مقاااااااااال الفلسفة الاسلامية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS > المواد الادبية و اللغات

المواد الادبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مقاااااااااال الفلسفة الاسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-02-11, 18:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
امنة محمد
عضو محترف
 
الصورة الرمزية امنة محمد
 

 

 
إحصائية العضو










456ty مقاااااااااال الفلسفة الاسلامية

من يعرف المقال لا يبخل هل يمكن توفيق بين الحكمة و الشريعة طريقة الجدلية اريده قبل الثلاثاءبلللللللللليز::









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-02-11, 20:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
لالة مريومة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لالة مريومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اختي اصبري رح اكتبهالك










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-11, 20:25   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
لالة مريومة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لالة مريومة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مقدمة
تعتبر مشكلة التوفيق بين الحكمة والشريعة لازمت الفلسفة الاسلامية عبر تاريخها
فهل يمكن التوفيق بن الحكمة والشريعة
حل الاشكالية
يمكن التوفيق بين الحكمة والشريعة
او بين العقل والنقل فابن رشد يرى ان القضايا الدينية لا تخرج عن صميم الدراسة الفلسفية وان الفلسفة جزء لا يتجزء من التفكير الفلسفي (الفلسفة اليونانية ) بمعناه الواسع منا ان المندي يبرر العمل الفلسفي بكونه غاية هي غاية الشرع نفسها فحقيقة الشرع تنقل بالوحي وحقيقة الفلسفة تكشف بالعمل العقلي فوسيلة الشرع لا تغلي وسيعة الفلسفة كما ان ابن طفيل يؤكد وحدتهما في قضية حي بن يقضان
مناقشة
لكن هاذا الاتجاه قد شنت ضده حملات شديدة من الفقهاء و المتكلمين كانت تنيجة رفضها للمساواة بين الفلسفة والشريعة
لامكن التوفيق بين الحكمة والشريعة
عند علماء الكلام والفقهاء لان الشريعة هبة منزهة عن الخطا مصدرها الكمال الالاهي في حين الفلسفة خاصة بالانسان يعتبرها النقص مصدرها اجتهاد الانسان وعقله الذي يخطئ ويصيب ومن اشد الحملات ابو حامد الغزالي حيث اظهر ان للعقل حدودا وجب ان يلزمها فهو قاصر في كثير من المسائل ويستحيل عليه بلوغها وهي لاتعرف الا بالشرع حيث ذكر في المنقذ من الضلال انه يجب تكفير الفلاسفة و تكفير من تبعهم من الفلاسفة المسلمين امثال ابن رشد والفرارابي
مناقشة
لكن رغم هاذا هاذا الوجود ضد الفلسفة والفلاسفة لاظهار نقائصها وعيوبها الا انه يمكن انكار دورها بدليل نتائج الفلسفة اليونانية
التركيب
رغم ان الحكمة تعتمد على العقل الانساني والشريعة تعتمد على العقل الالاهي الا انه يمكن الجمع بين الفلسفة والشريعة
استنتاج
التعارض بين الفلسفة والشريعة لا يعني تناقض بحيث يمكن التوفيق بينهما










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-11, 20:39   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
tita_gas
عضو محترف
 
الصورة الرمزية tita_gas
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي












رد مع اقتباس
قديم 2011-02-12, 17:37   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
امنة محمد
عضو محترف
 
الصورة الرمزية امنة محمد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشككككككككككككككككككككورة يا مريومة بس اذا عندك اكثر تفصيل اكتبيه










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-13, 12:04   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
laidi ahmed
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي هاكي المقالة

