![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله :
طلب: من لديه نسخة pdf من هذا الكتاب : كَشْفُ العِلاَقةِ المُريبةِ بَيْنَ الشِّيْعَةِ الرَّافِضَة الإِمَامِيَّةِ وَحِزْبِ الإِخْوَانِ الْمُسْلِمِيْن مَعَ ذِكْرِ طَرَفٍ مِنْ جَرَائِمِ الشِّيْعَةِ الرَّافِضَةِ ضِدّ الْمُسْلِمِين وطَرَف مِنْ خِطَطِهِمْ لِتَشْييعِ بِلاَدِ الإِسْلاَمِ وَتَحْوِيلهَا إِلى الْمَنْهَجِ الرَّافِضِي الْخَبِيثِ ولَـمْحَــةٌ عَنْ تَارِيخ بــِدْعَـــة « التَّـقْرِيب بَيْنَ السُّـنَّةِ وَالشِّـيْعَةِ» بِدَايةً مِنَ الأَفْغَانِي ثُمَّ رَشِيد رضا ثُمَّ حسن البنا مع تَـحليل موقف القرضاوي من الشيعة تفضَّل : روابط التحميل فضلاً [من هنا] أو [من هنا] بيانات الكتاب: نوع الملف:pdf حجم الملف: 4.48 نرجو عند النقل العزو للمصدر الأصلي وفقنا الله وإياكم لما يحبه ويرضاه المصدر شبكة النور العلمية للمؤلف : الشَّيخ الفاضل أبي عبد الأعلى خالد بن محمد بن عثمان المصري
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() وهل ظهرت الشيعة الآن فقط ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() ياسلام على التلميع والتمييع كل خبيث وباطل وفاسد الله الله كلما طرح الباطل يهرعون لتزينه وتشبيحه من الخارج ونسو أن القبيح مهما زينته لن يتحسن ..قضية سياسية الله الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
![]() اقتباس:
يظهر ذلك جليا من قولك "ليست دينية" فحتى عداوة الإخوان مع اليهود "ليست دينية" ليس لهم عداوة دينية إلا مع أهل السنة السلفيين..! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() لماذ يهاجمون الشيعة في هذا الظرف و فقط ؟ أليست الشيعة منذ ازمنة غابرة ؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
بل إنهم يعيبون على الإخوان عدم عدائهم لأهل البدع وعلى رأسهم الروافض هداك الله إلى سواء الصراط. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
أين كانت الشيعة منذ زمن بعيد؟ لماذا ظهر هذا الطرح في السنوات الأخيرة فقط ؟ لم أسمع شيخا واحد من مشايخ المملكة يتحدث عن الشيعة وبدعهم ويستميت في فضح عوارهم ولكن فجاة تبرز هذه الهالة الإعلامية الضخمة حول الشيعة وبدعهم و ....و........ أنا لا انظر غلى الأمور بالمنطق العاطفي بل أبحث عن الخلفيات التي أدت إلى هذه الهجمة على إيران وليس الشيعة بالله عليك أخبرني أليست السياسة هي التي تدير كل هذا ؟ كشف بدع الروافض وتطاولاتهم على السنة مطلوب وواجب ولكن فجأة هكذا ومن دون سابق إنذار لهو الأمر المحير فعلا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() ان كثرت الضلالات والطامات طبيعي كثر التحذير و والتنبيه للاسف لما يفعلوه من يني جلدتنا لامر مخزي مما استعجل النفير العام .. يقرر القرضاوي هذا التحالف بقيام دولتان في هذا العصر تمثلان الإسلام كلمنهما نتاج الصحوة وهما دولة إيران الرافضية بقيادة الخميني ودولة الإخوان المسلمينفي السودان التي يقف خلفها الترابي... فيقول: (...دولتان للإسلام: ومن ثمرات هذه الصحوة ودلائلها الحية: قيام ثورتين إسلاميتين،أقامت كل منها دولة للإسلام ،تتبناه منهجا ورسالة، في شئون الحياة كلها: عقائدوعبادات، وأخلاقا وآدابا، وتشريعا ومعاملات، وفكرا وثقافة، في حياة الفرد، وحياةالأسرة، وحياة المجتمع، وعلاقات الأمة بالأمم. أما الثورةالأولى: فهي الثورة الإسلامية في إيران، التي قادها الإمام آية الله الخمينيسنة(1979م)، وأنهت حكم الشاه الذي بلغ في الفساد مابلغ، والذي كان يعتبر شرطي الغربوحضارته في الشرق الأوسط، والذي كانت له علاقة وطيدةبإسرائيل. وأقام الخميني دولة للإسلام في إيران على المذهب الجعفري، وكان لها إيحاؤهاوتأثيرها على الصحوة الإسلامية في العالم، وانبعاث الأمل فيها بالنصر، الذي كانالكثيرون يعتبرونه من المستحيلات. والثورةالثانية: هي ثورة الإنقاذ الإسلامية في السودان، سنة(1989م)أي بعد ثورةإيران بعشر سنوات، وقد أنهت حالة الاضطراب والفوضى التي أصابت السودان بعد حكمالأحزاب، والتي كان يمكن أن يثب على الحكم فيها بعثيون أو شيوعيون، فانتهزهاالإسلاميون فرصة، وقاموا بهذه الثورة البيضاء، التي لم ترق فيها قطرة دم واحدة، وقدأخفت الثورة وجهها الإسلامي في أول الأمر، حتى لا تقف في طريقها كل القوى المحاربةللإسلام، في الداخل والخارج، واعتقلت الشيخ حسن الترابي مع الزعماء الآخرين، وهوالرأس المدبر للثورة، وكان هذا من الحكمة التي يفرضها الواقع، ويجيزها الشرع،فالحرب خدعة. وقد تجلت هذه الحكمة حين بدأ ينكشف القناع عن وجه الثورة الحقيقي، فإذاالذين أخذوها بالأحضان تنكروا لها، وإذا المؤامرات تكاد لها، والحصار يضرب عليها،من العرب من حولهم، ومن الغرب عامة، والأمريكان خاصة، ولكن الله تعالى حفظ هذهالثورة التي دفعت الناس إلى العمل والإنتاج، ليأكلوا مما يزرعون، ويلبسوا ممايصنعون، ويعتمدوا بعد الله على أنفسهم. أقامت ثورة الإنقاذ في السودان دولةللإسلام على المذهب السني، وعلى الفقه المنفتح للاجتهاد والتجديد، والذي يراعي ظروفالزمان والمكان والإنسان، وأخذ الدين دوره في توجيه الحياة، وصبغها بصبغتهالربانية(صِبْغَةَ اللَّهِ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِصِبْغَةً...) (البقرة/ 138). وظهر ذلك في التربية والتعليم، وفي الثقافةوالإعلام،وفي التشريع والدستور، وفي الدفاع والجهاد، كما في جيش الدفاع الشعبي،وغيره من مؤسسات الدولة...)انتهى[1]. ويؤكد القرضاويإسلامية الثورة الإيرانية بقيادة قائدها الخميني وأنها شيعية اثنا عشريةفيقول: (...وفي إيران-حيث يكون الشيعة الإثنا عشرية أغلبية الشعب-انطلقت حركة(الإمام الخميني)التي تقوم على(ولايةالفقيه)بدلا من انتظار الإمام الغائب، ونيابة عنه، فقاوم طغيان(الشاه)وفساده، وأوذي في سبيل ذلك ما أوذي، ونفي إلى خارجالبلاد، ولكنه ظل يبعث برسائله وأشرطته إلى قواعده في إيران، يحرك الساكن، ويقويالمتحرك، وينبه الغافل، ويشد عزم المتنبه، حتى تجاوبت جماهير الشعب مع قائد الثورةالإسلامية، وتحركت كالسيل الهادر، ولم تجد أسلحة الجيش الموجهة إلى صدور الناس، ولامكر جهاز(السافاك)ولا غيرها فتيلا أمام إصرار الجماهير،فسقطت الإمبراطورية العلمانية، وفر(الشاه) الذي كانيعتبر شرطي الغرب في المنطقة، وصديق إسرائيل، ولم يجد أرضا تقبله، غير مصر السادات،وقامت(الجمهورية الإسلامية) التي كانت قذى في عينإسرائيل وأمريكا التي أطلق الخميني عليها اسم(الشيطانالأكبر). وفي السودان قامت حركة إسلامية، امتداد للحركة الإسلامية في مصر، وإن كانتلها اجتهاداتها ومواقفها الخاصة، وكانت أكثر انفتاحا على الواقع، وقدرة علىالتطور...) انتهى. ثم قال عن حركة الإخوان المسلمين في السودان بقيادةالترابي ما نصه: (...وقامت دولة جديدة في السودان تتبنى أحكام الشريعة برؤية عصرية، وتعلنانتماءها إلى الإسلام بوضوح...)انتهى[2]. قال أبو عبدالله: لقد أكد القرضاوي هذا التحالف بوصفه لدولة الرافضة في إيران ودولةالإخوان المسلمين في السودان بالإسلاميتين مع الاختلاف بينهما بأن دولة إيراناعتمدت المذهب الجعفري ودولة الترابي اعتمدت المذهب السني، وكل منهما حكمت بالشريعةالإسلامية في جميع نواحي الحياة بزعمه مما يدل على تجويز ودعم القرضاوي والإخوانالمسلمين لقيام دولة تمثل الإسلام الشيعي الجعفري بجانب دولة تمثل الإسلام السنيالمتمثل بدولة الإخوان المسلمين بزعمهم، وكل من الدولتين تجمعهما الصحوة الإسلامية،وهما من نتاجها وثمارها مما يؤكد تحالفهما لتوحدمصدرهما. ولستبصدد نقض كلامه بوصفه دولة الرفض والشرك وتكفير الصحابة وعدوة الإسلام إيران بأنهاهي دولة الإسلام الذي طبقته في العقائد والعبادات والتشريع والمعاملات إلى آخرالتهريج والتزوير الذي ذكره، وذلك لأن عوام أهل السنة بل وأطفالهم يسخرون من مقولتهويكذبونها، بل الرافضة أنفسهم يعلمون كذبه وخيانته لأهلالسنة. وأماالترابي فلم يعد خافيًا على أحد ضلال معتقده وضعف حجته ونقص عقله، ولقد سعى الترابيوبعض الساسة في السودان في ذلك الوقت إلى التقارب مع إيران والانفتاح الثقافي معهاولكن الشعب السوداني كان لذلك بالمرصاد. والقرضاوي الذي سمى كتابه: (أمتنا بين قرنين)لم يثبت إسلامية الدول الإسلامية الأخرى بمافيها السعودية، ومصر التي أنجبته، وقطر التي آوته وأكرمته، وغيرها من الدولالإسلامية في هذه الفترة الزمنية والتي تمثل قرن من الزمن، مما يدل على اللؤموالخبث المتأصل في شخصية هذا الرجل. وإنما اقتصر على دولة إيران الرافضيةالصفوية وأي دولة يقيمها الإخوان المسلمون كدولة الترابي، لتمثل كل منهما قسم منالإسلام بحسب فكرهم كما هو مخطط له وفق المخطط الإيراني وحليفته جماعة الإخوانالمسلمين. ولذلك حكم القرضاوي على دول العالم العربي والإسلامي بفقدان المشروعيةالعقائدية باستثناء دولة إيران ودولة الإخوان المسلمين التي أقامها الترابي كمانقلناه عنه. حيث قال: (...ذلك أن أساس المشروعية لدولناالإقليمية والقومية، الحديثة والمعاصرة، التي تضمها جامعتنا العربية، أو ينتظمها مايسمى(منظمة المؤتمر الإسلامي)أساس واه ضعيف من وجهةالنظر الإسلامية الخالصة، وفي أول تجربة أو امتحان، اهتز هذا الأساس بل أوشك أنينهار، لأنه يفتقد المشروعية العقائدية العليا التي تسنده، وتمنحه مبرر الوجودوالبقاء...).[3] فالقرضاوي ينزع المشروعية العقائدية عن الدول الإسلامية في حين يثبتها لدولةإيران الرافضية الصفوية وأنها هي التي حكمت بالإسلام وتبنته منهجا ورسالة في شئونالحياة كلها: عقائد وعبادات، وأخلاق وآداب وتشريع ومعاملات، وفكر وثقافة ...الخ ممامر علينا نقله بنصه من كلامه. الدليلالثاني: القرضاوي يشيد بالمؤسسة الدينية الرافضية التي صنعت الثورة الإيرانيةوأسقطت(الشاه)وأتت بالدولة الإسلامية التي حكمتبالإسلام في العقائد والعبادات والتشريع والمعاملات ..الخ. فيقول: (...إن المؤسسة الدينية في إيران هي التي صنعت الثورةعلى نظام الشاه هناك. ساعدها على ذلك: مالها من حق الطاعة المطلقة على الجماهير الشعبية-بحكمتعاليم المذهب الجعفري-واستعدادها لبذل الدماء والأموال والأولاد إذا طلبها منهمآيات الله ومشايخ المذهب. كما ساعدها ما في أيديها من أموال أعطاهاإياهم الشعب طواعية واختيارًا وهي أموال(الخمس)الذييفرضه الفقه الجعفري على صافي الدخل أي بنسبة 20 % وهي تعطى لعلمائهم نيابة عنالإمام الغائب. فلم يعد علماؤهم أسرى تحت رحمة الحكومة التي تتحكم في أرزاقهم وأقواتعيالهم، وهي التي تملك توظيفهم وتدفع رواتبهم، وتعزلهم منها إن شاءت...)انتهى[4]. قال أبو عبد الله: وبمقابل هذا المدح والتزكية والإعجاب منقبل القرضاوي برجال الدين الرافضة ومؤسستهم الدينية، فإنه يقوم بذم المؤسساتالدينية للبلاد الإسلامية السنية ويصفها بأقبح الأوصاف. فيقول: (...حتىالعلماء الرسميون الذين جندوا أنفسهم لخدمة سياسة الدولة، فينطقون إذا أرادت لهم أنينطقوا، ويصمتون إذا أرادت أن يصمتوا-يعتقدون ثقة الجماهير بهم، ويسمونهم(علماء السلطة)أو(عملاءالشرطة)...)انتهى[5]. ويقول القرضاوي فيكتاب آخر: (...ولا ريب أن مع الشباب كثيرا من الحق فيما قالوا: فقد أصبحكثير من(العلماء الكبار)أدوات في يد السلطان، إن شاء أنينطقوا بما يريد من شأن نطقوا وأفصحوا، وإن شاء أن يصمتوا حيث يجب البيان، ويحرمالكتمان، والساكت عن الحق كالناطق بالباطل، كلاهما شيطان...)[6]. الدليلالثالث: يعترف القرضاوي بأنه قام بالإجتماع مع حكام إيران ورجال الدين فيها من أجلالتعاون والتقريب. فيقول: (...كما زرت إيران في ربيع سنة (1998م)بدعوة من مجمع التقريب بين المذاهب، برئاسة الرجل السمحآية الله الشيخ واعظ زاده الخراساني، وتأييد من صديقنا آية الله الشيخ محمد عليتسخيري. ولقيتعددا كبيرًا من العلماء في طهران وقم ومشهد وأصفهان، كما لقيت رئيس الجمهورية السيدمحمد خاتمي، واستمرت مقابلتي معه نحو ساعة، كما لقيت رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظامحجة الإسلام علي أكبر رفسنجاني. ووجدت عند الجميع رغبة في التفاهم والتعاونوالتلاقي، وقد ذكرت لهم بصراحة الأشياء التي تحول دون التقريبالحقيقي. وهو: سب الصحابة، والموقف من أهل السنة داخل إيران، ومحاولة نشر التشيع في بلاد أهلالسنة. وقدتجاوب معي الفضلاء من علمائهم، وأكدوا معي أن لا مبرر لسب الصحابة، وبخاصة الكبارمنهم مثل: (أبي بكر، وعمر، وعثمان، وطلحة، والزبير، وعائشة-رضيالله عنهم-). وقد أفضوا إلى ما قدموا، كما أكدوا لي أنهم في كتبهم الدراسية ذكروا مواقفتحتذى لأبي بكر وعمر، باعتبارهما نماذج إسلامية للبطولة والهداية، وهذه لاشك خطوةإلى الأمام، نرجو أن تتبعها خطوات...)[7]. قال أبو عبدالله: لقد اعترف القرضاوي بلقائه بساسة دولة الرافضة إيران وبرجال الدين |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() ايران تتخذ من الطابع السياسي طريقا لنشر معتقدها الشيعي فهي صاحبة دهاء ومكر |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() هذا الكتاب لا يفيد المسلم العامي بل لا يزيده إلا خبالاً وانشغالا عن عبادته .............ولا يقرأه إلا أهل الاختصاص والعلم........ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||
|
![]() merccccccccccciiii mon ami |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() الموضوع سياسي بامتياز ..ولا دخل لدين الله فيه ؟؟؟ ملوك الخليج يخافون على عروشهم ..من الثورات (والفكر الشيعي في حد ذاته ثورة) فأوكلوا المهمة لبعض المطبلين من الدعاة فبحثوا في مزبلة التاريخ وخرجوا علينا بأفكار هدامة ..تضر الاسلام أكثر من غيره ....حتى أصبحنا نسمع (الشيعة أخطر من اليهود والنصارى) أي بمعنى بسيط : شيعي يقول لااله الا الله محمد رسول الله أخطر من يهودي يستحمر الناس حسب تلموده ويعبد يهوه الهه وحده ...ونصراني جعل الآلهة ثلاثة ؟؟ يقول الوهابية أنه يسب عمر وأبا بكر ....ووو فنقول لهم شكرا عمر أفضل من الله (التوحيد )ورسوله ....وها قد وصل الحقد الى جعل الاخوان مشبوهين بعلاقة مع الشيعة هذا عين العقل !!!....الا نقول : أن العلاقة بين ملوك الخليج وأمريكا واسرائيل أوضح وأجلى ؟؟؟ من هذه العلاقة |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
السلفية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc