اين كرامتنا نحن العرب

[aymane25]

اين كرامتنا نحن العرب
لقد رايت في هده الاونة الاخيرة تهافت كبير على طلب بطاقة بيونر كان شيئا عاديا بالنسبة لى اما عندما سمعت ان هده الشركة اسرائيلية فوجئت و الشىء الكارثي ان بعض الاعضاء يقول ان اسرائيل كباقي الدول الغربية ولا يهم الكل كيف كيف اقول لهم انا لن ادع شركة تربح مني لتمول مشاريعها الاستطانية وتقضي على اخوتي في فلسطين اتعلمون من يمول اسرائيل .....
واواجه كل من يخالف قولي وابسط مثال لحفظ الكرامة هو الالمبياد فابطالنا رفضو مواجهة الصهاينة رغم انه او لمبيادددد
لمن نسى من يكون اليهود انا مستعد لان اقدم له درس
انا لن ولم تغريني بطاقات بيونر عن مساعدة اخواني كلنا يريد المساعدة ....... فلسطين ........ هده مساعدة .......بطاقة بيونر لن تطعمني وكدالك ... لن اموت بدونها ..........
ومن معي ومع اخواننا الفلسطينيين لنعلن الحرب على بطاقات بيونر
شكرا
..............................................المو ضوع يستحق الاطالة لانه ليس من مصلحتي..................................

[walid-sba]

موضوع مكرر أخي

[aymane25]

يستحق مئة تكرار
قولى واش خاسر
لان اخوانك مازالو يطلبون البطاقات بكل جهل

[dzpilote]

بكل بساطة : في القديم كان العرب هم رواد العلم و الحظارة و الغرب كانو يتعلمون منا بترجمة الكتب العربية، كما كان الحال للجزائر في العهد السابق فكل من يمر بالبحر الابيض يدفع ثمن الغرامة و هكذا ، و لكن للأسف انقلبت الأمور لانشغال العرب بالتفاهات
و ها هو الحال اليوم , لكي نتحظر يجب علينا استعمال مختلف ابتكارات الأجانب..
ليست فقط بطاقات الائتمان لكن مختلف متطلبات العيش : ملابس - مراكب - مواد غذائية الخ
و في رأيي الخاص : في هذه الأحوال لا يوجد أحد قادر على ردع اسرائيل مهما كان الذي ستفعله، الانها داخل نظام سياسي معقد و ان حاربت بطاقة ائتمان فلن تظرها بشيئ نحن نمثل 0.5% من مستعمليها... فكر في المنتجات الاخرى
فـــعش كما هي الأحوال و السلام

[bac man]

أخي أشكرك على الموضوع ولكن مايدهشني أكثر أن من يروج لها في المنتدى من فلسطين

والأعضاء يتهافتون عليها كأن العرب في حياتهم لم يقتنوا بطاقة ائتمانية وأقول أن كل من يملك هذه البطاقة ويعلم بأن البنك اسرائيلي فاعلم أن قلبه ميت وأنه ليس مسلم في الأول وليس عربي في الثاني وبالنسبة للجزائريين ليس جزائري 100/100 وأيضا من يقول أن الجزائر البلد الأكثر كرها لإسرائيل أقول له نعم وأنا واحد منهم

وفي الأخير اخوتي الأعضاء اقول في النهاية أنصت الى قلبك .

[bac man]

قلبك العربي المسلم الطاهر

[mohamedph32]

شكرا على الموضوع

[madrilan]

اذا تريد أخي مقاطعة اسرائيل فقم اولا برمى جهاز حاسوبك لأني معالجintel هو من شركة اسرائيلية و اذا تريد معاداة اليهود فقم بحجب موقع فايس بوك من جهازك لأن صاحبه ذو أصول يهودية

الفكرة العامة عااااااااادي مادام راني نستفاد منهم و ماهمش يضرو فيا يقدر يمولو مشارعهم بيكم ولا بلا بيك

[bac man]

شاراك غي تخلط intel شكون قالك بلي intel تاع شركة يهودية .............. وزيد بالزيادة عجبتني مين قلت خلينا نستافدوا منهم صحيح فلفايس بوك راهم ناس يستافدوا منهم بنشر الإسلام ولكن بالنسبة لpayoneer ياووووووووووووووووهوما راهم يستافدوا منك ....

[madrilan]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bac man

شاراك غي تخلط intel شكون قالك بلي intel تاع شركة يهودية .............. وزيد بالزيادة عجبتني مين قلت خلينا نستافدوا منهم صحيح فلفايس بوك راهم ناس يستافدوا منهم بنشر الإسلام ولكن بالنسبة لpayoneer ياووووووووووووووووهوما راهم يستافدوا منك ....

اقرأ أخي هذا المقال

في هذا العام تحتفل إنتل بمرور 30 عامًا على استيطانها الأرض الفلسطينية. ففي عام 1974 افتتحت الشركة مركزًا لتصميم الرقاقات الإلكترونية، ليكون الأول من نوعه خارج الولايات المتحدة الأمريكية.أتبعتها بمركز آخر للأبحاث والتطوير في " بتاح تكفا " قم بمصنع كبير في " كريات جات " بتكلفة 1.6 مليار دولار، هذا بالإضافة إلى عدد من مراكز الأعمال الأصغر حجمًا في تل أبيب وبئر السبع. كما قامت إنتل بتملك العديد من الشركات الإسرائيلية الواعدة في مجال الإلكترونيات والاتصالات. ويقدر عدد موظفي إنتل في إسرائيل بـ 5300 موظف.
أما عائدات هذا الاستثمارات فلم تكن أقل سخاءً. ففي مركز حيفا تم تطوير أجيال متعاقبة من معالجات إنتل، بدءً من المعالجين 286 و 386، وجزئيًا المعاج 486 وبنتيوم مرورًا بتقنية MMX وصولا إلى تقنية Centrino للأجهزة المحمولة والتي طورت بالكامل في إسرائيل.
أما مركز بتاح تكفا فهو متخصص بتقنيات الاتصالات والهاتف المحمول. وآخر إنجازاته تتمثل بالمساهمة في تصميم المعالج PXA800F المعروف بالاسم الكودي Manitoba ( اسم أول مستوطنة يهودية في كندا ) والموجه لتقنيات الجيل الثالث من الهواتف المحمولة.
أما بلغة المال فتعادل صادرات إنتل 15% من الصادرات الإلكترونية الإسرائيلية، وتقدر هذه الصادرات بـ 5.5 مليون دولار. وتحتل الشركة بثبات منذ أكثر من ثلاث سنوات الترتيب الأول في قائمة المستثمرين الأجانب في إسرائيل.
وبذلك فإسرائيل تستحق بجدارة علامة إنتل الشهيرة Intel inside. وستكون إنتل فخورة بلصق هذه العلامة على جدار الفصل العنصري من الخارج.

عندما أثارت بعض الصحف الإسرائيلية مسألة التعاون بين إنتل وإسرائيل في العام 1997، بمناسبة إطلاق Pentium II، اعترضت وقالت بأن القضية ليست سياسية وأن الشركة توجه استثماراتها على أسس تجارية واقتصادية بحتة، فهل الأمر كذلك حقا؟!
لنسترجع معا المشهد الاستثماري في إسرائيل عشية 1974:
* الجيش السوري يخوض استنزاف ضد القوات الإسرائيلية بعد حرب أكتوبر 73، والتي جعلت إسرائيل تستنفر ترسانتها النووية لحفظ بقائها.
* التضامن العربي يبلغ ذروته وفرض حظر نفطي على الدول المؤيدة لإسرائيل.
* هنري كيسنجر يقوم برحلاته الم****ة بين دمشق وتل أبيب سعيًا لفض الاشتباك على الجبهة الشمالية.
* دول عدم الانحياز تقتطع علاقتها بالجملة مع إسرائيل، وتشدد من عزلتها السياسية.
* تتويج انتفاضة وصمود الشعب الفلسطيني بالإعتراف الدولي بمنظمة التحرير، وعرفات يلقي خطابه التاريخي في الأمم المتحدة.
* عشرات آلاف المستوطنين يغادرون " أرض الميعاد " فيما عرف بالهجرة المعاكسة.
* ولهذه الأسباب وغيرها أزمة اقتصادية خانقة والتضخم يصل إلى 40%.

فهل هذا هو المناخ الاقتصادي الرائع الذي تبحث عنه إنتل بعد نجاحها المرموق بإطلاق المعالج 8080، وتحليق أسهمها في سماء "وول ستريت" وهي لم تبلغ السادسة من عمرها؟!!!
أم أنها كانت تريد أن تثبت للكيان الصهيوني بأن " الصديق وقت الضيق "، تمامًا كما فعلت موتورولا في 1948 و IBM في 1949 بفتح فروع لهما في إسرائيل قبل أن تجف دماء النكبة؟!!


نعود للحديث عن Fab 18 وهو اسم مركز التصنيع في كريات جات، والمخصص لتصنيع الشرائح الإلكترونية بتقنية 0.18 ميكرون، وافتتح هذا المجمع في 1999.
يقع هذا المجمع الذي ترتفع أسواره السبعة أمتار ( على غرار جدار الفصل ) على أنقاض القرى الفلسطينية عراق المنشية والفالوجة. ( 32 كم شمال شرقي غزة ). وهذه قرى فلسطينية يمتد تاريخها إلى أيام الكنعانيين، وطبقًا لقرار الأمم المتحدة 188، فإن هاتين القريتين ضمن حدود الدولة الفلسطينية التي لم تر النور!!!
وخلال حرب 48 صمد فيهما عدد من القوات المصرية برز منهم جمال عبد الناصر، ونصت اتفاقية الهدنة بين مصر وإسرائيل، على التزام إسرائيل بالإبقاء على سكان القريتين شأنهم شأن العديد من أشقائهم داخل الخط الأخضر. وتم وضع الاتفاق أصولا لدى الأمم المتحدة. وكعادتها بادرت إسرائيل إلى ضرب الاتفاقات عرض الحائط فأرغمت بأساليبها الإرهابية سكان القريتين على النزوح إلى الخليل أو غزة. ثم قامت جرافاتها بتسوية ما فيها من بيوت ومدارس ومساجد ومزارع لتقيم عليها مستعمرة كريات جات.
مجمع إنتل الصناعي Fab 18 يقع إذن على أرض محتلة تعرضت لأبشع أنواع التطهير العرقي، وشرد أهلها البالغ عددهم حوالي ألفين شخص ( الآن يتجاوز 15 ألف ). وساهم ببنائها عاملين فلسطينيين في ظروف تشبه العبودية.
في هذا المجمع صنع معالج وشرائح إنتل التي تملأ جنبات الكمبيوتر القابع أمامي! فيا للعار!!!!
وتتحدث إنتل عن خطط لتوسيع المجمع بقيمة 3.5 مليار دولار، وهي إنما تفعل ذلك انسجامًا مع الميول الصهيونية لإدارتها. وبينما يطالب الكثير من الإسرائيليين حكومتهم بالانسحاب حتى حدود 67 كثمن للسلام. نجد أن موقع إنتل على شبكة الإنترنت يعرض خريطة إسرائيل شاملة الجولان والقطاع والضفة. كما أنها تطلق الاسم الكودي بانياس على مشروع تطوير Centrino، وبانياس كما هو معروف نهر سوري في الجولان. ولم نجد معنى لاسم معالجها Xeon ( يلفظ زيون ) غير أنه احتيال لفظي لكلمة (Zion) والتي تعني صهيون.
ونرى أن السيد " كريج باريت " منغمسًَا حتى أذنيه في الهموم الإسرائيلية الداخلية، فقد أتى في الخريف الماضي إلى شارون لإقناعه بزيادة ميزانية التعليم بعد أن كان ينتحب على تدني مستوى المعارف لدى الطلبة الإسرائيليين، وعلى تآكل المزايا التنافسية لإسرائيل أمام نهوض المراكز الصناعية في آسيا.
وتصر إنتل إصرارًا موجه بدوافع سياسية على توسيع استثماراتها في إسرائيل.
وباختصار فإن إسرائيل ( من منظور حيادي ) منطقة استثمارية خطرة، وإنتل تعرض أموال حملة أسهمها وغالبيتهم من غير إسرائيليين للخطر. إذ لا يعرف أحد متى سيصل مدى صواريخ القسام 35 كم. أو متى تنقلب خريطة الشرق الأوسط الكبير على رأس العابثين بمصائر الشعوب. أو متى سيعود لاجئو الفالوجة وعراق المنشية، وبأيديهم قائمة حساب طويلة مذيلة بعبارة Intel outside. أو متى يدرك العرب والمسلمون ومحبوا السلام والحرية حقيقة توجهات إنتل فيبدؤا بالبحث المنتجات البديلة. المنتجات التي تحمل العلامة الخضراء AMD inside مثلا...

