بابا ما عاد يكذب ..!

[شيء من رجاء !]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

،

سمعتُ اليوم أنشودة على قناة ’ طيور الجنة ‘ / " بابا ماعاد يكزِّب "
بالاضافة إلى ملاحظاتي السابقة على القناة ، أضفت اليوم ملاحظة جديدة ..
- لم أفهم ما هي القيمة الأخلاقية التي تضيفها هذه الأنشودة لأطفالنا : هل هي تشجعهم على تجنب الكذب ؟ أم هي تشجعهم على { الوقاحة } مع الأباء .. لا أدري : لم نكن نتستطيع القول أن أبي يكذب ، حتى لو كنا متأكدين من ذلك ، أصبحنا اليوم نفرح عندما يتوقف على الكذب ’ ،

أما عن ملاحظاتي السابقة ، بداية كل شخص حر فيم يسمع وفيم يتابع ، لكن أحب تسمية الأسماء بمسمياتها الموجود في القناة هي أغاني تقريبا ليست أناشيد .

المنشدين في القناة يتبعون " الموضة " في اللبس أو قصاة الشعر أو مساحيق الوجه

أما أهم ملاحظاتي هذه القناة أراها صالحة للأسر الخليجية مثلا ، لأنها تنقل واقعهم المعيشي ، أما لباقي دول المغرب العربي أو حتى المشرق العربي ، لا أظن مستوى الدخل الفردي يسمح للآباء بتوفير تلك المعيشة لأبنائهم وشراء تلك المنتوجات المختلفة . ألاحظها مثلا بين التلاميذ نوع من الغيرة بين التي أو الذي يشتري له أهله ماركات هذه الشركة وبين الآخرين الذين أدواتهم عادية ..

[ترب الندى]

طيور الجنه
لحد الان لم تعلم اطفالنا سوى الرقص

و كما ذكرت تلك اغاني لا اناشيد
موسيقى و ايقاع و توزيع و كليب فيديو و ماكياج و
و نساء طبعا لما ذكرت نساء خلاصت على القناه
حتى واحد فيهم صور مرتو يعملولها ايكو و صور بنتو قبل ما تزيد


تحياتي يا بنت مدينتي

[لكحل بلال]

ليست عقول أطفالنا وحسب

[imi02i]

خَطَاٌ فَادِحٌ أَنْ تُسَمـّى طُيُورَ الْجَـنّـة
بَابَا يْكَذِب ..
وَسِي عُمَر الصّعِيدِي يْغَني عَلَى زَوْجَته وَهِي تْدِير فِي رَادْيُو عَنْد الطّبِيب
وَمَرَة رَاكبْ مْسَاميهَا وهِي ضَارْبَة فِيهَا هَذُوك النْواظِر وَتْسُوق فِي السّيَّارةَ.. والْحَالَـة حَالـه وَمَنْ بَعْد يْسَمِيوْهَا طُيُور الْجَنّـة؟؟؟؟؟
قَنَآةٌ هِيَ لَيْسَتْ صَالِحَةً لِلتَّرْبِيـَةِ أَصْلًا ...
يَحْرَقُوا فِي قُلُوب أوْلَادْنـَا ...

[الوجہ البَشوش]

لا اظن انكم تتكلمون صحيح هذه القناة معظم الاطفال يحبونها و متعلقين بها وانشيدها او اغانيها جميلة واخلاقية لا تهم الملابس او غيرها كلماتهم جيدة
انا بالنسبة إلي أفضل أخي او اختي يشاهدون هذه القناة على ان يتابعون أفلام اخرى وقنوات أجنبية
ولا أدري العلم لله

[~ فآيـزة ~]

السلام عليكم

للأسف ، صارت الأغلبية منا تتجرع السم في العسل .....

في البداية كان طابع هذه القناة دينيا ( مع عدم وجود النساء ) وشيئا فشيئا بدأت تفقد هذا الطابع لتتحول الى قناة موسيقية رقصية وإشهارية ... حتى ان اغلب الاغاني ( وليس الاناشيد ) لا تمت للقيم بصلة ....

الله المستعان !!

[الباديسي]

سم في عسل
شكرااااااااااااااااااااااااالك

[الجليس الصلح]

صراحة هل نملك نحن البديل لطفولتنا لما ننتقد غيرنا ونحن عاجزون حتى في خلق فضاء يشبع رغبات أطفالنا هم يصيبون وقد يخطؤون لأنهم صراحة مصيبون لكون أطفالنا متعلقون بهم وقلب الصغير لا يخطئ

[أحدهم]

وعليكم السلام ورحمة الله

قد يكون الأب توقف عن الكذب ولكن القناة لا زالت مصرة عليه مع سبق الإصرار والترصد
من المؤسف جدا أن تُستغل البراءة
في عملية بزنسة تربوية بل لها السبق في ذلك
وهكذا تضيع فرصة أخرى في غياهب الحسابات المادية البحتة
كان يمكن لهذه القناة التي إستبشرنا خيرا بها أول وهلة أن تملأ فراغا رهيبا في هذا المجال
ولكنها للأسف لم تزد الهوة إلا إتساعا
شكرا لك

[ترب الندى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الفضاء

صراحة هل نملك نحن البديل لطفولتنا لما ننتقد غيرنا ونحن عاجزون حتى في خلق فضاء يشبع رغبات أطفالنا هم يصيبون وقد يخطؤون لأنهم صراحة مصيبون لكون أطفالنا متعلقون بهم وقلب الصغير لا يخطئ

هناك البديل
مع العلم انها ليست شيئا ضروريا لاطفالنا
ف قد كنت و كنا اطفال بدون قناه الشطيح طيور الجنه

[يوسُف سُلطان]

’’ جميل أنّكم " فَقْتُولْها"
فلتحرصوا فيما تلقّنوا أولادكم و إخوتكم ، و لتحذروها !

أولادنا يرضعون منها ، و سيتسمّمون لا محالة

اجتهدوا لتجِدوا البدائل :
و ريثما تتوفّر لدينا علينا أن نُعلّمهم أنّها قناة كباقي القنوات فيها ما يصلح و فيها ما دون ذلك لأنّهُ
ليس في أيدينا الآن أن نَقطعَ النّور و نشعل شمعة ، ولكن علينا بمراقبة من نأمل فيهم الخير ، من ننتظرهم بشغف أن يحملوا مشعل الأمّة ، و يقودنا إلى النّصر
إنّهم أبناؤنا ، ولا أمل لنا في غيرهم ,,

شكرا شيء من رجاء

[شيء من رجاء !]

حياكم الله إخوتي و أخواتي ، شاكرة لكم مروركم الثري ..
أما قصة الإيكو فمنكم فقط سمعتها ..
،

ابنة أخي الصغيرة ( سنة ) تحب أغاني : الموزة ، التمرة ، النملة والصرصور ، .. وليس من التلفاز ، تجلس أمام الجهاز وتصرخ يعني افتحوا اليوتيوب عليها وتضع أصبعها تلمسها ، أظنها تحب الألوان والرسومات .. جيل رهيب

[jackin]

إسم على غير مسمى