الكل منا جاد في هاته الحياة في كشف النقائص التي يراها من حوله بإختلاف الميادين الإدارية و السياسية و حتى الإجتماعية .
-طبعا الجري وراء الوصول الى المسؤولية يدعو الى الشك في مصداقية الجاري.
- الأغلبية غير راض عن وضعيته الإجتماعية و ساخط على من يرأسه أومن يتولى إدارته.
-النقد الموجه للغير نابع من عدم تحقيق مصلحة خاصة و ليس من أجل مصلحة عامة في غالب الأمر.
-فهل طرح منا أحد سؤالا على نفسه.......ماذا لو كنت أنا مسؤولا؟.
-ها أنا أصبحت رئيسا.........هل أستطيع أن أوفر ما أحتاجه أنا اليوم أو ما أراه من النقائص.....؟
و السؤال الحقيقي و يجب أن أجيب عليه بصراحة هو:
هل أنا أقوم بعملي الذي أنا مسؤول عنه على الوجه الصحيح و المطلوب؟
في البيت ....في الشارع ..... في الوظيفة .........الخ