الاحلام الورديةالعربية وتحديات الرئيس الامريكي

[sadikalkalam]

السلاعليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
حياكم الله يااخواني الكرام موضوع مهم ويستحق ان نتوقف عنده ونناقشه لعلنا نوقض الامة العربية من هذا الحلم الوردي والتفائل الذي فات حده اولا يجب علينا الا نبني امالنا على معطيات واهية وليس في ايدينا فلابد ان نضع النقاط على الحروف يجب اولا الا ننظر الى الرئيس الجديد على انه المهدي المنتظر اللذي بيده العصى السحرية وبوسعه ان يغير العالم بين عشية وضحاهى واليكم هذه المفارقة فاذا كان رئيس بلدية تثقل كاهله التراكمات وقد يعجز في التغلب عليها وفي غالب الاحيان تنتهي عهدته وتبقى الامور كما هي فمابالك بتركمات عقود واجيال وامور عرقية تخص اللوبي الصهيوني وفي هذه الحالة اذا طلبنا منه حل مشاكلنا فهذا نوعا من السذاجة لان الامركيين لم ينتخبوه لحل مشاكلنا او من اجل سواد عيوننا لقد انتخبوه من اجلهم ومن اجلهم فقط حتى لو افترضنا انه اخرج الجيش من العراق فهذا من اجلهم اما بالنسبة لي فلسطين ليس لهم فيها لا ناقة ولا جمل فاللذي اخذ بالقوة لا يرجع الا بالقوة وهاكذا الصواب

مع ...............تحيات ........ص.........ق

[le fugitif]

شكرا صديق القلم مشاكلنا نحلها باتفسنا ولا نعتمد على غيرنا لنرجع الى انفسنا ونتصالح مع بعضنا حكاما ومحكومين ونعود لكتاب ربنا ونتوحد ساعتها تهون الصعاب وتهابنا الامم شكرا

[الـ^ـسَّــآآحِـ^ــرْ ،]

يجب علينا تحمل المسؤولية ....... والاعتماد على الآخرين هو ضار لنا وتنتج عنه عواقب وخيمة و تحديات كبيرة لصنع أمل لا يتحقق .

[سليم_الجزائر]

نحن امة اطفال عليها ان تكبرفالكبير هو من يرى الشياء على حقيقتها لا كما يحبها ان تكون لانها لن تكون كما يريد الا ادا شمر عن ساعديه

[سلاف26]

أكيد نحن لا ننتظر أي شيء من الأمريكان أو من غيرهم و إذا قرروا الخروج من العراق أو من أي بلد إحتلوه فهذا أكيد لمصلحتهم هم و ليس من أجلنا
القضايا قضايانا نحن و علينا نحن من يحلها و ليس أحد غيرنا
مشكور أخي صديق الكلام فعلا موضوع مميز كما عهدناك دائما

[طارق القبطان]

أخي الفاضل اعلم بارك الله فيك أن من الثوابت في بلاد العم سام التي لايمكن لأي رئيس مهما كان لونه أو جنسه أو اسمه أن يحيد عنها هي دعم الكيان الصهيوني، وأوباما لن يحيد عن هذه الثوابت .
أما فيما يخص قضية العراق فلا اختلاف بين هذا الرئيس وسلفه الأحمق الأرعن بوش ، حتى وإن قرر سحب قواته من العراق فهو يتفق مع سلفه بتنصيب حكومة عميلة تطبق قراراتهم وحفظ مصلحتهم مع الإبقاء على قواعد عسكرية دائمة في البلد