![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
قراءة تحليلية... قرى الساحل تبكي قتلى الجيش والشبيحة في ظل أرقام "مرعبة"
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]()
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() غريب ما انتهى اليه صاحب المقال فلا يمكن بحال من الاحوال أن يتخلى العلوي عن بشار تحت أي مسمى لأنه يرى بقاءه مقرونا ببقاء الجحش بشار ولا شريف في العلويين ودينهم يتنافى مع الشرف |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() اللهم سلط عليهم جنودك يا رب.... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() العلويون متورطون بالدم السوريبنسبة 99 المئة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() قال تعالي {إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ} |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() اللواء الطيار المنشق محمد فارس: النظام يختار الطيارين طائفيا. وأمنيتي قصف قصر الأسد. وإيران تحاول تدمير سوريا أكد اللواء السوري المنشق الطيار محمد فارس، ومدير إدارة التنظيم والإدارة في القوى الجوية سابقا، أن النظام السوري لا يثق في جميع قادته العسكريين وخصوصا الطيارين، مشيرا إلى أن الطيارين الذين يقصفون المدن ويقتلون المدنيين يجري اختيارهم على أسس طائفية، وهم من المقربين جدا للأسد. وقال أول رائد فضاء سوري في حوار لـ «عكاظ» لو كلفوني بقصف قصر الرئيس بشار الأسد، لفعلت، مشيرا إلى أن هذه أمنيته في التخلص من رأس الإجرام في سورية، معتبرا أن ما يجري في سورية من قتل ومجازر وتصفيات جماعية لم تحدث في تاريخ البشرية من قبل. وأوضح أنه حاول الانشقاق والخروج من حلب أربع مرات، لكنه نجح في المحاولة الأخيرة بعد مساعدة الجيش السوري الحر، داعيا الطيارين السوريين إلى الانشقاق والخروج على نظام الأسد، فإلى نص الحوار: • باتت المعركة الآن في الجو، فالمعارضة تسيطر على الأرض لكن الجو بيد النظام، ما هي آلية اختيار الطيارين لقصف المدن؟ • أنا طيار وأعرف كيف تتم عملية اختيار الطيارين، فالنظام الأسدي يقوم باختيار الطيارين الحربيين لقصف المدن السورية على أساس طائفي، ومن المؤسف أن نتحدث بهذه اللغة الطائفية، لكن واقع الحال يؤكد أن نظام بشار الأسد يعتمد الآن على قلة ممن يشاركونه الانتماء الطائفي. • هل لديك معلومات في هذا الخصوص؟ • لدي معلومات أن الكثير من الطيارين السنة في الجيش السوري مهمشون منذ بداية الثورة السورية، والكثير منهم محاصر في المعسكرات، بالإضافة إلى أنهم تحت المراقبة الشديدة من النظام، وكل من ينفذ الضربات على المدنيين وعلى المدن السورية هم من طائفة الأسد، وأكبر دليل على ذلك العقيد الطيار الركن مفيد محمد سليمان الذي أسقط الجيش السوري الحر طائرته في موحسن في دير الزور، فهو من حمص ويسكن في حي الزهراء. • البعض يتساءل عن هؤلاء الطيارين الذي يقصفون المدن ويقتلون المدنيين، كيف تصفهم بحكم خبرتك؟ • أنا عملت في إدارة القوى الجوية، وأعرف عقيدة الطيارين، كل من ينفذ مهمة القصف على المدن، هو متشرب من نظام الأسد عقيدة القتل، وهم قلة مقربون جدا من عائلة الأسد المجرمة، فهم تلقوا تربية سياسية وأيديولوجية خاصة منذ دخولهم إلى الكلية الحربية للطيران، وبحكم قراءتي للتاريخ واطلاعي على كثير من التجارب الحربية، دعني أقول إن ما ينفذه الطيارون في سورية حادثة لم يشهد لها التاريخ مثيل، وهنا أدعو الطيارين إلى الانشقاق عن نظام القتل والإجرام والالتحاق بصفوف الجيش الحر. • سيادة اللواء، لو كلفوك شخصيا بقصف قصر الأسد أو حيث يسكن، هل تفعلها؟ • يجيب اللواء بتنهيدة طويلة، ياليت، لن أتردد لحظة واحدة في قصف منزل الأسد أو في المكان الذي يكون فيه، فهذا عمل بطولي وفخر لكل السوريين، فالأسد دمر سورية ونكل بالشعب وأفسد البلاد منذ وصوله إلى السلطة، والتخلص منه عمل أخلاقي بكل تأكيد، دعني أقول لك أنني كنت شاهد عيان من خلال عملي – في إدارة القوى الجوية- على فساد بيت الأسد من الأب حافظ الأسد وحتى الابن بشار. • لكن ربما يقال لك أنك كنت من ضلع هذا النظام وأنت تعمل معه إلى وقت قصير؟ • أبدا، لم أكن معهم، ولم أشارك في أية عملية فساد، فليأتوا إلى بيتي المتواضع في حلب، وشقتي الصغيرة الآن في تركيا، أنا كنت أخدم بلدي سورية، تصور: إنني أول رائد فضاء في سورية وأجريت العديد من التجارب، وعندما عدت إلى بلدي والتقيت حافظ الأسد جرى بعدها تهميشي لمدة عشر سنوات دون أية اهتمام أو ترقيات أو دعم مادي أو علمي. كما أن مواقفي السياسية كانت معروفة للنظام، لذلك جاء أمر تسريحي مع انطلاقة ثورة الكرامة العام الماضي. • أنت الآن مقيم في تركيا، ورجل رمز بالنسبة لكثير من السوريين، ماذا قدمت للثورة ؟ • أنا رجل بلغت الستين من العمر ولا يمكنني حمل السلاح، ولو كنت شابا لما ترددت في الانضمام إلى الثوار والدفاع عن وطني وأهلي. • هل يمكن أن تقدم دعما فنيا للجيش الحر؟ • حتى الآن ليس لي من دور حقيقي وعملي في الجيش السوري الحر، فهم لا يمتلكون الطائرات الحربية، وكل ما يملكونه على الأرض ليس لي خبرة عسكرية فيه، لكن لو تطورت الأحداث إلى مرحلة الطيران سأكون أول من يشارك بشكل مباشر وغير مباشر، حتى لو تطلب الأمر القيادة بنفسي، لن أدخر أي جهد ممكن في الدفاع عن سورية. • أنت قريب من المشهد العسكري في سورية، ماذا يحتاج الجيش الحر؟ • الجيش الحر يمتلك إرادة قوية لإسقاط نظام الأسد، ومعظم عناصره متعلمين وثوار يدافعون عن أهلهم وبلدهم، لكنهم بحاجة إلى المزيد من التنظيم وترتيب البيت الداخلي، وكذلك يحتاج إلى سلاح نوعي، فالمعركة عنيفة مع النظام وتحتاج إلى المزيد من رص الصفوف. • كيف تقرأ الأزمة السورية بعد مرور عام ونصف العام؟ • للأسف العالم يتفرج على ما يجري في سورية، بينما هناك دول فاعلة على أرض الواقع، مثل إيران، فهي من يعطي توجيهات مباشرة للكثير مما يجري في البلاد، وهناك أهداف إيرانية واضحة لتدمير سورية، حتى يزول أي تأثير لها في المنطقة، وهذه الرغبة الإيرانية يتم ترجمتها على أرض الواقع، فماذا يعني تدمير المدن بهذه الصورة الوحشية، والمفارقة أن إيران وإسرائيل هم من يستفيد من إنهاك سورية. • هل انضممت إلى المعارضة في تركيا؟ • لا، لم أتواصل مع أي طرف من المعارضة السورية، وليس لي أي طموح أو تطلعات سياسية، كل ما أتطلع إليه هو أن تنتهي الأزمة السورية بأقل قدر من الخسائر البشرية. • ثمة جدل حول تذمر الجانب التركي من تزايد عدد اللاجئين، ما الذي يجري حقيقة؟ • بالفعل تفاقمت الأزمة الإنسانية نتيجة تزايد عمليات القصف على المدن، وبات العبء كبيرا على تركيا، فهم يستقبلون الهاربين من العنف وكذلك المنشقين العسكريين، حيث تعمل على حمايتهم وكل هذا يتطلب الكثير الخدمات وتركيا أصبحت المعني الأول بالأزمة السورية. • حدثنا عن محاولات انشقاقك؟ • منذ بداية الأزمة وأنا أحاول الخروج من البلاد، ولم أنجح سوى في المرة الأخيرة بمساعدة الجيش السوري الحر، وكنت أواجه مشكلة عدم امتلاكي لجواز سفري، فأنا ممنوع من السفر ولا أمتلك جواز سفر، وقادني الجيش الحر مع عائلتي عبر الشريط الحدودي ودخلت الأراضي التركية بدون جواز سفر، لكنهم أحسنوا معاملتي وتفهموا الأمر. المصدر: عكاظ
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() حواجز الموت تقطّع أواصل الريف الدمشقي والرعب "يتلبس" جنودها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() اليك هذا الخبر السار أخي يونس |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
ويحفظنا واياك والمسلمين من كل شر ونسأل الله أن يمد في أعمارنا لنمتع أنظارنا بالنيران الصديقة من سوريا الى جبل محسن في لبنان , ونتحدث كسياسيين وحقوقيين ومثقفين ومقاومين عن المؤامرات التي تحاك ضد سوريا أثناء المجازر الانسانيـة التي سترتكب في القرداحة وما حولها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() سبحان الله قبل قليل تحدثت عن النيران الصديقــة ..!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() لماذا بشار الجعفري الإيراني مندوباً لسورية في الأمم المتحدة؟! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | |||
|
![]() بورك فيك ...... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | |||
|
![]() - كذبة ريم الخطرة من أجل "انقاذ الطائفة الكريمة" ترجمة: المترجمون السوريون الأحرار عن spiegel: شابة سورية تتبع خطة محفوفة بالمخاطر، وذلك كي تمنع وقوع حرب أهلية في بلدها. الناشطة تدّعي أنها من الطائفة العلوية. بهذه الكذبة تريد أن تحمي الأقلية من الأعمال الانتقامية للثوار السُنّة. تذهب ريم* كل يوم إلى مناطق القتال. هذه الشابة، ذات الشعر المتوسط الطول والبني الغامق اللون، هي واحدة من آلاف النشطاء السوريين الذين لم يحملوا السلاح، وإنما يدعمون الثورة ضد الرئيس بشار الأسد بشكل سلمي: يهرّبون الأطباء، والأدوية، والطعام إلى الأحياء التي يسيطر عليها الجيش. يعالجون المصابين هناك، ويُحضِرون مقاطع الفيديو المصورة ليقوموا فيما بعد بنشرها على موقع اليوتيوب Youtube. ريم هي واحدة من هؤلاء السوريين الذين يتم الإعلان عن أسمائهم الحقيقة في الصحافة بعد وفاتهم فقط: شباب من خريجي الجامعات بدرجات جيدة، لديهم في الخارج أصدقاء وبدائل عدة، ولكنهم قرروا البقاء في سوريا المُقاتلة. الشابة ذات الـ 32 عام لديها مهمة خاصة. فهي تريد أن تمنع اتساع الثورة ضد الرئيس للتحول إلى حرب بين الطوائف: إلى حرب الأغلبية السنية، التي ينتمي إليها الثوار، ضد الأقلية العلوية، والتي ينتمي إليها الأسد وتابعيه. ليس فقط الخبراء هم من يحذرون من هذا الخطر، وإنما هو خطر يدركه كل من في البلد. فالسوريون، في النهاية، كانوا قد شهدوا غرق البلدان المجاورة كلبنان والعراق في حروب أهلية طويلة الأمد ودموية. والعديد من بين المليون نازح من هذه البلدان كانوا قد تحدثوا عن تجاربهم المروّعة. لذلك وأثناء قيامها بعمليات الإغاثة ضمن الأحياء الثائرة كانت تدعي ريم بأنها علوية. هذه كذبة. هي أرادت أن توصل رسالة للسنة في الأحياء الفقيرة بأن العلويين ليسوا جميعهم سيئيين. “تلك الأحياء لديها تجربة مع أحد العلويين: هو ذلك الرجل الذي يطلق عليهم النار ويهدم بيوتهم”. سرق، خطف أو قتل المرة الأولى التي كذبت فيها كانت في الخامس والعشرين من تموز، كانت وقتها في الضاحية الدمشقية – دوما. حيث قامت عائلة بدعوة ريم مع نشطاء آخرين لشرب كأس من الشاي، كعربون شكر لهم. سألها المُضيف عن اسمها وعن بلدها. ادعت ريم أن كُنيتها “مصطفى”، وهي كنية علوية في الغالب، وذكرت له اسم قرية علوية قريبة من مدينة طرطوس الساحلية على أنها مكان ولادتها. صمت المُضيفون لبرهة بعدها سألوا بقية النشطاء السؤال ذاته. “آمل أن يفكروا بي أيضاً في المرات القادمة عندما يتحدثون فيها عن العلويين”، تقول ريم. يمكن لهذه الكذبة أن تتحول إلى خطر حقيقي على تلك الشابة: على الدوام تصدر تقارير عن سوريين تمت سرقتهم، أو خطفهم أو قتلهم على أيدي الثوار بسبب انتمائهم الطائفي. في عطلة نهاية الأسبوع، تم قتل المؤلف بسام محي الدين في دمشق- لقد كان علوياً. وفي حلب، حيث المعارك العنيفة دائرة منذ عدة أيام، يتم بشكل متكرر الإبلاغ عن تجاوزات يقوم بها الثوار. لكنّ ريم، وبالرغم من كل ذلك، لا يمتلكها الخوف بأن الثوار سيقومون بمهاجمتها لكونها علوية. “إنهم يعرفونني كناشطة في دوما. وهذا هو الشي الوحيد المهم”. ليس كل العلويين مستفدين من حكم الأسد. نعم، هناك العديد منهم ضمن أجهزة الأمن، وقد تم أخذهم كرهائن. شعار النظام: “إن سقطنا فسيأتي دوركم”. كلما تأخر أغلب العلويين بالتخلي عن الأسد وأتباعه وإدارة ظهورهم لهم، كلما كبر حجم عدم الثقة التي سيظهرها لهم الثوار. في الوقت ذاته، لا يسهّل الثوار السوريون الأمر على الأقليات. بعض المتمردين يستخدمون تعابير دينية فظة، حيث يصفون العلويين بالكفّار، على الرغم من كون هؤلاء الأخيرين مسلمون. إحدى أكبر مجموعات المتمردين السوريين كانت قد وعدت يوم الأربعاء، ومن خلال تصريح لها، باحترام الحقوق الإنسانية لأسرى الحرب، وبأنه لن يتم معاقبة أي شخص كان بسبب انتمائه الطائفي أو الإثني. سنرى إن كان سيتم الوفاء بهذا العهد. ريم تريد أن تبقى مثالاً ليحتذى به. المصورون الصحفيون المواطنون هم أول المستهدفين من قبل عناصر الأمن تُخبرنا بأن هناك معجبين ومقلدين لخطتها للسلام من أجل سوريا: “هناك الكثير من الناشطات السنيات، واللواتي لا يرتدين الحجاب، يدّعون بأنهن علويات عندما يتواجدن في الضواحي”. وعلى كل الأحوال، فأثناء قيام الناشطات بأعمال الإغاثة والمساعدة، لا يصرحن، ولأسباب أمنية، عن أسمائهن الحقيقية إلا لأشخاص قلائل. الخطر الأكبر تراه ريم، الآن كما في السابق، في النظام. مؤخراً قامت الشابة بشراء آلة لتصوير الفيديو، ولكنها لم تتجرأ بعد على التصوير بها. “بداية يجب أن أكون متأكدة بأنني جاهزة لتحمل النتائج”. المصورون الصحفيون المواطنون في سوريا هم أول المستهدفين من قبل قوات الأمن. الكثير منهم قد قُتل، ومن بينهم المسيحي باسل شحادة، في آذار، والعلوي عماد قدور، في تموز. ريم كانت على معرفة بالاثنين. المصدر زمان الوصل |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
lملحمة الشام |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc