بعد كل ماقام به الجواجلة العام الماضي ضد متخرجي التربية البدنية الذين اضحو من المغضوب عليهم في كل ولاية يشاركون فيها من اجل لقمة عيش ها هي العدوى تنتقل الى ميلة المعروفين بالكرم وحسن الضيافة مما يدعو الى كثير من التساؤلات من المتسبب الاول في هذه المهزلة التي تكاد تقسم الجزائر الى 48 ولاية
وانا من جهتي احمل المسؤولية للجواجلة العنصريين على الرغم انهم من اشعلو الفتنة الى انهم توافدو بكثرة على ولاية ميلة من اجل الظفر بمنصب شغل
مما يدعوني للتساؤل كيف لكم ان تطردو الاجانب وتحلو لانفسكم العمل في ولايات الخرى ما هذه العقلية والله العظيم كان جيت انا مدير التربية لولاية ميلة اول شي ء اعمله هو منع الجواجلة من المشاركة
انا اعرف شخص جيجلي درس معي هو من اشعل الفتنة في جيجل لكنه بكل انتهازية اراد العمل في جيجل وثاني شي ء امنع اي مشارك تتوفرمناصب شغل في تخصصه في ولايته اي كل مشارك تم الاعلان عن وجود مناصب في ولايته ولم يقنع بها لانها قليلة والسماح لمن لا تتوفر مناصب شغل في ولايتهم مثلا ولاية المسيلة لايوجد ولو منصب في الرياضة يمكن السماح لهم
وفي الاخير تقبل الله منكم الاصيام والقيام وهذه تبقى وجهة نظري فقط