هل يمكن التوفيق بين الدين و الفلسفة؟ (الطريقة الجدلية)
طرح المشكلة:تعتبر الفلسفة الإسلامية من الفلسفات التي تميز العصر الوسيط حيث استطاعت أن ترقى إلى مستوى الفلسفات الأخرى فارتبطت بإشكاليات متعددة و حاول الفلاسفة المسلمين الوصول إلى حلها من خلال التوفيق بين الدين و العقل و حول ذلك اختلفت آراء الفلاسفة المسلمين فهناك من أكد أنه يمكن التوفيق بينهما و هناك من أقر العكس و منه يمكن طرح التساؤل التالي:هل يمكن التوفيق بين الدين و الفلسفة؟
محاولة حل المشكلة:
الموقف الأول(الأطروحة الأولى):يرى أنصار هذا الموقف أن هناك توافق بين الدين والفلسفة أي بين الشريعة و العقل فكلاهما يقود الناس إلى الوصول و معرفة الحقيقة وهذا ما أكده كل من إخوان الصفا الكندي و ابن رشد حيث اعتبر إخوان الصفا أنه متى انتظمت الفلسفة مع الشريعة حدث الكمال لذلك قالوا الشريعة دنست بالجهالات و اختلطت بالضلالات ولا سبيل إلى غسلها وتطهيرها ألا بالفلسفة و ذهب الكندي إلى الموقف نفسه حيث يرى لأن الفلسفة أشرف العلوم و من الضرورية الأخذ بها لأنها علم الحق وكذلك الدين هو علم الحق فهناك انسجام بينهما و توافق أما ابن رشد فهو يرى أن الفلسفة لا تناقض الدين بل تفسره فقد جعل الفلسفة في خدمة علم التوحيد وهذا من خلال الاستشهاد ببعض الآيات القرآنية التي تأكد على النظر في جميع الموجودات بواسطة العقل قوله تعالى<فأعتبر يا أولي الأبصار >ولقد بين أن ما تدعوا إليه الفلسفة من طلب للحقيقة ينسجم مع مقاصد الشريعة وهو القائل<الحكمة صاحبة الشريعة والأخت الرضيعة و هما المصطحبتان بالطبع المستحبتان بالجوهر و الغريزة > ومنه يمكن التوفيق بين الوحي ومضامينه و العقل ومبادئه وليس توفيق بين الدين و معطيات الفلسفة بمفهومها اليوناني
النقد:لكن ما يمكن أخذه على هذا الموقف أنهم بالغوا في تمجيد دور العقل فقد يوقعنا في كثير من المرات في الأخطاء و الاكتفاء به يحرفنا عن الطريق المستقيم كما أن هذا الموقف أهمل الاختلاف الموجود بين أمور العقل و أمور الشريعة/
الموقف الثاني(الأطروحة الثانية):يرى أنصار هذا الموقف أنه لا يوجد توفيق بين الدين والفلسفة لأن لكل واحد منهم خصائص فالدين مثلا يقدم القضايا الإيمان كمسلمات لا يمكن مناقشتها كقوله تعالى<الرحمان على العرش إستوى>فيجب على الإنسان الإيمان بها كما وردت لأن الدين وحي إلهي أما في الفلسفة فمصدرها الإنسان قائمة على العقل المحدود الذي لا يعرف الأمور الطبيعية كما أن التاريخ يؤكد أن العقل وقع في الأخطاء خصوصا في أمور العقيدة فالمعتزلة مثلا عند عقلتنها للدين خرجت عن أصوله ومن ذلك إنكارها لشفاعة الرسول ص كونه تتنافى مع العدل الإلهي و يؤكد هذا الرأي أبو حامد الغزالي و ابن خلدون حيث أقر هذا الأخير أن العقل محدود و الأمور الغيبية فوق قدرته فلا يمكن التوفيق بين الدين والعقل أما أبو حامد الغزالي فهو يرى أن العقل صالح للقضايا الرياضية و المنطقية بينما هو عاجز في الأمور الإلهية فقال<لو كانت علومهم الإلهية متقنة البراهين نقي عن التخمين كعلومهم الحسابية و المنطقية لما اختلفوا فيها كما لم يختلفوا في الحساب ومنه لا يمكن التوفيق بين الدين و الفلسفة
النقد:لكن لا يمكن إنكار دور العقل في بناء المقاصد الشريعة لأن فهم الدين و تفسيره لا يكون إلا بواسطة العقل التركيب:ومما سبق يمكن الإقرار بأنه يوجد توفيق بين الدين والفلسفة و لكن في حدود فالأمور الغيبية ليس بالاستطاعة الإنسان الغوص فيها ذلك لأنها تتعلق بالأمور الإلهية هذا لا يمنع أنه من الضروري استعمال العقل في التفسير الآيات القرآنية لكي يستطيع الإنسان التعرف على مقاصد الشريعة
حل المشكلة:في الأخير ما يمكن تأكيده أنه هناك توفيق بين الدين والفلسفة و لكن ضمن شروط و قواعد فالأمور الإلهية تبقى خاصة لا يمكن للعقل الخوض فيها.










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-13, 13:25   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
امنة محمد
عضو محترف
 
الصورة الرمزية امنة محمد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكررررررررررررررررررررررا على المساعدة










رد مع اقتباس
قديم 2011-02-13, 22:32   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
zizo prencesse
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية zizo prencesse
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا مقالة رائعة في القمة










رد مع اقتباس
قديم 2015-02-17, 18:19   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
tawfikalleg
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي شكر

مشكووووووووووووووووووووووووووووووورررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر رررررررررررررررررر










رد مع اقتباس
قديم 2015-03-30, 12:43   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
kahinabel
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام وعليكم إخواني أحتاج مقالة فلسفية وهي : دافع عن الاطروحة القائلة (أن الفلسفة الحديثة أخذت بمرجعية التجربة لتجاوز الفكر التقليدي)










رد مع اقتباس
قديم 2019-02-20, 20:12   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
trif
عضو جديد
 
الصورة الرمزية trif
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مقاااااااااال, الاسلامية, الفلسفة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc