موسكو ترسل سفينتين حربيتين إلى سواحل سوريا

[tlemceniens]

تستعد روسيا لإرسال سفينتين حربيتين برمائتين إلى مرفأ طرطوس فى سوريا حيث القاعدة الروسية الوحيدة فى المتوسط، حسبما نقلت وكالة انترفاكس عن مصدر فى قيادة أركان البحرية الروسية.
وصرح ضابط فى هيئة الأركان بأن "سفينتى إنزال كبيرتين هما نيكولاى فلتشنكوف وسيزار كونيكوف". وتابعت انترفاكس أن السفينتين ستنقلان عددا "كبيرا" من مشاة البحرية .
www1.youm7.com/News.asp?NewsID=709549&SecID=88&IssueID=0

[عبدلله]

بدأ المستور يظهر في مقال انترفاكس الروسية
"وجود قاعدة روسية عسكرية في ميناء طرطوس"
"نزول قوات مشاة روس على ارض سوريا" لماذا
"حماية المصالح الاستراتيجية الروسية" وكلمة الاستراتيجية دائما تعنى الامن القومي

[أبو هاجر القحطاني]

رحمك الله يا خطاب

[أشرف777]

حلال عليكم حرام على غيركم
واحدة بواحدة

[السيد زغلول]

الظاهر من سياسة أمريكا وروسيا في ما يخصّ طرفيْ الحرب في سوريا هو الإختلاف، ولكنّ الباطن الذي تجتمع عليه الدولتين النصرانيتين هو الإتّفاق على تدمير قلب الشام وقلعة المسلمين في زمن الموحّدين ، ويتمّ ذلك عن طريق دعم روسيا لما يسمّى بالنظام السوري بكل وسائل الحرب، وأن تدعم أمريكا ما يسمّى بالمعارضة السورية بكل ما أوتيت من حكمة، بشرط أن يكون الدعم يبنهما متكافئ حتّى يتحقّق أكبر قدر ممكن من التخريب والتدمير والقتل، والمهم في عقيدة الدولتين النصرانيتين هو أن يُضعفوا ويسيطروا على الشام "السنّية" التي طالما كانت تهدّد الصليبين في تارخها الحافل بالفتوحات الإسلامية .
فلو بقي النظام السوري في الحكم ذلك يعني أن المجوس الملحدين والنصارى الروسيين السوفياتيين "الملحدين سابقا" هم من سيحكم سوريا (وهذا أكبر الضررين)
ولو حكم الثوار الذين على شاكلة "الغليون" يعني ذلك أنّ أمريكا هي التي ستحكم سوريا بجهاز التحكّم عن بعد كما هو حاصل مع الكثير من الدول السلامية للأسف.
ولن تسمح أمريكا وروسيا ومن في صفّهم من دول الكفر أبدًا للثوار "الإسلاميين" في سوريا بالوصول إلى الحكم إلاّ إذا قدّموا تنازلات كبيرة على حساب العقيدة والثوابت وقبلوا بالديمقراطية الصهيونية [كما فعل الإخوان في مصر وتونس]
والحل الأفضل والوحيد للمسلمين في سوريا الآن هو أن يتركوا الإستعانة بالكفار ويتوكّلوا على الله الواحد القهّار في جهادهم ضدّ المجوس الكفّار ويحقّقوا بإيمانهم وعقيدتهم وصدقهم ما يستدعي نصرة الله تعالى و {كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ }البقرة249
وإن بقي الواقع على حاله فالغليون بشحمه ولحمه وعظمه أفضل بمليار مرة من النظام الرافضي الخميّني المجوسي الأسدي

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيد زغلول

الظاهر من سياسة أمريكا وروسيا في ما يخصّ طرفيْ الحرب في سوريا هو الإختلاف، ولكنّ الباطن الذي تجتمع عليه الدولتين النصرانيتين هو الإتّفاق على تدمير قلب الشام وقلعة المسلمين في زمن الموحّدين ، ويتمّ ذلك عن طريق دعم روسيا لما يسمّى بالنظام السوري بكل وسائل الحرب، وأن تدعم أمريكا ما يسمّى بالمعارضة السورية بكل ما أوتيت من حكمة، بشرط أن يكون الدعم متكافء بينهما حتّى يتحقّق أكبر قدر ممكن من التخريب والتدمير والقتل، والمهم في عقيدة الدولتين النصرانيتين هو أن يُضعفوا ويسيطروا على الشام "السنّية" التي طالما كانت تهدّد الصليبين في تارخها الحافل بالفتوحات الإسلامية .
فلو بقي النظام السوري في الحكم ذلك يعني أن المجوس الملحدين والنصارى الروسيين السوفياتيين "الملحدين سابقا" هم من سيحكم سوريا (وهذا أكبر الضررين)
ولو حكم الثوار الذين على شاكلة "الغليون" يعني ذلك أنّ أمريكا هي التي ستحكم سوريا بجهاز التحكّم عن بعد كما هو حاصل مع الكثير من الدول السلامية للأسف.
ولن تسمح أمريكا وروسيا ومن في صفّهم من دول الكفر أبدًا للثوار "الإسلاميين" في سوريا بالوصول إلى الحكم إلاّ إذا قدّموا تنازلات كبيرة على حساب العقيدة والثوابت وقبلوا بالديمقراطية الصهيونية [كما فعل الإخوان في مصر وتونس]
والحل الأفضل والوحيد للمسلمين في سوريا الآن هو أن يتركوا الإستعانة بالكفار ويتوكّلوا على الله الواحد القهّار في جهادهم ضدّ المجوس الكفّار ويحقّقوا بإيمانهم وعقيدتهم وصدقهم ما يستدعي نصرة الله تعالى و {كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللّهِ وَاللّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ }البقرة249
وإن بقي الواقع على حاله فالغليون بشحمه ولحمه وعظمه أفضل بمليار مرة من النظام الرافضي الخميّني المجوسي الأسدي

بارك الله فيك اخي الكريم

[the last star]

روسيا تحركت بعدما انتشرت القواعد العسكرية الامريكية في الخليج انتشار النار في الهشيم و صاروا قاب قوسين او ادنى منها بالطبع تتحرك لتحمي مصالحها و امنها القومي ليس كقوم تبع في الخليج ازهار دوار الشمس حيث دارت امريكا يدورون و لو كلف الامر ابادة الامة الاسلامية عن بكرة ابيها لحماية العروش لما ترددوا