السلام عليكم قصتي وربما تختلف تماما عن باقي القصص تبدأ عندما كنت في 15 تعرفت على شاب يكبرني ب 5 سنوات و 6 أشهر في الأنترنيت أحببته بشدة و هو أيضا كان متحملا للمسؤولية معي لم نكن ننام إلا و نحن متراضيين و كان يحفزني على دراستي إن اخدت علامات سيئة يزعف و لا يكلمني علمني كل شئ و في جميع الجوانب أعطاني المفاهيم صحيحة لكل شي في الحياة علمني كيف أمشي كيف أتكلم (برزانة زعمة) نزع مني كل شئ سئ ووضع كل شئ جميل علمني كيف أكون أنثى بكل معنى الكلمة كان أبي الثاني أمي الثانية أخي و أختي حبيبي و صديقي ملئ كل شيئ في حياتي بتصرفاته الرائعة (ا بدأت أبكي ههههه) و بعدهافي العام الثاني دفعنا هدا الحب الكبيرإلي ارتكاب المعاصي و في نصف العام الثالث و بعد بلوغي 18 و إجتيازي البكالوريا إعترفنا بمعصيتنا وقررنا التوبة و الرجوع إلى الله وننساو واش درنا مقبل هو إتبع المنهج السلفي و أنا إقترح عليا أن أتحجب (حجاب شرعي) فوافقت وو أعطينا بعضنا فترة نحبسو إلتقاء و هدرتنا تكون يعلمني دين و نتبادلو معلومات على دين و برك و بعد هاد الفترة نحبسو كلش حتى لهدرة (تكمل هاد لفترة من نحس روحي تعلمت ديني ) اياومين يوجد ماديا و أنا نكمل قرايتي يجي يخطب
سرات و أنا حبستها و كان آخر كلام و إلتقاء بناتنا هو يوم الخميس (للغدوة رمضان) قالي بلي يبغيني و تواحشني و راه بغيني نكوون مرا صالحة و نكون زوجة صالحة ليه (كان فشحال مقاليش هاد لهدرة باسك كان قاسي بزاف بصح أنا فهمت علاش باش أنا نفتن من غيبوبة لي كنت فيها مام هو قسى على روحه بزاف
نضن حكيتلكم المختصر المفيد دروك نبد فلمشكلة هو متعلم دكتور و غادي يدير لحييية و قالي نديرلك نقاب و مكانش خدمؤ أنا نورمال مدبيا نتزوج بواحد محافض على صلاتو و يخاف ربي بصح أهلي مشي مدينين بزف كيما الجزايريين قاع و راني خايفة ميقبلوش بيه و تاني راني خايفته يتعصب بزاف و منطيقش هديك لحياة مع لعلم دروك معندي حتى معارضة مدابيا نكمل حياتي فدين الله و طايعة زوجي
مزال باقي بزاف باش يجي بصح رايو عليا نصحوني فوجه الله