قصص و حكايات ( فكاهة ، عبر ، ...)

[رزان.]

((( 1 )))

نزل " أشعب " عند رجل ، فقدّم له أربعة أرغفة ، و ذهب ليحضر له لحما ، فحمله و جاء به ، فوجد أنّه أكل الخبز ، فذهب و أتى بخبز ، فوجده قد أكل اللّحم ، ففعل معه ذلك عدّة

مرّات ، فسأله الرّجـل : أين مقصدك ؟ فقال : إلى الشام . فقال : و لماذا ؟ فقال أشعب : بلغنــي أنّ بها طبيبا حاذقا لعله يصلح لي معدتي ، فإني قليل الشهّيّة .

فقال الرجل : و لكن لي إليك حاجة . فقال أشعب : وما هي ؟ قال : إذا كنت في عودتك بعد إصلاح معدتك فلا تجعل طريقك من هنـــــــــا .

يتبــــــــــــــــــــــــــــــــع

[الاميرة وسيلة]

hhhhhhhhhhhhhhhh hayla

[رزان.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاميرة وسيلة

hhhhhhhhhhhhhhhh hayla

أتمنى لك التوفيـــــــــــــــــــــــــق

[رزان.]

شكرا لكل من قرأ القصّة

[نهال نهال]

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

[رزان.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهال نهال

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

نهال

[adel90]

أشعب دائما له قصص طريفة

[رزان.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة adel90

أشعب دائما له قصص طريفة

أتمنى لك التوفيــــــــق

[رزان.]

((( 2 )))

اصطحب أسد و ثعلب و ضبع ، فخرجت ذات يوم ، فصادت حمارا ، و ظبيا و أرنبا . فقال الأسد للضبع : اقسم بيننا ؛ فقال : الأمـر هيّن : الحمار لك ، و الظبي لي و الأرنب

للثعلب . فضربه الأسد ضربة قضت عليه ثم أتى إلى الثعلب و قال له : إنّ هذا الخائن لم يحسن القسمة ، فاقسم أنت فقال : يا أبا الحارث ، الأمر بيّن : خذ الحمار لغدائك ، و ابق

الظبي لعشائك ، و كل الأرنب فيما بين ذلك . فقال الأسد : أصبت و أحسنت و ما أجل الذين أصابوا و أحسنوا !

من علمك هذا ؟ فقال : تعلمته بموت هذا الخائن ، و العاقل من اتّعظ بغيــره .

[abdel02]

*نزل أشعب عند أعرابي...فقدم له الطعام...ثم تفطن ان الدجاج ماهوش طايب مليح...فعاود رجعو للفرن...ولما حطوا على الطابلة...شاف مرة اخرى انه مازال ماطابش سواسوة...عاود رجعوا للفور...اشعب واش قالوا......"إني ارى ان دجاجكم...مثل ال فرعون...قال الله فيهم:"النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا"

[basma bas]

ههههههههههههههههه
رائعة

[رزان.]

ترقبوا قصصا أخرى

[رزان.]

(((3)))

رأى غــراب نسرا عظيما ، و قد انقضّ على حمل صغيــر من



الغنـــم و اختطفه و طار به ، فأراد الغراب أن يقلّده فيما فعل ،



فطار و ارتفع ، ثم نزل مسرعا على كبش قد عظم صوفه و طال ،



فعلق به أظافره ، ثم حاول الصّعود فلم يقدر ، فأراد الفرار فلم



يستطع ؛ لبث هناك حتى عثر عليه الراعي فأذاقه سوء العذاب ، و



كانت الحادثة خير عبرة لمن لم يحسن التقليد . و لقد صدق من قال :

يا باري القوس بريا لست تُحْكِمُه**لا تظلم القوس أعط القوس باريها

[بنوتة توتة]

ههههههههههههههههههههههههههه
رروعة

[رزان.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنوتة توتة

ههههههههههههههههههههههههههه
رروعة