النصراني يتحداني ادخلوااا بسرعة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

النصراني يتحداني ادخلوااا بسرعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-07-31, 11:15   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
rihabfares
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية rihabfares
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي النصراني يتحداني ادخلوااا بسرعة

السلام عليكم


وبالصدفة دخلت الى منتدى نصاري عربي

تحداني نصاري يقول لي ان المسيح هو ابن الله بطريقة معنوية وليس بطريقة جنسية ..اعلم ان كليهما لا يصح

ان الطريقة معنوية من تفاهاتهم لكن كيف ارد عليه لاعجازه

الطريقة المعنوية اي مثلا الجزائر امي الثانية

.....

استنى الرد








 


قديم 2012-07-31, 11:30   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
قوس*rainbow*المطر
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية قوس*rainbow*المطر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله ، ثم أما بعد :

إن ما أوردته أناجيل النصارى المحرفة على لسان المسيح – عليه السلام – من كونه ابن الله و أن الله حل فيه أو كون الله هو المسيح إلى غيرها من التهم والخزعبلات ، أقول : إن تلك العقائد هي مما ألصق بالسيد المسيح – عليه السلام – و هو منه بريء ، لمنافاته لعقيدة التوحيد التي جاء بها كغيره من الرسل ، إذ يستحيل أن يصف المسيح نفسه بأوصاف الله عز وجل من الأزلية و الأبدية و العلم المطلق بكل شيء والوجود في كل مكان .. إلى غير ذلك من الصفات والأفعال الخاصة بالله عز وجل

و لو فرض – جدلاً – أن شيئاً من هذه الأقوال قد جاء على لسان المسيح – عليه السلام – مما يتضمن وصفه لنفسه بالبنوة والألوهية ، فإن بالضرورة ليس بالمعنى الذي يقصده المسيحيون من هذه الألفاظ ، فإن هذه الألفاظ قد وردت في الأسفار الكتابية بمعان أخرى ذكرها ابن تيمية في معرض رده على المسيحيين الذين يحتجون على قولهم ببنوة المسيح لله تعالى و ألوهيته بما ورد في أناجيلهم من النصل على ذلك .

و كذلك فعل غيره من العلماء في إبطالهم لاستشهادات النصارى على عقيدتهم الباطلة هذه من الكتاب المقدس .

لو فرض ذلك لابد وأن يؤول لفظ البنوة و الألوهية في حق المسيح بما لا يتنافى مع العقيدة الصحيحة في الله والمسيح ككونه دالاً على تكريمه و قربه من الله ، أو دالاً على رئاسته الدينية و شرفه و كونه متكلماً باسمه ، حاكماً بحكمه ، عاملاً بوصاياه .. الخ ، لاسيما إذا علمنا أن أسفار العهد القديم كانت تطلق لفظ البنوة على إسرائيل و على داود و غيرهما كما كانت تطلق لفظ الألوهية على موسى – عليه السلام – وعلى غيره من قضاة بني إسرائيل بهده المعاني ، بذكر التأويلات الصحيحة لما ورد في الأناجيل من ألفاظ الأبوة والبنوة والألوهية .. الخ ، ليست إذاً بنوة المسيح وألوهيته – حتى لو فرضت صحة هذه النصوص – بنوة و ألوهية حقيقية ، بل مجازية يجب أن تؤول نصوصها بما لا يتضمن فساداً في العقيدة ، ولا مخالفة للتوحيد ، و لتتفق مع النصوص المحكمة في العقيدة .

زد على ذلك – على فرض صحة نقله – لابد وأن يفهم على ضوء بقية ما تضمنه الكتاب المقدس من خصائص البشرية للمسيح – عليه السلام – .

أما ما أسند إلى المسيح من أفعال الله – عز وجل – فهو نوع من التحريف الذي ألحقه المسيحيون بعقيدتهم التوحيدية الصحيحة ، و ما داموا قد انحرفوا و ألهوا المسيح ، فمن الطبيعي أن يضيفوا إليه أفعال الألوهية ، وإذا كان تأليههم المسيح اعتقاد باطل ، فإن إضافتهم إليه أعمال الألوهية يعد أمراً باطلاً هو الآخر ، فإن مقتضى استحالة الألوهية في حق المسيح هو استحالة أفعالها في حقه كذلك .

والذي يتمعن فيما يستدلون به هنا من نصوص ، يجد أنها لا تتضمن في الحقيقة وصف المسيح لنفسه بالأزلية – كما يزعمون – بل أقصى ما فيها تقدير الله لنبوته ، و تمجيده له في قدره السابق ، قبل أن يخلق الخلائق ، و هذا أمر وارد في حق كل نبي من الأنبياء .

أما المعجزات : كمعجزة إحياء الموتى ، فلم يفعلها المسيح باعتباره إليهاً قادراً على كل شيء ، وإنما فعلها بالقدرة التي منحها الله له ، و بعد أن تضرع إلى الله الذي أرسله طالباً تأييده ، و ليس في هذا ما يدل على ألوهيته و لكنه يدل على نبوته ، وتأييد الله له بهذه المعجزات .

أما ما يزعمونه من جلوس المسيح على يمين الرب ، لدينونة الخلائق ، فذلك أمر باطل ، دفعهم إليه غلوهم في حق المسيح ، فالله هو مالك يوم الدين ، و هو المتفرد بحساب الخلائق في ذلك اليوم . و لو فرض وأن تعميد الناس إنما يكون باسمه مع اسم الله و روح القدس – مما تضمنه إنجيل متى – فهذا ليس على سبيل المشاركة في الألوهية ، و إنما على سبيل البركة باعتباره نبي الله .

و بديهي أن عيسى – عليه السلام – لا يمكن أن يرد على لسانه إقراره لـ ( توما ) في وصفه له بالألوهية ، و هو النبي الداعي إلى التوحيد ، و سوف يجيب ربه يوم القيامة – إذا سأله عن تأليه الناس له – قائلاً : {ما قلت لهم إلا ما أمرتني به أن اعبدوا الله ربي و ربكم }[المائدة/117] .

و غاية القول : إن ما يستشهد به النصارى على عقيدتهم في المسيح – عليه السلام – إما أن تكون شواهد مكذوبة النسبة إلى المسيح – عليه السلام – أو محرفة في نقلها و ترجمتها ، أو تكون متضمنة لألفاظ مؤولة لا ينبغي فهمها إلا في ضوء استعمال الكتب المقدسة لها ، و على ضوء بقية النصوص الأخرى التي تتضمن النص على بشرية المسيح – عليه السلام – و غيره من الأنبياء .

و سوف يتضح بجلاء بطلان ما يستشهد به النصارى على عقيدتهم في المسيح بعد أن نعرض فيما يأتي إبطال ابن تيمية و غيره من العلماء لما يستدل به النصارى من أدلة أخرى غير تلك التي أوردناها و أبطلناها في هذا المقام .

يذكر ابن تيمية أن عقيدة اليهود و النصارى في شأن المسيح – عليه السلام – على طرفي نقيض . فاليهود لم يعطوا المسيح حقه الذي منحه الله إياه ، فزعموا أن ولد زنا ، و أنه كذاب و ساحر ، و لم يؤمنوا به .

أما النصارى فقد غالوا في تعظيمه لدرجة تأليهه ، فقالوا عنه : إنه الله و ابن الله ، بل صار من يقول فيه القول الحق من علمائهم و عبادهم يجمعون لهم مجمعاً و يلعنونهم فيه على وجه التعصب ، واتباع الهوى ، و الغلو فيمن يعظمونه . الجواب الصحيح ( 2/88 ) .

و يبطل ابن تيمية عقيدة النصارى هذه في بنوة المسيح لله تعالى و ألوهيته ، و أدلتهم عليها من جهات متعددة ..

فهو يبطلها بإبطال أدلتهم من الكتاب المقدس – عندهم - ، و كذلك بإبطال استدلالهم عليها – في زعمهم – بالقرآن الكريم .

تفصيل ذلك : المقصود هنا – كما يقول ابن تيمية - : بيان بطلان احتجاج النصارى على أن المسيح هو الله ، أو ابن الله ، أو أنه كلمة الله الخالقة ، و أنه ليس لهم في ظاهر القرآن ولا باطنه حجة كما ليس لهم حجة في سائر كتب الله ، و إنما تمسكوا بآيات متشابهات ، و تركوا المحكم ، كما أخبر الله تعالى عنهم بقوله {هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب و أخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله }[آل عمران/7] . والآية -كما يقول ابن تيمية – نزلت في النصارى فهم مرادون من الآية قطعاً . الجواب الصحيح (2/304) .

يقول ابن تيمية : ثم يقال للنصارى في هذا المقام : أنتم لا يمكنكم إثبات كون المسيح هو الله إلا بهذه الكتب ، ولا يمكنكم تصحيح هذه الكتب إلا بإثبات أن الحواريين رسل الله معصومون ، ولا يمكنكم إثبات أنهم رسل الله إلا بإثبات أن المسيح هو الله ، فصار ذلك دوراً ممتنعاً .- والدور هو : توقف الشيء على نفسه ، أي يكون هو نفسه عله لنفسه ، بواسطة أو بدون واسطة والدور مستحيل بالبداهة العقلية . أنظر : ضوابط المعرفة لعبد الرحمن الميداني ( ص333) - . فإنه لا تعلم إلهية المسيح إلا بثبوت هذه الكتب ، ولا تثبت هذه الكتب إلا بثبوت أنهم رسل الله ، ولا يثبت ذلك إلا بثبوت أنه الله ، فصار ثبوت الإلهية متوقفاً على ثبوت إلهيته ، و ثبوت كونهم رسل الله متوقفاً على كونهم رسل الله ، فصار ذلك دوراً ممتنعاً . الجواب الصحيح ( 1/357 ) .

إبطال ابن تيمية لاستدلالات النصارى على بنوة المسيح وألوهيته بالتوراة ثم بالإنجيل .

أولاً : إبطال أدلتهم من التوراة :
يستشهد النصارى على عقيدتهم ببنوة المسيح لله تعالى و أبوة الله له وبالتالي على ألوهية المسيح ، ببعض نصوص التوراة التي تتضمن هذه الألفاظ الدالة على تلك العقائد ، فقد قالوا : نحن معشر النصارى لم نسم المسيح بهذه الأسماء من ذات أنفسنا ، بل الله سماه بها ، و ذلك أنه قال على لسان موسى النبي في التوراة مخاطباً بني إسرائيل : أليس هو أباك و مقتنيك ، هو عملك وأنشأك . سفر التثنية ( 32 : 6 ) . أي أن اسم الأب أو كلمة الأب قد استعملت في التوراة بالنسبة لله عز وجل ، فلم يكونوا – في نظر أنفسهم – هم المبتدعين لتلك الكلمة في حق الله عز وجل ، ولا ما تستتبعه تلك الكلمة من النبوة بالنسبة للمسيح .

و قد أجاب ابن تيمية على ذلك بقوله : إن في هذا الكلام أنه سماه أباً لغير المسيح – عليه السلام – و هذا نظير قوله لإسرائيل : أنت ابني بكري - سفر الخروج ( 4 : 22 و 23 ) - و لداود : ابني و حبيبي – مزمور ( 89 : 26 . 27 ) – و قل المسيح : أبي وأبيكم – يوحنا ( 20 :17 ) - ، و هم يسلّمون أن المراد بهذا في حق غير المسيح بمعنى الرب ، لا بمعنى التولد الذي يخصون به المسيح .

ثم إن هذا الدليل الذي يستدلون به على بنوة المسيح لله تعالى و ألوهيته هو حجة عليهم ، فإذا كان في الكتب المتقدمة تسميته أباً لغير المسيح ، و ليس المراد بذلك إلا معنى الرب ، علم أن هذا اللفظ في لغة الكتب يراد به الرب ، فيجب حمله ف يحق المسيح على هذا المعنى ، لأن الأصل عدم الاشتراك في الكلام ، وأن استعماله في المعنى الذي خصو به المسيح إنما يثبت إذا علم أنه أريد به المعنى الذي ادعوه في المسيح ، فلو أثبت ذلك المعنى بمجرد إطلاق لفظ الأب لزم الدور ، فإنه يعلم أنه أريد به ذلك المعنى ، من حيث يثبت أنه كان يراد به في حق الله هذا المعنى ، ولا يثبت ذلك حتى يعلم أنه أريد به ذلك المعنى في حق المسيح ، فإذا توقف العلم بكل منهما على الآخر لم يعلم واحد منهما ، فتبين أنه لا علم عندهم بأنه أريد في حق المسيح بلفظ الأب ما خصوه به في محل النزاع .

