يوم عن يوم .. يزداد عددهم
ويوم عن يوم .. يزدادون ضررا
ومع مرور الوقت ..
لم نعد نستنكر ما يفعلوه !
أو بمعنى أصح
لم تعد تراودنا تلك الرغبه بـ التحدث أو تقديم النصح لهم
لأننا ببساطه قد مللنا و يأسنا منهم ..
حتى أننا لم نعد نتعجب أن كان بينهم طفل أو حتى أنثى !!
يعلمون
والمصيبه أنهم يعلمون
أنهم على خطأ..
ومع هذا هم مستمرون
وحينما تسألهم لمّ ؟!
يقولون : أننا مبتلون
عجباً .. أليس الأبتلاء
اختبار من الله
ويجب أن نسعى لذهاب هذا الأبتلاء
كـ المريض بالبحث عن الدواء
كـ المهموم بقراءة القرآن والدعاء
عفواً
عذركم قبيح ي هؤلاء المدخنون ..
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2014-01-02, 11:33
أنفاسك تُهٍمني .. لذا أريدها ( نقيه )
العرض الشجري