[samixp02]

الموضوع مكرر ومن اراد ان يقاطع الشركة فهو حر لكن لا ياتي ليفرض رأيه على الجميع

[hohodz]

أنتل اسرائلية بدون نقاش
والكثير من التكنولوجيات اسرائلية
مثال بسيط عن تقنية الري بالتقطير إسرائلية وهي تستعمل في كل العالم وحتى الجزائر

[دكتور دولار]

الكرامة في ايجاد البديل اخي اليس كدلك

ثانيا انظرو لفتوي العلماء قبل ان ارد عليكم لان مستواي لا يسمح لي بالرد عليكم وبدون قلق او تعصب

ان كانت ضرورية فاطلبها ان كنت تستطيع الاستغناء عنها فلا تطلبها

[salah_852753]

انا كنت من اوائل من استعمل البطاقة و استفاد منها لكني تخليت عنها منذ فترة لعدم الحاجة لها و توفر معي بدائل اخرى تغنيني عن استخدامها...

و بما انه تم فتح هذا الموضوع و رايت ان بعض الاخوة ليس لديهم مانع في التعامل مع الكيان الصهويوني و مؤسساته اذا اريد ان انبهكم لشيء مهم بخصوص هذه الشركة هو ان الرئيس التنفيذي لشركة بايونير اسمه Yuval Tal و هو عضو سابق بالقوات الخاصة الاسرائيلية و هذه الشركة تورطت عام 2010 بتزودت الموساد الاسرائيلي ببطاقات ماستر كارد مسبقة الدفع تم استخدامها في حجز تذكرة الطائرة و حجز الفندق في دبي اين نفذ الموساد جريمتهم بإغتيال السيد محمود مبحوح أحد قياديي كتائب عز الدين القسام التابعة لحركة حماس و يمكنكم التاكد من المصدر من هنا: https://www.haaretz.com/print-edition...i-hit-1.264043

و الاهم من كل هذا ان معظم الاخوة هنا يرسلون نسخ من بطاقات التعريف و جوزات السفر الى هذه الشركة فلا تعرفون ماذا قد يفعلون بها و خاصة اذا عرفتم ان افراد الموساد الذين نفذوا عملية الاغتيال كانو يحملون هويات مزورة باسماء اشخاص حقيقيين..

[دكتور دولار]

Employees at the Payoneer are still trying to understand what hit them: the Israeli startup company has faced a wave of unwanted publicity after Dubai police claimed that suspects in the assassination of Hamas commander Mahmoud al-Mabhouh used its credit card technology.

Payoneer provides prepaid credit cards, which means holders can fill them with money and use them, without the card being tied to a standard bank account. Thirteen of the 27 suspects used prepaid MasterCards issued by ****Bank, a regional American bank, in order to purchase plane tickets and book hotel rooms, said the Dubai police. The police then tied ****Bank to Payoneer.

It is still not clear how bad the publicity is. One source close to Payoneer said: "All such publicity hurts," but added that customers were unlikely to be deterred from buying the company's products.

Of course, what everyone wants to know is whether Payoneer knew, or even helped. Most people think there is no chance the company had anything to do with the affair, since the Mossad - if the Mossad was indeed responsible for Mabhouh's assassination - does not tend to reveal the details of its secret operations to Israeli startups.

If the hit team actually did use Payoneer technology, as the Dubai police claim, then the suspects bought the credit cards like any other customer would have.

Payoneer is a privately held New York-based company, with a research and development center in Tel Aviv. It has received funding from Greylock Partners, Carmel Ventures and Crossbar Capital, and has raised about $14 million so far. Its last fund-raising round was in July 2008, and the company is considered to be in good financial shape.

American authorities, and the banks named by Dubai, are reported to be cooperating with the Dubai police, including regarding the credit cards.

Complicating matters even more is the fact that Payoneer CEO Yuval Tal was a commentator for Fox News during the Second Lebanon War, and described himself as a former Israeli special operations soldier.

Tal told the Wall Street Journal last week that the company was very surprised by the news, but refused to comment on his service in the IDF.

"We are aware of the news reports," said Mary Kae Marinac, a spokeswoman for Payoneer. "We are cooperating with the bank and the authorities to explore the matter," she added.