنو يخرجو للمدينة احوس والو ما حب، ﭭـالو وليدوا: يا بابا، ياله تشوف الناس وتتعرف عليهم والو ما حب.
إبنو وحد نهار ضربت في راسو فكرة، جا ليه جابلو دوا النوم، وﭭـالو يا بابا هاك الـﭭزوز هذا راه خرج جديد في الدزاير، شربو المخلوق هو وصاحبو، وداهم الفندق سانك اتوال في دزاير.
يفطن الشيخ يلقى صاحبوا مساميه، ويلقى معاه بنيات هذوك الي مايسموش، ويلقى الشراب ويلقى الدعوة لعبة، يتلفت الراجل لبنو، ﭭـالو يا بني وراني ﭭـالو راك في الجنة وهذون الحريات، هههههههه.
زهاه زين زين وفحششو، ومبعد عاودلوا سيرو نوم، ورجعو للبادية، افطن القى ﭭـدامو مرتو ﭭـا تلو مرتو يا راجل وين كنت، ﭭـالها كنت في الجنة القيـت الغاشي كامل ثم غير انت يا بختى ما لقيتكش اتعودي من أهل النار ويلعذو بالله.

ههههههههههههه .