أتلتيك بلباو 0-2 ريال مدريد: نهائي كأس السوبر الإسباني

[يامني احمد]

أتلتيك بلباو 0-2 ريال مدريد: نهائي كأس السوبر الإسباني
تلتيك 0-2 ريال مدريد: ملخص المباراة ضمن ريال مدريد لقب كأس السوبر الإسباني للمرة الثانية عشرة على حساب حامل اللقب أتليتيك في الرياض ، ليوسع هيمنته الأخيرة على الأسود الامانة إلى الأراضي الأجنبية بعد أن حقق ثنائية على فريق مارسيلينو في الليغا في ديسمبر. كما كان الحال في هاتين المباراتين ، اللتين انتهت بهما المباراة 1-0 و2-1 لمتصدر أنشيلوتي ، قدم أتليتيك أفضل ما لديهم لكنه افتقر إلى التفوق الإكلينيكي أمام المرمى وأخفق في النهاية بسبب العجز المزمن عن وضع الهدف. الكرة في الجزء الخلفي من الشبكة. في 21 مباراة بالدوري الإسباني هذا الموسم ، سجل فريق مارسيلينو 20 هدفًا ، أي أقل من أي فريق في المراكز العشرة الأولى وليفانتي المتذيل الترتيب. لقد تنازلوا أيضًا عن 17 فقط ، لكن تكتيك مارسيلينو في إبقاء مدريد في مأزق والتطلع إلى الضرب على العداد كان دائمًا محفوفًا بالمخاطر ضد شكل كريم بنزيمة وفينيسيوس ولوكا مودريتش. قدم لاعب خط الوسط الكرواتي ، الذي يبدو أنه قادر على التحكم في الكرة والمباراة إلى الحد الذي يجعل كل شيء من حوله يتباطأ لصالحه ، أداءً قديمًا آخر توج بنهاية رائعة في الشوط الأول من انتقال سريع لريال مدريد ، بدءًا من قدم كورتوا وتنتهي بأوناي سيمون وهو يمسك الهواء. كان رد فعل مارسيلينو سريعًا حبيبتي من تكون ، فأرسل نيكو ويليامز ، الذي كان يسجل هدفًا في نصف النهائي ضد أتلتيكو ، بعد الاستراحة ، لكن خطط مدرب أتلتيك أفسدت عندما تمت معاقبة ييراي ألفاريز بسبب لمسة يد بعد فترة وجيزة من بداية الشوط الثاني. حقيقة أن ديفيد ألابا قد ارتكب خطأً مماثلاً في منطقة جزاء مدريد في الشوط الأول لم يفلت من مارسيلينو الذي سجل اعتراضاته في كتاب الحكم. أرسل بنزيمة ركلة الجزاء بالشكل المناسب ومن هناك كان دائمًا صراعًا شاقًا لفريق بالكاد يتحدث بعبارات مع لوحة النتائج. تحسن أتلتيك بشكل كبير على خلفية التغيير الثلاثي لمارسيلينو حيث اجتمع راؤول جارسيا ونيكو ويليامز عدة مرات لإبقاء كورتوا مهتمًا. كان من المفترض أن يكون منتخب الأسود يستحق هدفًا واحدًا على الأقل لجهودهم ويبدو أنه من المقرر أن يختبر قوة ريال مدريد في المنزل مباشرة عندما أخذ إدير ميليتاو هدفًا للفريق برمي ذراعه في الكرة في المنطقة. ومع ذلك ، يبدو أن تيبوت كورتوا كان يحمل شاحنة صغيرة بفكرة دعوة هجوم ووقت إضافي محتمل عن طريق تصدي رائع لركلة الجزاء التي سددها غارسيا ، وتمديد ساقه الخلفية نحو السماء لصد الجهد. من هناك ، أبقى أتلتيك الضغط على ريال مدريد ، الذي عزز من خلال إرسال ناتشو ، لكن حتى الأسود الذي لا يقهر لابد أنه شعر أنه لم يكن ليلتهم بعد بطولات كورتوا. مع بقاء القليل على مدار الساعة ، لعب ريال مدريد للوقت وأبقى فريق مارسيلينو في وضع حرج في الدقائق القليلة المتبقية ، ليحقق اللقب الخامس لأنشيلوتي مع مدريد. يفتقر اللاعب الإيطالي الآن إلى الليغا فقط