![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
ما حكم قول لا تنسنا من دعائك ( مهم لكتّاب المنتديات)
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ما حكم قول لا تنسنا من دعائك ( مهم لكتّاب المنتديات) رقم الفتوى: 11172 عنوان الفتوى : قول لا تنسنا من دعائك نص السؤال: فضيلة الشيخ وفقكم الله: ذكر عن شيخ الإسلام ابن تيمية أن طلب النبي صلى الله عليه وسلم من عمر الدعاء أن معناه الصلاة عليه، وأن قول الرجل لأخيه لا تنسنا من دعائك لا يجوز، فما رأي فضيلتكم ؟ الجواب لفضيلة الشيخ صالح الفوزان https://www.alfawzan.ws/AlFawzan/sounds/00839-26.ra نص السؤال: فضيلة الشيخ وفقكم الله: ذكر عن شيخ الإسلام ابن تيمية أن طلب النبي صلى الله عليه وسلم من عمر الدعاء أن معناه الصلاة عليه، وأن قول الرجل لأخيه لا تنسنا من دعائك لا يجوز، فما رأي فضيلتكم ؟ الجواب للشيخ الفوزان حفظه الرحمن الجواز يجوز لكن شيخ الإسلام في التوسل والسيلة يقول إنّ الأولى أنّ الإنسان ما يطلب من الناس وأن يستغنى عن الناس لأن سؤال الناس فيه ذل حتى ولو طلبت منهم الدعاء ففيه حاجة إلى الناس وكون الإنسان يستغنى عن الناس ولا يحتاج إليهم أحسن وإنما فعل النبي صلى الله عليه وسلم هذا مع عمر من باب إكرام عمر يقول الشيخ هذا من باب إكرام عمر ولذلك فرح عمر بهذه الكلمة ، فرح عمر بقول الرسول صلى الله عليه وسلم لا تنسنا يا أخي من صالح دعائك فالرسول أراد إكرامه بذلك ، إكرام عمر رضي الله عنه ، نعم. السائل: * * *هل إذا طلب إنسان الدعاء مِن إنسان آخر؛ وذلك بنية أن الذي طلب منه الدعاء دعوته مجابة بخلاف الأول، هل ذلك مِن الشرك ؟ الشيخ: * * *طلبُ الدعاء من المخلوق جائزٌ في أصله إذا كان ذلك المخلوق حيًّا يقدِر على الدعاء. * * *وجاء في السُّنن في حديثٍ يَحتج به أهلُ العلم - وإنْ كان في إسناده ضعيف - أن النبي - عليه الصلاة والسلام - قال لعمر: «لا تنسنا يا أخي مِن دعائك»، وثبت - أيضًا - في " صحيح مسلم " أن النبي - عليه الصلاة والسلام - قال عن أويسٍ القَرنِيِّ: «مَن استطاع منكم أنْ يَدْعُوَ له؛ فَلْيَفْعَلْ». وهذا يدل على أنَّ جِنس الطلب - طلبِ الدعاء - مِن الحيِّ؛ جائزٌ، والنبيُّ - عليه الصلاة والسلام - طلب منه الصحابةُ الدعاءَ؛ فدعا لهم. * * *لكن: هناك قولٌ لشيخِ الإسلام ابن تيميةَ وهو: أن طلبَ الدعاء - طلبَ الحيِّ الدعاءَ من الحيِّ -؛ تَرْكُه أولى، إلا في حال أن يكون مَن طلب مِن الآخر يأملُ نفعَه ونفعَ الداعي معه. يقول: إذا كان الطالبُ يأمل نفعَ الداعي ونفعَ المدعوِّ له ((جميعًا))؛ جاز، لكن إذا كان يطلب نفعَه ((وحده)) في اعتقادٍ في ذاك المسؤول؛ فإنَّ هذا تركُه أولى. * * *وقول السائل - هنا - مَن دَعْوتُهم مجابةٌ: هذه الكلمة: (دعوة فلان مجابة، أو فلان مِن مُجابي الدعوة)؛ المقصود منها: الغالب، ليس المقصود منها أنه لا يدعو بدعوةٍ إلا أن يُجاب! المقصود منها: أكثرُ أموره؛ يعني إذا دعا أُجيب في أكثرِ ما يدعو به. وإلاّ - كما ذكرت لك -: فإن الأنبياءَ - وهم مِن مجابي الدعوة، بل هم أفضل مِن مجابي الدعوة مِن أقوامهم -؛ رُدَّت بعضُ دعَواتهم - كما ذكرتُ -. فإجابة الدعاء مَنوطة بأسباب شرعية وقدَرِيَّة، ولله جل وعلا الحكمةُ البالغة. * * *قد روى ابنُ جريرٍ - رحمه الله - في " تهذيب الآثار "، وفي غيره - أيضا -: أنّ حذيفةَ لما سئل مِن قِبل بعضهم أن يدعو - حذيفة - لذاك؛ فدعا له، ثم سُئل مرةً؛ فنفض يديه! وقال: أنبياءُ نحن؟!! إنكار بتكرر السؤال [كذا؛ ولعلها: سؤال] مِن هو دون الأنبياء، طلب الدعاء ممن هو دون الأنبياء؛ هذا ظاهر. * * *فالاعتقادُ في فلانٍ أنه مجاب الدعوة، يُسأل: (( (ادعُ) لنا يا فلان! ))؛ هذا قد يكون مِن أسباب الاعتقاد فيه بعد مماته. فإذا سُئل؛ مرةً . . مرتين . . ونحو ذلك. أما أن يُجعل فلان يُقال له ((دائما)): (( (ادعُ) لنا يا فلان! ))؛ هذا غير طريقة السلف. ___________________ [من " شرح كشف الشبهات (1) " للشيخ صالح آل الشيخ - حفظه الله -، السؤال العاشر، نقلا من مكتبة الشيخ الالكترونية]. --------------------------------------- قال الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ في شرح رياض الصالحين :(( وأما حديث عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ أنه أراد أن يعتمر ، فقال له النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " لا تنسنا يا أخي من دعائك ـ أو أشركنا ـ يا أخي في دعائك " ؛ فهذا حديث ضعيف ـ وإن صححه المؤلف ـ ؛ فإن المؤلف ـ رحمه الله ـ له منهجه الذي منه : أنه إذا كان الحديث في فضائل الأعمال فإنه يتساهل في الحكم عليه ، والعمل به . وهذا وإن صدر عن حسن نية ؛ لكن الواجب اتباع الحق ، فالصحيح صحيح ، والضعيف ضعيف ، وفضائل الأعمال تدرك بغير تصحيح الأحاديث الضعيفة . نعم ، أمر النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ من رأى أويسا القرني أو القرني أن يطلب منه الدعاء ، لكن هذا خاص به ؛ لأنه كان رجلا بارا بأمه ، وأراد الله سبحانه وتعالى أن يرفع ذكره في هذه الدنيا قبل جزاء الآخرة . ولهذا لم يأمر النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ بأن يطلب أحد من أحد أن يدعو له ـ مع أن هناك من هو أفضل من أويس ـ . فأبو بكر أفضل من أويس بلا شك ، وغيره من الصحابة أفضل منه من حيث الصحبة ، وما أمر النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ أحدا ان يطلب الدعاء من أحد . فالصواب أنه لا ينبغي أن يطلب أحد الدعاء من غيره ـ ولو كان رجلا صالحا ـ ؛ وذلك لأن هذا ليس من هدي النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، ولا من هدي خلفائه الراشدين . * * أما إذا كان الدعاء عاما ـ يعني تريد أن تطلب من هذا الرجل الصالح أن يدعو بدعاء عام ، كأن تطلب منه أن يدعو الله بالغيث أو يرفع الفتن عن الناس أو ما شابه ذلك ـ ؛ فلا بأس ؛ لأن هذا لمصلحة غيرك ، كما لو سألت المال للفقير فإنك لا تلام على هذا ولا تذم . وكذلك النبي ـ عليه الصلاة والسلام ـ فإن سؤال الصحابة له من خصوصياته ، يسألونه أن يدعو الله لهم ، كما قال الرجل حين حدّث النبيُّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن السبعين ألفا الذين يدخلون الجنة بغير حساب ولا عذاب ، فقام عكاشة بن محصن ، قال : ادع الله أن يجعلني منهم . قال : " أنت منهم " ، ثم قام رجل آخر فقال ـ صلى الله عليه وسلم ـ : " سبقك بها عكاشة " . وكما قالت المرأة التي تصرع ، حيث طلبت من النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن يدعو الله لها . فقال : " إن شئت دعوت الله لك ، وإن شئت صبرتِ ولكِ الجنةُ " ، فقالت : أصبر ولكن ادع الله أن لا تنكشف عورتي . فالحاصل أن الرسول ـ عليه الصلاة والسلام ـ من خصوصياته ان يُسأل الدعاءَ ، أما غيره فلا . نعم لو أراد الإنسان أن يسأل من غيره الدعاء وقصده مصلحة الغير ، يعني يريد أن الله يثيب هذا الرجل على دعوته لأخيه ، أو أن الله تعالى يستجيب دعوته ؛ لأنه إذا دعا الإنسان لأخيه بظهر الغيب ؛ قال المَلَك : آمين ولك بمثل . فالأعمال بالنيات ، هذا ما نوى لمصلحة نفسه خاصة ، بل لمصلحة نفسه ومصلحة أخيه الذي طلب منه الدعاء ، فالأعمال بالنيات . أما المصلحة الخاصة ؛ فهذا ـ كما قال الشافعي ـ رحمه الله ـ يدخل في المسألة المذمومة . وقد بايع النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أصحابه على أن لا يسألوا الناس شيئا . __________________ [شرح رياض الصالحين لابن عثيمين ـ رحمه الله ـ ، ج1 ، ص730،729] ------------------------------------- السؤال /* ماحكم طلب المسلم من أخيه المسلم الدعاء له بظهر الغيب لحث النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة بطلب الدعاء من أويس* وهل قال شيخ الاسلام بكراهته؟ الإجابة / طلب الدعاء من الرجل الذي ترجى إجابته إما لصلاحه وإما لكونه يذهب إلى أماكن ترجى فيها إجابة الدعاء* كالسفر والحج والعمرة وما أشبه ذلك هو في الأصل لابأس به ، لكن إذا كان يُخشى منه محذور مثل أن يُخشى منه اتكال الطالب على دعاء المطلوب وأن يكون دائماً متكلاً على غيره* في ما يدعو به ربه ، أو يُخشى منه أن يُعجَب المطلوب بنفسه* ويظن أنه وصل إلى حد* يُطلَب منه الدعاء فليحقه الغرور* فهذا يمنع لإشتماله على محذور* ، وأما إذا لم يتم اشتماله على محذور فالأصل فيه الجواز ، لكن مع* ذلك نقول إنه لاينبغي* لأنه ليس من عادة الصحابة رضي الله عنهم* أن يتواصوا بدعاء بعضهم* لبعض* ، وأما مايروى عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال لعمر* : " لاتنسنا ياأخي من صالح دعاءك "* فإنه ضعيف لايصح عن النبي صلى الله عليه وسلم* ، وأما سؤال الصحابة للرسول صلى الله عليه وسلم* فمن المعلوم أنه لا أحد يصل إلى مرتبة النبي صلى الله عليه وسلم* وإلا فقد طلب منه عكاشة بن محصن* أن يدعو الله له فيجعله من الذين* يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب ، فقال أنت منهم ، ودخل رجله يسأله أن يسأل الله الغيث لهم ، فسأل . وأما إيصاء النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة* أن يطلبوا من أويس القرني أن يدعو لهم فهذا لاشك أنه خاصٌ به وإلا فمن المعلوم أن* أويساً ليس مثل أبي بكر ولاعمر ولاعثمان وعلي ولاغيره من الصحابة ، ومع ذلك لم يوصي النبي صلى الله عليه وسلم أحداً من أصحابه أن يدعوَ لأحد* " أن يطلب من أحدهم أن يدعو له* "* . وخلاصة الجواب أن نقول أنه لابأس بطلب الدعاء ممن تُرْجَى إجابته* بشرط أن لا يتضمن ذلك محذوراً ، ومع هذا فإن تركه أفضل وأولى . أ هـ __________________________ سلسلة لقاء الباب المفتوح ـ شريط رقم " 59 أ* "* الزمن " 30 : 18 " https://www.ajurry.com/vb/showthread.php?t=1083
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيرا أخيتي فاطمة على الفوائد الطيّبة والأمر مُشاهد و مُعايش -غفر الله لنا - ، يعني الإكثار من طلب الدعاء من الغير. والدعاء من أعظم العبادات التي كثيرا ما نغفل عنها. حفظك الله ورعاك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك اخيتي وأنا طالما فعلت ذلك جهلا مني صدقا اسعدني مرورك : ) |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() بوركتِ أختي على هذا الجمع الطيِّب
وفقنا الله وإياكِ لما يُحب ويرضى |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
اللهم آمـــــــــــــين
جزاكم الله خيرا اخيتي |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() بارك الله فيك اختي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بارك الله فيك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() زيادة للفائدة أختي كنتُ قد طرحتُ منذ فترة هذا السؤال على الشيخ: علي بن مختار الرملي -حفظه الله-:.
شيخنا كثير من الناس قد يطلبون منّا الدعاء لهم في ظهر الغيب، فهل من واجبي أن أدعو لكل شخص على حدى؟ وهل يجزئ أن أقول مثلا: اللهم اغفرلي ولكل من أوصاني واستوصاني بدعاء الخير؟ جزاكم الله عنّا كل خير فأجاب: نعم الدعاء بالعموم الذي ذكرته يكفي، ولا يلزم التخصيص . والله أعلم . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() بزركت اخت فاطمة على ما نقلت , فالموضوع مهم لما نسمعه دائما من طلب الناس الدعاء لبعضهم لبعض . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() باب التوسل و الاستغاثة معروف في ابواب الفقه و هو جائز ، و لا معنى للتفريق بين الحي و الميت لان الله هو المستجيب.... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا اختي الكريمة.................أول مرة اطلع على هذا جعله الله في ميزان حسناتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() جزاك الله كل الخير على الموضوووووووووووووووووووووووووووع القيم بوركك الرحمان |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
فكما نعرف التوسل لابد وان يكون لحي ولا يجوز التوسل بالميت ابدا , |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيكم بارك الله اخي الفاضل
يجوز ولكن تركه اولى والله اعلــــم بالنسبة للدعاء مقابل معروف فما اعلمه أن النبي صل الله عليه وسلم قال فيما روي عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ صُنِعَ إِلَيْهِ مَعْرُوفٌ فَقَالَ لِفَاعِلِهِ : جَزَاكَ اللَّهُ خَيْرًا . فَقَدْ أَبْلَغَ فِي الثَّنَاءِ ) . وقال صلى الله عليه وسلم: من صنع إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه. رواه أحمد والحاكم وغيرهما عن ابن عمر رضي الله عنهما ، وقال الأرنؤوط إسناده صحيح . والله أعلم. وأما أن يُطلب فلا أعلم حكمه وساحاول البحث عن قول العلماء في ذلك أو يتفضل أحد الاخوة |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيكم بارك الرحمن أخي الفاضل على الاضافة
فضل الدعاء لاخواننا في ظهر الغيب كبيــــر قال رسول الله صل الله عليه وسلم: "دعوة المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة عند رأسه ملك موكل كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به: آمين ، ولك بمثل " كما أن الله تعالى حث على ذلك في كتابه العزيز والآيات كثيرة منها ( والذين جاءوا مِن بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا و لإخواننا الذين سبقونا بالإيمان) والله أعلـــــم جزانا وأياكم اخي الفاضل |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
لكتّاب, المنتديات), تنسوا, دعاؤك |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc