لسلام عليكم و رحمة الله
مَن مِن سكان وطننا العربي الذي لا يقهر جُلط ( أصيب بجلطة ) من الطغيان المنتشر
حول مناصب العمل و الأولويات التي تحكمها
و كأنها أرض بمارد لا يدخلها الا لصوص على بابا,
فإن لم تكن تعرف كلمة السر و أتحداك إن عرفتها بدون ما يسمى بالواسطة .
الواسطة, المحسوبية و غيرها من أمراض العصر التي تُفقد مقولة
"الرجل المناسب في المكان المناسب "
لتمنح مقولة أخرى الإستحقاق في هذا المجال"الفوز للأقوى" ,
اي قوة تلك التي لا تحكمها ظوابط و
قوانين و لكن يحكمها المال و الجاه فكيف لنا إذن أن تثق في قدراتنا ...؟
تعلمت أن قدراتي لا تمنح الإستحقاق بل كم ستدفع من سيعطيك توصيته لنيل المراد ...
و بعد هذا سؤالي لكم يا سادة يا كرام
متى نحقق مقولة "علمك وجهدك كفيلان أن يوصلاك للقمة في أي مجال " ؟
شكرا لكم
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2012-10-07, 17:24
قدراتــــي و الواسطة
العرض العادي
