![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
فرض على كل واحد منكم ولكن للاسف...
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() ----------------------- |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() هذه بعض أقوال أهل العلم في الطاغوت |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() -قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب(مجموعة التوحيد) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
يبدو أنك مفتون بالفوضى التي تشتعل من حين لآخر في بلاد الإسلام لتحصد أرواح المسلمين، ولكن ليكن في علمك أنك مخطئ في العلم الذي تدّعيه، والاستدلال بالآيات والأحاديث ليس من شأنك. ولا تظن أن الشعب الجزائري غبي لدرجة أنه لا يعلم ما تقصد!!! ولكن إن شئت ألقمتك حجرا بالآيات والأحاديث التي تدعي أنه تدل على مقصدك. نحمد الله على نعمة الهداية لمنهج سلف الأمة البعيد عن الفوضى التي أشعلت قلوب المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا اخي الفاضل الايات كلها تأمرنا بقتال الطاغوت بكيف تقول انت لا يجب ذلك....................... وثانيا اختنا الفاضلة ahlam.lucky احضرت لنا بعض الطواغيت ومن بينها حديثنا وهو الثالث: الذي يحكم بغير ما أنزل الله، والدليل قوله تعالى: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون} [المائدة: 44]. ياخي الحبيب الم نأمر بقتال الكافرين ؟؟؟ الم نأمر بتطبيق الشريعة وبما انزل الله ؟؟؟ ام نترك هذا القران ...؟؟؟ يجب تطبيق ما امرنا الله به ولدينا عدة ايات تأمرنا بقتال الطاغوت وانت تعلم من وإن شئت ألقمتك صخورا من الاحاديث والايات القرانية فأرجو الرد ولكن باحترام والسلام عليكم ---------- |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
أولا: أنت بدأت موضوعك بضبابية كبيرة كأنك تجس نبض قلوب الناس، وما كان عليك فعل هذا، بل متى رأيت الحق تدعو إليه بكل فخر وشجاعة. ثانيا: أنت تعلم أن المنتدى أكثره شباب صغار أبناء المتوسطة والثانوية، فليس من الحكمة أن تطرح بينهم موضوع القتال لولي أمرهم ـ حفظه الله وسدد خطاه ـ ثالثا: أظنك تعلم أن الدخول في الإسلام يكون بأمر ظاهر مقطوع به، وكذلك خروج الإنسان من الدين يكون بأمر ظاهر، وليس بمجرّد تخمينات وطعون في النيات. رابعا: إن كان لديك أدنى إطلالة على الموضوع، فلا بد أنك تعلم أن الحكم بغير ما أنزل الله ليس كفرا دائما، وإنما يكون كفرا إذا استحله العامل به استحلالا قلبيا، ولا يظهر الاستحلال القلبي إلا بلسان الحاكم بغير ما أنزل الله تعالى. خامسا: سأعطيك كلاما في المسألة لفقيه الزمان ـ رحمه الله تعالى ـ علّك تشفي غليلك من كلام عليه مسحة العلم الراسخ: ما حكم من حكم بغير ما أنزل الله؟ المفتي: محمد بن صالح العثيمين الإجابة: أقول وبالله تعالى التوفيق، أقول وأسأله الهداية والصواب: • إن الحكم بما أنزل الله تعالى من توحيد الربوبية؛ لأنه تنفيذ لحكم الله الذي هو مقتضى ربوبيته، وكمال ملكه وتصرفه، ولهذا سمى الله تعالى المتبوعين في غير ما أنزل الله تعالى أرباباً لمتبعيهم، فقال سبحانه: {اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله والمسيح ابن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلهاً واحداً لا إله إلا هو سبحانه عما يشركون}، فسمى الله تعالى المتبوعين أرباباً حيث جعلوا مشرعين مع الله تعالى، وسمى المتبعين عباداً حيث إنهم ذلوا لهم وأطاعوهم في مخالفة حكم الله سبحانه وتعالى. وقد قال عدي بن حاتم لرسول الله صلى الله عليه وسلم: إنهم لم يعبدوهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: "بل إنهم حرموا عليهم الحلال وأحلوا لهم الحرام فاتبعوهم فذلك عبادتهم إياهم". • إذا فهمت ذلك فاعلم أن من لم يحكم بما أنزل الله، وأراد أن يكون التحاكم إلى غير الله ورسوله وردت فيه آيات بنفي الإيمان عنه، وآيات بكفره وظلمه، وفسقه. * فأما القسم الأول: فمثل قوله تعالى: {ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً * وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدوداً * فكيف إذا أصابتهم مصيبة بما قدمت أيديهم ثم جاءوك يحلفون بالله إن أردنا إلا إحساناً وتوفيقاً * أولئك الذين يعلم الله ما في قلوبهم فأعرض عنهم وعظهم وقل لهم في أنفسهم قولاً بليغاً * وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماُ * فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً}. فوصف الله تعالى هؤلاء المدعين للإيمان وهم منافقون بصفات: - الأولى: أنهم يريدون أن يكون التحاكم إلى الطاغوت، وهو كل ما خالف حكم الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم، لأن ما خالف حكم الله ورسوله فهو طغيان واعتداء على حكم من له الحكم وإليه يرجع الأمر كله وهو الله، قال الله تعالى: {ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين}. - الثانية: أنهم إذا دُعُوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول صدوا وأعرضوا. - الثالثة: أنهم إذا أصيبوا بمصيبة بما قدمت أيديهم، ومنها أن يعثر على صنيعهم جاؤوا يحلفون أنهم ما أرادوا إلا الإحسان والتوفيق، كحال من يرفض اليوم أحكام الإسلام ويحكم بالقوانين المخالفة لها زعماً منه أن ذلك هو الإحسان الموافق لأحوال العصر. ثم حذر سبحانه هؤلاء المدعين للإيمان المتصفين بتلك الصفات بأنه سبحانه يعلم ما في قلوبهم وما يكنونه من أمور تخالف ما يقولون، وأمر نبيه أن يعظهم ويقول لهم في أنفسهم قولاً بليغاً، ثم بين أن الحكمة من إرسال الرسول أن يكون هو المطاع المتبوع لا غيره من الناس مهما قويت أفكارهم واتسعت مداركهم، ثم أقسم تعالى بربوبيته لرسوله التي هي أخص أنواع الربوبية والتي تتضمن الإشارة إلى صحة رسالته صلى الله عليه وسلم، أقسم بها قسماً مؤكداً أنه لا يصلح الإيمان إلا بثلاثة أمور: * الأول: أن يكون التحاكم في كل نزاع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم. * الثاني: أن تنشرح الصدور بحكمه ولا يكون في النفوس حرج وضيق منه. * الثالث: أن يحصل التسليم التام بقبول ما حكم به وتنفيذه بدون توان أو انحراف. • وأما القسم الثاني: فمثل قوله تعالى: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون}، وقوله: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون}، وقوله: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون}، وهل هذه الأوصاف الثلاثة تتنزل على موصوف واحد؟ بمعنى أن كل من لم يحكم بما أنزل الله فهو كافر ظالم، فاسق، لأن الله تعالى وصف الكافرين بالظلم والفسق فقال تعالى: {والكافرون هم الظالمون}، وقال تعالى: {إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون}، فكل كافر ظالم فاسق، أو هذه الأوصاف تتنزل على موصوفين بحسب الحامل لهم على عدم الحكم بما أنزل الله؟ هذا هو الأقرب عندي والله أعلم. فنقول: من لم يحكم بما أنزل الله استخفافاً به، أو احتقاراً له، أو اعتقاداً أن غيره أصلح منه، وأنفع للخلق فهو كافر كفراً مخرجاً عن الملة، ومن هؤلاء من يضعون للناس تشريعات تخالف التشريعات الإسلامية لتكون منهاجاً يسير الناس عليه، فإنهم لم يضعوا تلك التشريعات المخالفة للشريعة الإسلامية إلا وهم يعتقدون أنها أصلح وأنفع للخلق، إذ من المعلوم بالضرورة العقلية، والجبلة الفطرية أن الإنسان لا يعدل عن منهاج إلى منهاج يخالفه إلا وهو يعتقد فضل ما عدل إليه ونقص ما عدل عنه. ومن لم يحكم بما أنزل الله وهو لم يستخف به، ولم يحتقره، ولم يعتقد أن غيره أصلح منه، وأنفع للخلق، وإنما حكم بغيره تسلطاً على المحكوم عليه، أو انتقاماً منه لنفسه أو نحو ذلك، فهذا ظالم وليس بكافر وتختلف مراتب ظلمه بحسب المحكوم به ووسائل الحكم. ومن لم يحكم بما أنزل الله لا استخفافاً بحكم الله، ولا احتقاراً، ولا اعتقاداً أن غيره أصلح، وأنفع للخلق، وإنما حكم بغيره محاباة للمحكوم له، أو مراعاة لرشوة أو غيرها من عرض الدنيا فهذا فاسق، وليس بكافر، وتختلف مراتب فسقه بحسب المحكوم به ووسائل الحكم. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله فيمن اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أرباباً من دون الله: إنهم على وجهين: أحدهما: أن يعلموا أنهم بدلوا دين الله فيتبعونهم على التبديل ويعتقدون تحليل ما حرم، وتحريم ما أحل الله اتباعاً لرؤسائهم مع علمهم أنهم خالفوا دين الرسل فهذا كفر، وقد جعله الله ورسوله شركاً. الثاني: أن يكون اعتقادهم وإيمانهم بتحليل الحرام وتحريم الحلال -كذا العبارة المنقولة عنه- ثابتاً لكنهم أطاعوهم في معصية الله كما يفعل المسلم ما يفعله من المعاصي التي يعتقد أنها معاصٍ فهؤلاء لهم حكم أمثالهم من أهل الذنوب. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين - المجلد الثاني - باب الكفر والتكفير. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بآرك الله فيك
حتى وإن كآنت بعد سنوآت ^^ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() شنشنة القطبية ما زالت تغرد على أطلال الموتي؟ |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للاسف..., منكم, ولكن, واحد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc