![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم
بارك الله فيك يا شيخ خلط المفاهيم هو ما أوصلنا إلى فهم الدين بشكل غير صحيح من تتبرج وتبدي زينتها أصبح البعض يسميه تفتحا وحرية شخصية ومن يحافظ على صلاته فهو متشدد الوسطية ليست ذاك التشدد أو الحرية الزائدة وما أعجبني شرحه لبيت الشابي إذا الشعب يوما أراد الحياة قلابد أن يستجيب القدر شكرا لك أخي على الإفادة جعله الله في ميزان حسناتك تحياتي لك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() : « إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق ، ولا تبغضوا إلى أنفسكم عبادة الله ، فإن المنبت لا بلغ بعدا ، ولا أبقى ظهرا ، واعمل عمل امرئ يظن أن لا يموت إلا هرما ، واحذر حذر امرئ يخشى أن يموت غدا
نِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَلَيه وسَلم ، قال : إِنّ هَذا الدِّين مَتِينٌ فَأَوغِلُوا فِيهِ بِرِفقٍ ، ولا تُبغِضُوا إِلَى أَنفُسِكُم عِبادَة الله ، فَإِنّ المُنبَتّ لَم يَقطَع سَفَرًا ولَم يُبقِ ظَهرًا. » |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بارك الله فيكَ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() الإسلام يدعوا إلى الوسطية و الاعتدال
أهدافها:
نتاج الوسطية و فوائدها :
أما بعد : فإننا معشر السلفيين ندين الله بالتوسط والاعتدال في الأمور كلِّها في العقائد والعبادات والأخلاق والمناهج وقد حاربنا الغلو ولا نزال نحاربه بكل أشكاله في العقائد والعبادات والأشخاص ,فمن الظلم والإفك أن نرمى به من أناس لا ناقة لهم ولا جمل في حربه . ونحارب الجفاء والتمييع بكل أشكاله في العقائد والعبادات والأخلاق والأشخاص والجماعات ولا نزال نحاربه . فمن الظلم والإفك أن نرمى به أيضاً . نقوم بكل ذلك –أي التوسط والاعتدال ومحاربة ما يناقضه- انطلاقا من كتاب الله تعالى ومن سنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلَّم ومن منهج السَّلف الصالح إلى ذلك ندعو دائماً وعلى ذلك نربي . ومن نسب إلينا غير هذا المنهج فقد كذب وافترى علينا إفكاً عظيماً . والميزانُ للتوسط أو الغلو والجفاء والتمييع : كتابُ الله تعالى وسنَّة رسوله صلى الله عليه وسلَّم ومنهج السلف الصالح ،لا أهل الأهواء ولا مناهجهم الفاسدة المرتبطة بالمصالح الدنيوية. وإننا ابتلينا في هذه الأيام بمن يرمي السلفيين الصادقين بالغلو والتشدد في الجرح والتعديل وغيرهما ويحاربهم أشد الحرب ويسالم أهل البدع والأهواء ويكيل لهم المدح والثناء .وهو يجمع بين التمييع تجاه أهل البدع وبين الغلو المُهلك في حرب أهل السنَّة والحقِّ . ونقول لهؤلاء : " حنانيكم " فأنتم ممن لا يعرف منهج السلف ولم تقر به عينه ,ويحرص على حطام الدنيا وإرضاء أهلها ولا يبالي برضا الله وسخطه (!) ولا يبالي بمخالفة السلف وفهمهم (!) . وإنَّما رضاه وسخطه لما يهواه ولمن يهواه من أهل المال والدنيا (!) وهذا شيء معروف ملموس مهما تستروا ومهما غالطوا ولمَّعوا أنفسهم بالعبارات الطنَّانة المُجَنِّحَة . هذا وأوصي السلفيين الصادقين بالثبات على الحقِّ والصبر على أذى أهل الأهواء . وأوصيهم بالدعوة إلى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() لفضيلة الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان حفظه الله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() الحمد لله قال تعالى : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً ) البقرة/143 . جاءت الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم في تفسير هذه الآية تبين أن المراد من قوله تعالى : ( أمة وسطاً ) أي : عدلاً خياراً . وأن المراد من الشهادة على الناس : الشهادة على الأمم يوم القيامة أن رسلهم قد بلغوهم رسالات الله . ولم تخرج كلمات المفسرين عن ذلك المعنى . روى البخاري (4487) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يُدْعَى نُوحٌ عَلَيْهِ السَّلام يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَيُقَالُ لَهُ : هَلْ بَلَّغْتَ ؟ فَيَقُولُ : نَعَمْ ؛ فَيُدْعَى قَوْمُهُ فَيُقَالُ لَهُمْ : هَلْ بَلَّغَكُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : مَا أَتَانَا مِنْ نَذِيرٍ أَوْ مَا أَتَانَا مِنْ أَحَدٍ , قَالَ : فَيُقَالُ لِنُوحٍ : مَنْ يَشْهَدُ لَكَ ؟ فَيَقُولُ : مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ , قَالَ : فَذَلِكَ قَوْلُهُ : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا ) قَالَ : الْوَسَطُ الْعَدْلُ ) وزاد أحمد (10891) : ( قَالَ : فَيُدْعَوْنَ فَيَشْهَدُونَ لَهُ بِالْبَلاغِ , قَالَ : ثُمَّ أَشْهَدُ عَلَيْكُمْ ) . وروى الإمام أحمد (1164) وابن ماجه (4284)عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( يَجِيءُ النَّبِيُّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمَعَهُ الرَّجُلُ , وَالنَّبِيُّ وَمَعَهُ الرَّجُلانِ وَأَكْثَرُ مِنْ ذَلِكَ فَيُدْعَى قَوْمُهُ فَيُقَالُ لَهُمْ : هَلْ بَلَّغَكُمْ هَذَا ؟ فَيَقُولُونَ : لا فَيُقَالُ لَهُ : هَلْ بَلَّغْتَ قَوْمَكَ ؟ فَيَقُولُ : نَعَمْ , فَيُقَالُ لَهُ : مَنْ يَشْهَدُ لَكَ ؟ فَيَقُولُ : مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ ؛ فَيُدْعَى مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ ؛ فَيُقَالُ لَهُمْ : هَلْ بَلَّغَ هَذَا قَوْمَهُ ؟ فَيَقُولُونَ : نَعَمْ ؛ فَيُقَالُ : وَمَا عِلْمُكُمْ ؟ فَيَقُولُونَ : جَاءَنَا نَبِيُّنَا فَأَخْبَرَنَا أَنَّ الرُّسُلَ قَدْ بَلَّغُوا , فَذَلِكَ قَوْلُهُ : ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا ) قَالَ : يَقُولُ : عَدْلا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ) صححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (2448) . قال ابن جرير الطبري في تفسير الآية : " فمعنى ذلك : وكذلك جعلناكم أمة وسطاً عدولاً شهداء لأنبيائي ورسلي على أممها بالبلاغ أنها قد بلغت ما أمرت ببلاغه من رسالاتي إلى أممها , ويكون رسولي محمد صلى الله عليه وسلم شهيداً عليكم بإيمانكم به , وبما جاءكم به من عندي " انتهى . "جامع البيان " (2/8) . وقال ابن كثير في تفسير هذه الآية : " والوسط ههنا الخيار والأجود , كما يقال : قريش أوسط العرب نسباً وداراً أي : خيارها , وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم وسطاً في قومه , أي أشرفهم نسباً , ومنه : الصلاة الوسطى التي هي أفضل الصلوات وهي صلاة العصر كما ثبت في الصحاح وغيرها . . . ( لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ) قال : لتكونوا يوم القيامة شهداء على الأمم ، لأن الجميع معترفون لكم بالفضل " انتهى باختصار . "تفسير ابن كثير" (1/181) . وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " ومن فوائد الآية : فضل هذه الأمة على جميع الأمم ؛ لقوله تعالى : ( وسطاً ) . ومنها : عدالة هذه الأمة ؛ لقوله تعالى : ( لتكونوا شهداء على الناس ) ؛ والشهيد قوله مقبول . ومنها : أن هذه الأمة تشهد على الأمم يوم القيامة ؛ لقوله تعالى : ( لتكونوا شهداء على الناس ) ؛ والشهادة تكون في الدنيا ، والآخرة ؛ فإذا حشر الناس ، وسئل الرسل : هل بلغتم ؟ فيقولون : نعم ؛ ثم تسأل الأمم : هل بُلِّغتم ؟ فيقولون : ما جاءنا من بشير ولا نذير ؛ ما جاءنا من أحد ؛ فيقال للرسول : من يشهد لك ؟ فيقول : ( محمد وأمته ) ؛ يُستشهدون يوم القيامة ، ويَشهدون ؛ فيكونون شهداء على الناس . فإذا قال قائل : كيف تشهد وهي لم تر ؟ نقول : لكنها سمعت عمن خبره أصدق من المعاينة ، صلوات الله وسلامه عليه " انتهى . "تفسير سورة البقرة" (2/115، 116) باختصار . ونقل البغوي في تفسيره (1/122) عن الكلبي أنه قال : ( وَسَطاً ) : " يعني : أهل دين وسط ، بين الغلو والتقصير ، لأنهما مذمومان في الدين " . وقال الشيخ السعدي في تفسيره (ص 66) : " أي : عدلا خيارا . وما عدا الوسط , فالأطراف داخلة تحت الخطر . فجعل الله هذه الأمة وسطا في كل أمور الدين . وسطا في الأنبياء , بين من غلا فيهم كالنصارى , وبين من جفاهم كاليهود , بأن آمنوا بهم كلهم على الوجه اللائق بذلك . ووسطا في الشريعة , لا تشديدات اليهود وآصارهم , ولا تهاون النصارى . وفي باب الطهارة والمطاعم , لا كاليهود الذين لا تصح لهم صلاة إلا في بِيَعهم وكنائسهم , ولا يطهرهم الماء من النجاسات , وقد حرمت عليهم الطيبات , عقوبة لهم . ولا كالنصارى الذين لا ينجسون شيئا , ولا يحرمون شيئا , بل أباحوا ما دب ودرج . بل طهارتهم أكمل طهارة وأتمها . وأباح الله لهم الطيبات من المطاعم والمشارب والملابس والمناكح , وحرم عليهم الخبائث من ذلك . فلهذه الأمة من الدين : أكمله , ومن الأخلاق : أجلها , ومن الأعمال : أفضلها . ووهبهم الله من العلم والحلم والعدل والإحسان , ما لم يهبه لأمة سواهم . فلذلك كانوا ( أُمَّةً وَسَطًا ) كاملين معتدلين , ليكونوا ( شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ) بسبب عدالتهم وحكمهم بالقسط , يحكمون على الناس من سائر أهل الأديان , ولا يحكم عليهم غيرهم . فما شهدت له هذه الأمة بالقبول , فهو مقبول , وما شهدت له بالرد , فهو مردود . فإن قيل : كيف يقبل حكمهم على غيرهم , والحال أن كل مختصمين , غير مقبول قول بعضهم على بعض ؟ قيل : إنما لم يقبل قول أحد المتخاصمين , لوجود التهمة . فأما إذا انتفت التهمة , وحصلت العدالة التامة , كما في هذه الأمة , فإنما المقصود الحكم بالعدل والحق . وشرط ذلك : العلم والعدل , وهما موجودان في هذه الأمة , فقبل قولها " انتهى
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم
والله لو التزمنا بما حثنا عليه النبي صلى الله عليه وسلم واتبعنا سنته كما ينبغي فعلا وقولا لما اختلطت المفاهيم ولو طبقنا الدين ورجعنا إلى كتاب الله لكنا أحسن الأمم عزتنا بديننا ولا عزة لنا بدونه من ينادي بالتشدد الزائد ومن ينادي بعكسه وتضارب الأفكار بينهما هو ما أفسد عقول الكثيرين في حين أن أفضلهما هي الوسطية وكما عرفها الشيخ الفاضل لا كما يفهما الكثيرون فهما خاطئا بارك الله فيك أخي على شرحك وإضافتك مشكوووووووووووووور |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() « إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق ، ولا تبغضوا إلى أنفسكم عبادة الله ، فإن المنبت لا بلغ بعدا ، ولا أبقى ظهرا ، واعمل عمل امرئ يظن أن لا يموت إلا هرما ، واحذر حذر امرئ يخشى أن يموت غدا |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الوسطية, والإرهاب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc