شىء يشدني إليك
يجعلني أبحث عنك
في داخلي صوت يقول أنت من أبحث عنك
شخص يسمعني
يشاركني فرحتي و أحزاني يشاطرني أفكاري
أحتاج إليك........
إنه شعور الصداقة،الحاجة إلى الشراكة الروحية الصافية من شوائب الحياة.
لاأحد في غنى عنه،لتستمر الحياة
فهل نؤمن بها؟
أم هي تبادل مصالح ،و الداخل لها خارج بفائدة
و هل في زمن الأفكار المتسارعة و المتداخلة
هناك صديق
لكن أنا متأكدة مهما التوت المعاني
تبقى الأحاسيس النبيلة
تولد معنا
نحس بها منذ نعومة أظافرنا
نبحث عن صديق، طفل يكبر معنا
يوافقنا الرأي
نقيض لنا
المهم صديق
فلنجد لأنفسنا صديق.........