ثم إنه لا يوجد في كتب الأنبياء و كلامهم إطلاق اسم الأب والمراد به أب اللاهوت ، ولا إطلاق اسم الابن و المراد به شيء من اللاهوت ، و لا كلمته ولا حياته ، بل لا يوجد لفظ الابن إلا والمراد به المخلوق ، فلا يكون لفظ الابن إلا لابن مخلوق ، و حينئذ فيلزم من ذلك أن يكون مسمى الابن في حق المسيح هو الناسوت ، و هذا يبطل قولهم : إن الابن و روح القدس صفتان لله ، وإن المسيح اسم اللاهوت والناسوت ، فتبين أن نصوص كتب الأنبياء تبطل مذهب النصارى و تناقض أمانتهم . الجواب الصحيح ( 2 / 123 ) .

ثانياً : إبطال أدلتهم من الإنجيل :
يستشهد النصارى ببعض نصوص الأناجيل التي تتضمن ألفاظاً دالة على تلك العقائد ، فقالوا : عمدوا الناس باسم الأب و الابن والروح القدس . متى ( 28 : 19 ) .

و قد رد ابن تيمية على ذلك بقوله : هذا النص هو عمدتكم على ما تدعونه من الأقانيم الثلاثة ، و ليس فيه شيء يدل على ذلك لا نصاً ولا ظاهراً ، فإن لفظ الابن لم يستعمل قط في الكتب الإلهية في معنى صفة من صفات الله ، ولم يسم أحد من الأنبياء علم الله ابنه ، ولا سموا كلامه ابنه ، و لكن عندكم أنهم سموا عبده وأو عباده ابنه أو بنيه ، وإذا كان كذلك فدعواكم أن المسيح أراد بالعلم ابن الله ، و كلامه دعوى في غاية الكذب على المسيح ، و هو حمل للفظ على مالم يستعمله هو ولا غيره فيه لا حقيقة و لا مجازاً ، فأي كذب و تحريف لكلام الأنبياء أعظم من هذا ، و لو كان لفظ الابن يستعمل في صفة الله لسميت حياته ابناً ، و قدرته ابناً ، فتخصيص العلم بلفظ الابن دون الحياة خطأ ثانٍ لو كان لفظ الابن يستعمل في صفة الله ، فكيف إذا لم يكن كذلك ...

بل ظاهر هذا الكلام أن يعمدوهم باسم الأب الذي يريدون به في لغتهم الرب ، والابن الذي يريدون به في لغتهم المربي ، و هو هنا المسيح ، و الروح القدس الذي أيد الله به المسيح من الملك والوحي وغير ذلك ، و بهذا فسر هذا الكلام من فسره من أكابر علمائهم . الجواب الصحيح ( 2/13
1-134 ) بتلخيص
منقوووووووووووووووول.










قديم 2012-07-31, 11:32   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
فتاة الدعوة
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم يا اخي اتركه على غلطه وقوله حسبيا الله ونعما الوكيل










قديم 2012-07-31, 12:05   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
AHMED BELGOT
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

قل له أن يأتيك بدليل من الانجيل على هذا الكلام و ان يشرح لك كيف يكون العبد ابن خالقه معنويا و المثال الذي سقته بان الجزائر امك معنويا غير صحيح و انما المقصود بها بلدك الذي احتضنك و الجزائر ليست امك لا معنويا ولا حقيقة و في الحقيقة لا يوجد شيء يقال له ابن معنوي و انما هي فلسفة ليظل بها عن سبيل الله و الحمد لله على نعمة الاسلام و نعمة التوحيد










قديم 2012-07-31, 12:25   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
آح ـآسيس مڪتومہ ≈
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية آح ـآسيس مڪتومہ ≈
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

انا ايضا قلت له هاكذا ومستحيل ان يهز ثقتي بالرسول واله










قديم 2012-08-04, 09:41   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الحضني28
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmed belgot مشاهدة المشاركة
قل له أن يأتيك بدليل من الانجيل على هذا الكلام و ان يشرح لك كيف يكون العبد ابن خالقه معنويا و المثال الذي سقته بان الجزائر امك معنويا غير صحيح و انما المقصود بها بلدك الذي احتضنك و الجزائر ليست امك لا معنويا ولا حقيقة و في الحقيقة لا يوجد شيء يقال له ابن معنوي و انما هي فلسفة ليظل بها عن سبيل الله و الحمد لله على نعمة الاسلام و نعمة التوحيد
لاتناقشه في الدين اصلا









قديم 2012-07-31, 12:33   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
nina.16
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية nina.16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اختي ااعجزيه بهذا السؤال و اطلبي منه الجواب صريحا

السؤال = انتم تعبدون عيسى لانه ابن الله بما ان مريم لم تتزوج
فلما لا تعبدون ادم لان لا اب له و لا ام الا تجد انه من الاجدر ان تجعلوه ربا لكم ( استغفر الله)
اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله










قديم 2012-08-01, 20:23   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
yassine_hell
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nina.16 مشاهدة المشاركة
اختي ااعجزيه بهذا السؤال و اطلبي منه الجواب صريحا

السؤال = انتم تعبدون عيسى لانه ابن الله بما ان مريم لم تتزوج
فلما لا تعبدون ادم لان لا اب له و لا ام الا تجد انه من الاجدر ان تجعلوه ربا لكم ( استغفر الله)
اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله
بارك الله فيك على هذا السؤال









قديم 2012-08-01, 23:19   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
nina.16
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية nina.16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yassine_hell مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على هذا السؤال
العفو اخي و فيك بارك الله
السؤال بسيط و المعنى عميق









قديم 2012-08-01, 18:37   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو الجود1
عضو جديد
 
الصورة الرمزية أبو الجود1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من استطاع أن يجادله بالحجة و إقناعه بخطأه فليفعل فلربما يهدي بهإلى الاسلام و من لا يستطيع ذلك فلا يفعل و لا يقول كلاما ناقصا










قديم 2012-08-03, 09:49   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
الظل الخفي
عضو ماسي
 
الأوسمة
مميزي منتدى عالم الرياضة 
إحصائية العضو










افتراضي

حسبنا الله ونعم الوكيل










قديم 2012-08-03, 12:22   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ammar_phys
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ammar_phys
 

 

 
إحصائية العضو










B8 Salem

Sorry to answer on your question using English langage-
It happened with me and a christian, I give you some questions for this Christian :
First- Ask her to give you even one verse in their "Holy book" in which Jesus Christ declares cleary that he is a "God"....in reality, there is no verse or text in which Jesus(PBUH) declares that he is a God.....
second, in the gospel there is a verse in which Jesus has gone to mountain and then prayed ''sala salatan'' ....so question is : why he prayed?to whom he prayed?....if he was God as they pretend, GOD is not in any need to pray...
sometilmes I find it rediculous, 1plus 1 plus 1 is equal to 1 .....' Trinity dogma....Try to ask her a logical questions and surely, she will see the clarity of Islam...she will come to you from the gate of " chobohat" but don't get disturbed ask 'ahl el Ilm"....
Good luck










قديم 2012-08-03, 12:32   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ammar_phys
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ammar_phys
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51 salem

je reste à votre disposition ....any questions?...










قديم 2012-08-03, 14:25   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أبو الجود1
عضو جديد
 
الصورة الرمزية أبو الجود1
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ammar_phys مشاهدة المشاركة
je reste à votre disposition ....any questions?...
إحترموا لغة القرأن من فضلكم....و أين هم المشرفون؟؟؟









قديم 2012-08-03, 17:22   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
ammar_phys
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ammar_phys
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51 السلام عليكم

سيدي أبا الجود,,,,و من قال لك أنني لا أحترم لغة القران الكريم’
الرد باللغة الانجليزية سببه لوحة المفاتيح لا تدعم اللغة العربية فقط؟؟؟؟؟
ثم الهدف كله في اعانة الاخت الكريمة في الرد على التصراني المتعجرف,,,,,,وهي أكيد في حوارها معه تحتاج الى الأدلة الدامغة’’’’’’
واضح أخــــــــــي,,,,
صح فطوركم جميعا,,,,,,










 

الكلمات الدلالية (Tags)
النصراني, ادخلوااا, بسرعة, يتحداني


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc