أهالي بورمـــــــــــــا

[سفير الأيام]

موتوووووووووووووااا شهداء من أجل الدين الإسلامي

فالعرب بصمتهم يبرهنون مرة أخرة على ضعفهم فليست المرة الأولى التي يتصفووووو ن بهده الصفة

لم يستطيعووووا فعل شيء للدولة الفلسطينية المستعمرة فكيف ينصتوووون لكم

لا حول ولا قوة إلا بالله




وسائل اعلام مختلفة اليوم ان فتاة بورمية مسلمة تدعى عائشة صلحي، روت تفاصيل بشعة حول حرب إبادة 10ملايين مسلم في بورما، مشيرة إلى أن البوذيين يخيرون المسلمين بين الخمر ولحم الخنزير والموت،




فيختارون الموت". - وفق ما نشرته وسائل اعلام.
صحيفة "الوطن" التي روت لها عائشة المأساة ذكرت إن الفتاة البورمية، عائشة صلحي، التي تدرس الشريعة الإسلامية في مصر، تعيش جحيماً ولا تملك إلا الصراخ.. اجتمع لها البؤس بكل مستخلصاته، في كأس مرير يصب في حلقها في كل دقيقة تقضيها في غربتها، وهي تشاهد المجازر المروعة التي ترتكب في حق أهلها.
وحسب الصحيفة : تصرخ عائشة صلحي وتقول: "أين المسلمون، فأهلي يقتلون؟ أليسوا أكثر من مليار مسلم، فلماذا الصمت إذن؟، ولكن على أي حال يكفينا فخرا أننا نموت شهداء، وسيكتب التاريخ الإسلامي أن الموت أسهل عند شعب بورما من ارتكاب المعاصي، فكثيرا ما يتم تخييرنا بين شرب الخمر أو أكل لحم الخنزير أو الموت وطبعا نختار الموت".
وتضيف الصحيفة: "منذ أيام اتصلت عائشة بأهلها فأبلغوها أنهم هربوا إلى بنجلاديش بعد أن هدم البوذيون منزلهم وقتلوا بعض أفراد العائلة وأن صديقتها المقربة راحت ضحية هذه المجازر البشعة".
وأكدت أن المسلمات في بورما يتعرضن للاغتصاب فى أبشع صوره، قائلة: "ابنة خالتي ظل الجيش يغتصبها لمدة ثلاثة أعوام وأنجبت طفلين لا تعرف أباً لهما".- حسبما ذكرت مصادر صحافية.