نحتاج أخي وزميلي التذكر ونساعذ على التذكير
نحن الان على ابواب الدخول الاجتماعي للسنىة الچديدة .ونحن سنستقبل الاطفال غ،الذين تهمنا مصلحتهم الأخلاقية والأجتماعية.والدراسية، وسنكون لهم العون والمساعد على استمرار الدراسة ونجاحها.
وذلك .اختي المعلمة,أخي المعلم.
ان نتبع اساليب متحضرة في المعاملة االنفسية بالدرجة الاولى.والابتعاد الكلي على ما يوسيء اليه ويحبط من نفسيته. التى هي العامل الاساس لاكساب الثقة. واكساب حب المدرسةو المعلم وأهمها الابتعاد أيضا على العنف بانواعه والاخص اللفظي. الذي ومع الأسف. إنطلاقا. من المربي والقدوة والمدير وهو عامل مهم ويحتاج ان نسلط عليه كل الاضواء. لان العنف سوط الجاهل والعنيف والغير متخلق والكلام الجارح له اثار وخيمة
ان العنف اسلوب كلاسيكي كان يستعمله البعض كوسيلة ترهيب لتنمية التحصيل الدراسي وتخويف المتعلم حتى ينجح ويتحصل على اعلى النتائج.
لكن يخلف ندبات نفسية
استاذتي......قال احد علماء النفس التربية
العنف له أثاره. والحوار له نتائجه
وان اتبعنا هءا الاسلوب سنكسب إما متعلم ناجج. أو فرداذو أخلاق حسنة وإما كسبهما الإثنان. ونكون قد نجحناو الحمد. لله وأخيرا ألتعليم جنة الاستاذ
فانت المربي الثاني والأدق الذي يتبعه الطفل اكثر من البت.
اعانكم الله لما فيه خير لنا ولكم..........