وفاء سلطان الكردية تتضامن مع الفرس ومع اليهود

[عكس التيار]

في احد تصريحات وفاء سلطان والتي شاهدناها على اليوتوب تستنكر اعمال العنف التي يرتكبها العرب ضد الشيعة وتقصد بالشيعة الاشخاص الذين يعتزون باصولهم الفارسية,
كما تكلمت وفاء سلطان عن حق تواجد اليهود في المدينة المنورة حيث قالت ان النبي (ص) اعترف بوجودهم حين مر مع اصحابه بالقرب من مقبرة يهودية وسمعوا صوتا فلما سألوه قال انه صوت اليهود يتعذبون في قبورهم , ومادام قد اعترف ان لليهود قبور في المدينة فانه اعترف بانهم من سكانها ,

[أسنوفيتش]

الساقطـــة ليست كرديــة وليست ملحدة كما تزعم هي أو كما يعتقد البعض ذلك

وفاء سلطان نصيرية حاقدة وكفرهم بلغ الآفاق

من يريد أن يتعرف على حقد وكفر وزندقة النصيريين وشراذم الممانعيــن فلينظر الى الحقيرة وفاء سلطان وليستمع اليها أو ليشاهد الجيش السوري الممانع وبين يديه أحد مسلمي سوريا

[Karime Const]

أجمل صورة وجدتها لفوفو سلطان

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة karime const

أجمل صورة وجدتها لفوفو سلطان

الله يحفظك أخ كريم فعلا أجمل صورة

[عكس التيار]

النصيرية أو الطائفة العلوية هي طائفة من الشيعة. ولهم نفس تسلسل الأئمة الإثني عشر وقد افترقوا عن الاثني عشرية بعد الإمام الحادي عشر الحسن العسكري، وكان الاختلاف في المرجعية والزعامة وأمور أخرى. توجه العديد من الاتهامات للعلوية؛ فيصفها بعض الشيعة بالغلو [1] ومن أهل السنة توصف بأنها فرقة باطنية تكتم عقائدها الحقيقية. وهم اليوم يتواجدون في الجبال الساحلية السورية ويختلفون عن علويي المغرب أو الزيديين في اليمن أو تركيا.
اسم علوي كانت له دلالات كثيرة في التاريخ. فكان يطلق على كل من تولّى الإمام علي بن أبي طالب ووافقهُ وسارَ في نهجه. ثم صار يطلق على ذريته فقط، وأحيانا على من يؤيد حكم ذريته. وفي عهد الصفويين أطلق الاسم على طائفة في شرق الأناضول تقول بتأليه علي بن أبي طالب فسماها الأتراك "علي إلاهي" ثم صار اسم طائفة شيعية في تركيا (انظر علويو تركيا) وكلمة علوي في اللسان التركي تلفظ "ألافي". ثم أطلقتها فرنسا على الطائفة النصيرية عام 1918م، وأصبح هذا هو الاسم الرسمي للطائفة.
يتجمع معظم العلويين في سلسلة الجبال الممتدة من عكار جنوباً إلى جبال طوروس شمالاً، ويتوزع بعضهم في ريف حماة وحمص، ولواء اسكندرون وقيليقية في تركيا.
عرف العلويون بعدة أسماء منها (النصيريون) نسبة إلى محمد بن نصير، وهي التسمية التي نجدها في كل الكتب التي تحدثت عنهم قبل القرن العشرين. وقد عرفو أيضا بـ (الخصيبية) نسبة إلى الحسين بن حمدان الخصيبي، لكن كلمة "علويين" أطلقها عليهم الفرنسيون أيام احتلالهم لسوريا بعد الحرب العالمية الأولى.
تعد فكرة فصل الدين عن المجتمع أساسية عند العلوين حيث أنه لا توجد مرجعية دينية عند العلويين وهناك رفض عام لتدخل رجال الدين في المجتمع ويعد العلوين من أكثر الطوائف انفتاحا مع انتشار الفكر العلماني واليساري. من أشهر العلويين المعاصرين: الشيخ صالح العلي والرئيس السوري الراحل حافظ الأسد وابنه بشار الأسد بالإضافه إلى عدد من الكتاب والمفكرين كالشاعر أدونيس والشاعر بدوي الجبل والشاعر سليمان العيسى والشاعر والمسرحي ممدوح عدوان وسعد الله ونوس وغيرهم.