إنتقال ملحوظ من المسودات الأربع إلى الإمكانيات الأربع فلا شيء أكيد في كل اللقاءات مجرد احتمالات وتأجيلات وشكوك وتكهنات وكأن الجميع يعزف على أوتار أعصاب الألاف من عمال التربية من ممثلي النقابات إلى الوزارة إلى ممثل الوظيفة العمومية وصولا إلى ممثل المالية وبذلك يحسسوننا أن ملفنا من أضخم وأشك الملفات على المعمورة شأنه شأن القضية الفليسطينية . فحسبي الله ونعم الوكيل فيهم جميعا .
وهاهو رد الرجل الثاني في نقابتنا الموقرة .
مسعود عمراوي هذا من مطالبنا الأساسية ، ولكن لايمكننا القول بقبول أو رفض أي مطلب إلا بعد إرسال المشروع للحكومة ، واللقاء مع من يمثلها رسميا لتلقي الإجابات النهائية .