![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سياتي اليوم الذي تتذكرون فيه قولي هذا
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
بسم الله الرحمن الرحيم أيها الإخوة نحن نعيش في عالم تغيرت فيه الكثير من المفاهيم والقيم التي حثنا عليها ديننا العظيم ومن أهم هذه المتغيرات خروج المراة من البيت، وبمعنى أوضح أنك تجد المرأة في كل مكان وأي دائرة أو جهة حكومية أو خاصة، لدرجة أن الشباب لا يجدون فرص العمل و نتيجة لذلك ازدادت البطالة والجريمة اضف الى ذلك كثرة مشاكل الطلاق والمشاكل الزوجية وهي من أهمأسبابها ونتائجها، فأين أنت أيها الأب أو الأخ كيف ترضى لابنتك أو أختك أن تعمل؟ ولماذا تعمل؟ ولمن تعمل؟!!. والله اني أراهن حين أذهب إلى أي دائرة حكومية وهن جالسات جنباً بجنب مع الرجال ويضاحكونهن بلا أدنى حياء ولا حشمة وكأنهن إخوة من أبٍ وأم وأتساءل في نفسي أين أهل أولئك البنات ألا يعلمون بما يحصل لبناتهم وما يفعلن؟ أين المروءة؟ أين الغيرة؟ أين غيرة الرجل على أهل بيته؟ هل ذهبت المروءة إلى هذه الدرجة؟ والله هذا ما يريده أعداء الأمة يريدوها أن تخرج من بيتها فأخرجوها باسم حقوق المرأة. ومن ثم كثرت الفتن وضاع الأبناء وانحرفت البنات، فالأبناء مع الخادمة والأم في العمل والأب كذلك في عمل أو ضائع مثل المرأة مع بنات الناس، هذا الواقع المرير الذي لا يجب السكوت عليه وبكل صراحة يا إخوة... المرأة هي عمود البيت وهي مربية الأجيال وصانعة الرجال إذا خربت خربت الأسرة ومن ثم خرب المجتمع ومن ثم خربت الأمة جميعاً، ولا مانع من أن المرأة تعمل في التدريس أو الطب ولكن ليس الكل وليس الأساس أن تعمل المرأة ولكن الأساس والأصل أن تبقى في بيتها معززة مكرمة بعد أن تتخرج من الإعدادية أو الثانوية إلى أن يأتيها ابن الحلال الذي تختاره هي، وأنا أقول هي، وهذا حقها الذي شرعه الله عز وجل لها ولا يحق لوليها إجبارها على من لا ترضاه، أو يأتيها أمر الله الذي لا مفر منه الموت وانظروا إلى ما كانت عليه المرأة في العهود السابقة يوم أن كانت في بيتها، تربي أطفالها، وتكنس دارها، وتطبخ خبزها كانت لا توجد هذه المشاكل الزوجية والمشاكل الأسرية لا الزوج يطمع في راتب زوجته، ولا الزوجة تعصي وتتكبر على زوجها وأخيراً: عز المرأة بيتها، وكرامة الرجل إنفاقه على زوجته لا هي التي تنفق على بيتها، وراحة الأبناء حينما يأتون لبيتهم فيه أمهم، ليدفئوا من حنانها، وتعطيهم من ينابيعها معالم ومنهج الرجولة والشموخ والعزة، ولبناتها: منهج أمهات المؤمنين ومنهج الرعيل الأول من الجدات والأمهات هذه سنة الله التي خلق عليها الرجل والمرأة منذ القدم، ومن يريد أن يغيرها أو يحرفها عن مسارها فلن يلوم إلا نفسه أريد منكم أيها الإخوة والأخوات أن تدلوا بآرائكم في هذا الموضوع الحساس جداً والذي يهدد كيان الأسرة والأمة جمعاء استودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه اختكم في الله هدايات
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() شكراا أختي ..... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هذا الموضوع مثله آلاف المواضيع هنا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() شكرا لك و بارك الله فيك اقتباس:
شكرا لك و بارك الله فيك
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() كلامك صحيح اختي لكن ليس في وقتنا هذا لانه كثرت حاجة المرأة للعمل فليس عليها لن تتعلم و تتدرس لسنوات و في الاخر تجد نفسها في البيت كمجرد خادمة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
ان السيدة خديجة أم المؤمنين كانت تاجرة نقول نعم كانت تاجرة و لكن لم تكن تخالط الرجال بل الرسول هو من كان يُتاجر بمالها و تستشهد بعض النساء ان النساء في وقت النبي كن يعملن نعم كن يعملن أسماء وخالة جابر لم تخرجا لتعملا في مصنع أو متجر أو مؤسسة أو نحوها وإنما خرجتا للعمل في مزارعهما حيث لم يكن دوام رسمي ، ولم يكن الخروج إجباريا ولا محظور من الإختلاط أو خلوة من الأجانب
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله : إلى اللواتي يحرمن عمل المرأة و أوجه كلامي للمرأة خصوصا بل هناك من أباح لها فقط الطب أو التدريس بل هناك من يلغي حتى هذان المجالان: أتقبلين أن يقوم بتطبيبك رجل ؟ ، هل تقبلين أن يقوم بتمريضك رجل؟ ، هل تقبلين أن يكون طبيب أسنانك رجل ؟ ، هل تقبلين أن يكون صاحب الصيدلية التي تتعاملين معها رجل ؟ تزوجتي و أصبح لديك فتاة أتأخذينها لرياض أطفال المربون فيها كلهم رجال ؟ كبرت الفتاة ودخلت الإبتدائية أتقبلين أن تدرس عند الرجال فقط ؟؟،ها هي قد أصبحت فتاة مراهقة في الثانوية أتقبلين أن يدرسها فقط الرجال أم انك تحرمينها من الدراسة ؟؟ ، وطبعا دخلت الجامعة و مسلسل الرجال متواصل تخيلي كم رجلا مرى في كل هذه المراحل ، حسن كنت مسافرة أنت وزوجك ، أو جاءك سفر مفاجئ عبر المطار خاصة في الوقت الحالي أصبح التفتيش ضرورة هل تقبلين أن يفتشك رجل ؟؟، و الطامة الكبرى التي لا يتقبلها العقل محلات الملابس النسائية عندما يبيع فيها الرجال ، أتقبلين شراء ملابسك عند رجل؟، أم انك تبعثين زوجك ليختار لك !!! حدثت كارثة لا قدر الله زلزال أوفيضانات ، مثلما حدث في زلزال بومرداس 2003 و أستدعى تدخل أخصائيين نفسيين و إجتماعيين للتقليل من الأضرار النفسية ، فهل تقبلين التحاور مع مختص رجل ؟؟.... إن قلتن هناك ميادين لا تصلح للمرأة أوافقن الرأي ، أما أن تجعلن من عمل المرأة عيبا أو حراما فأنا أرفض...بل ارفض التعامل مع الرجال، لا اتخيل نفسي في مجتمع كله رجال كيف سأتعامل معهم ؟؟، هناك مواقف لا يستطيع الزوج أن يلعب فيها دورك أليس كذلك................ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() عمل المراة يكون حلال عندما يكون بعيدا عن الاختلاط و خروجها اليه ( للعمل ) يكون بحجاب شرعي و عدم تقصيرها في حق الزوج و أبنائها و لها ان تكون طبيبة لتطبيب النساء او الاطفال او معلمة لتعليم فتايات بني جنسها,,المحرم هو الاختلاط و لا ارى أنسب مكان للمراة سوى بيت زوجها و من غير المعقول رجل يغار على زوجته يذهب بها الى طبيب ,,, الحمد لله هناك طبيبات ,,,,
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() حرباً شعواء ضروساً
بين الرجل والمرأة لا تبقي ولا تذر، يريدون أن يجعلوا من المجتمع حلبة مصارعة بين الرجال والنساء وينظرون من ذا الذي يهزم بالضربة القاضية، إنهم يريدون إبعادك عن دورك الأساسي في مملكتك يا أختاه، وتقويض نظام الأسرة التي تُبنى بها المجتمعات، إنهم يودُّون منكِ مُزاحمة الرجال في الوظائف التي لا تستقيم لأنثى ولا تتوافق مع طبيعة المرأة، إنهم يريدون إشاعة روح العداء والتحدّي بينك وبين الرجل، دعوة أطلقها الغرب وتلقفتها عقول أذيالهم من دُعاة تحرير المرأة في مجتمعاتنا. يريدون مخالفة الطبيعة الإنسانية. وليس الذَّكَرُ كالأُنْثى، سبحان الله! أَلا يعلمُ من خلق وهُو اللَّطِيفُ الخبير؟! " وَاللَّهُ يُرِيدُ أَنْ يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا" [النساء: 27]. إنَّ الإسلام قد أعطاكِ حقوقا وفرض عليكِ واجبات، ولم يفرِّق بينكِ وبين الرجل، فقال جلّ وعلا: "وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ" [البقرة: 228]. فحُقوقكِ مع الرجل مُتبادلة، كل طرف بما يُلائمه ويتَّسق مع خِلقته وفِطرته التي فطره الله عليها، أمّا الدَّرجة الزائدة للرجل في الآية، فهي درجة القوامة، وهذا لا يتنافى أبدا مع حُريَّتك، فليست القوامة تسلط الرجل عليكِ ولا إلغاء لشخصيتك، بل هي حفاظٌ عليك يا أيتها الدُرَّة المصونة واللؤلؤة المكنونة، إنها مساواة تكامل، لا مساواة تنافر، وإنه العدل الإلهي! أي حُريَّة يقصدون؟ وأي عُصَارَة لؤْمٍ فِي قرارةِ خُبْثٍ يرمون؟ إنهم يريدون ترك الحبل على الغارِب للنِّساء، يريدون أن ينفلت زمام الأخلاق الفاضلة والقيم النبيلة من المجتمع المسلم، وإن انفرط عقدُ الفضيلة، فستتهاوى حلقاته، حلقة حلقة، حتى تُحقِّقي الحريّة المزعومة، ويعلو صوتك حينها: مرحى، لقد صرتُ حُرّة ... كسرتُ قيود التخلُّف والرجعيّة، يا له من نصر تاريخيّ! ذاك أبعد من النَّجم مرقبا! ألا بُعدا لدُعاة التغريب، إنه غزْوٌ كوَلْغِ الذَّئب، ألا سُحقا لهم! حُريَّتُك في انقيادك لله، حُريَّتُك في امتثالك لأوامر دينك وتطبيقها، حُريَّتُك في برِّك وطاعتك لوالديك، حُريَّتُك في حُسن تبعلك لزوجك، حُريَّتُك في حشمتك ووقارك وحجابك وحياءك، ما بالُك يا ابنة الإسلام؟! كانت بناتُ جنسك في ما مضى تمتهن وتتخذن للمُتعة والتسلية عند اليونان، بل كانت المرأة منهُن تُباع وتُشترى كأيِّ متاع صالح للبيع! ولم يختلف الأمر عند الهنود، فقد حَرَموا المرأة من حقِّ العيش بعد ممات زوجها، فكان الحرْق مصيرها! ونظر النصارى في أمرك، ورفعوا السؤال: أتُراها المرأة إنسان حقا؟ ليخرجوا بقرار: إنها إنسان، لكنها مخلوقة لخدمة الرجل! أما اليهود فقد حمَّلوك ذنب الغواية! وعند العرب كان ابن الزَّوج يرثُ زوجة أبيه مثلما يرث دابَّته! إن بقيت على قيد الحياة ولم يئدها والدها حيّة! بالله عليكِ، من منحَك الحقَّ في الحياة يا أختاه؟ من رفع عنك الغُبن، وكرَّمك وأعلى شأنك؟ من منحك حقَّ النفقة وجعلها واجبة على والدك حتى تتزوّجين، وعلى زوجك بعد زواجك؟ وعلى أبنائك حتى مماتك؟ من رفع قدرك وأعطاكِ الحقَّ في الموافقة على الخاطب أو رفضه؟ من جعل لك ذِمَّة مالية مستقلة عن الرجل؟ وجعل لك حقًّا في الإرث بما يناسب وظيفتك الأنثوية في المجتمع؟ ومن حثَّ على حُسن معاملتك والرفق بك، صغيرة وكبيرة، بنتا وزوجة وأُمّا؟ مَن؟ ومَن؟ ومَن؟ إنه الإسلام يا أخيَّة، إنه دينُ الله القويم الذي جعلك محفوظة الحقوق مصُونة القدْر، تذكَّري... كانت من وصاياه عليه الصلاة والسلام: « ... اسْتَوْصُوا بِالنِّسَاءِ خَيْرًا» [10]، فهلا أدركتِ قدْر الوصية؟ وكنتِ خير خلف لخير سلف؟ ربُّنا يقول: "وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى" [الأحزاب: 33]. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() اقل ماأقول ان الزمن تغير و الناس تغيرت لذلك يجب ان نتغير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
كل مرة و تتحججين بحجة
حجتك في ان زمن النبي صلى الله عليه و سلم انه كان هناك ممرضات و ان السيدة خديجة رضي الله عنها انها كانت تاجرة فهنا فرق شاسع و كبير كون خروج الصحابيات كان لضرورة حتمية و كان جميع الرجال مشاركون في القتال ، بالاضافة انهن كانوا في مكان منفصل عن الرجال و كانوا مع محارمهم كما كانت هناك نساء كبيرات في السن يمرضن و الصحابيات كانوا يحضرن الدواء و لسنا هن من يضعه هكذا قال العلماء و نأتي للاحتمال الاخر انه هن من يحضرنه و يضعنه فإن موضع الجرح لا يلتذ بمسه، بل تقشعر منه الجلود وتهابه الأنفس ولمسه عذاب لِلاَّمس والملموس أليس صحيح ؟؟ الفرق شاسع بين خروج الصحابيات و خروج نسائنا اليوم للعمل ...الفرق الشاااااااااااااااسع .الصحابيات خرجن للضرورة مع محارمهم او كن كبيرات في السن و من دون اختلاط فلم يكن هناك مجال للفتنة بل التطلع الى الشهادة في سبيل الله وتطاير الرؤوس وتقطع الأيدي والأرجل اما نساؤنا اليوم فمنها من دفعها زوجها و شجعها للعمل من أجل مرتبها و منها من أحبت الخروج ووووووو غيرها من الحالات .حجتك باطلة و الاحتجاج بها باطل من وجوه: 1- أنهن كن يخرجن مع محارمهن، بحجابهن. 2- لم يكن يباشرن التمريض، بل كن يهيئن الأدوية. 3- أن خروجهن كان سببه قلة الرجال، وكن في الغالب من كبيرات السن. اما تجارة السيدة خديجة رضي الله عنها فما كانت تخرج تزاحم الرجال في التجارة ، بل تستأجر من يتاجر لها ، وتوكل من ينوب عنها ، وعندما سمعت بصدق محمد صلى الله عليه وسلم وأمانته بعثت إليه وعرضت عليه أن يخرج في مالها ، وهي ذات الأسباب التي دعتها إلى نكاحه ، ، فالحرة العفيفة الطاهرة ما كانت لتخالط الرجال وتزاحمهم ، وكان بإمكانها أن تسافر مع غلامها ورجال قومها الثقات ، لتباشر أمر تجارتها ، ولكنها الفطرة السليمة تقتضي قرار المرأة في بيتها ، وتوكيل غيرها في مهامها . بل تدل النصوص السابقة أن خديجة ما كانت تخرج في بلدها للبيع والشراء ، بل توكل أحد محارمها وهو ابن أخيها : حكيم بن حزام .حجتك الثانية باطلة كذلك و للمزيد تفضلي هنا https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1117507 |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() بارك الله فيك أختي هدايات |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() و الذي نفسي بيده اِنه للحَقُ ما تقولين |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الذي, الدول, تتذكرون, صحابي, قومي |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc