احد هذه المقالات اكيد سيكون في الباكالوريا2010 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2025 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

احد هذه المقالات اكيد سيكون في الباكالوريا2010

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-05-07, 14:35   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
mohsenuss91
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










B8 احد هذه المقالات اكيد سيكون في الباكالوريا2010

السلام عليكم اهل المنتدى
لدي اقتراح وارجو ان تشاركوني فيه لنستفيد جميعا
هذه قائمة لاهم المقالات والمواضيع التي يجب ان نحضرها للباكالوريا (علوم تجريبية و رياضيات و تقني رياضي)
فحبذ لو تساعدوني في جمعها وذلك داخل ملفات word
لتكون الفائدة عامة ودائمة انشاء الله

*المشكلة والاشكالية
*انطباق الفكر مع نفسه(المنطق)
*انطباق الفكر مع الواقع(العقلنة)
*الملاحظة الفرضية والتجريب
*البيولوجيا
*الرياضيات
*العلوم الانسانية
*الشعور بالانا والغير
*الحرية والمسؤولية









 


رد مع اقتباس
قديم 2010-05-07, 16:11   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ورود20
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

هاذو يا حبيبتي بالنسبة

للعلمييييييييييييييييييييييييين










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-07, 19:53   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
mhamed1958
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية mhamed1958
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذه المقالات خاصة بـــ العلميين أمآ الأدبين فإحتمال يدور حول الإحساس والإدراك واللغة والفكر والأخلاق والله أعلم؟










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-08, 09:58   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mohsenuss91
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ورود20 مشاهدة المشاركة
هاذو يا حبيبتي بالنسبة

للعلمييييييييييييييييييييييييين
ما تعرفش تفرق بين المذكر و المؤنث...زعما ادبي...!!!!









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-08, 16:13   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سلمى_2008
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سلمى_2008
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

حنا قاللنا الاستاد تاع الفلسفة بالنسبة لشعبة اداب وفلسفة الدروس الي محتمل تجي السنة هي الاحساس والادراك الاخلاق النضم السياسية والحقيقة قاللنا ركزو عليها بزااااااااااااااااااااااااااااااااف










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-09, 20:30   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ameurLOL
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم
املا العلمييين يروحوا يموتوا
اصحاب الادبييين الله غالب عليهم00000000000000000000










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-12, 14:01   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
soumia31
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

احنا قالونا ركزوا على الاخلاق و.................. الاحساس والادراك . ............... النظم السياسية..............90%










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-12, 15:40   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
hassen42
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

انا نقوللكم ابعاد الشغل والذاكرة والخيال










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-12, 18:12   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
sofiane20
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

hna galolna maghdiche yhoto walo










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-12, 20:10   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
mohsenuss91
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

25 يوم فقط ...ساعدونا على تجميع المقالات المذكورة










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-14, 22:15   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
mourad003
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

i- طرح المشكلة :إن الدولة وجدت لإجل غايات ذات طابع أخلاقي ، مما يفرض أن تكون الممارسة السياسية أيضا أخلاقية ، إلا أن الواقع يكشف خلاف ذلك تماماً ، سواء تعلق الامر بالممارسة السياسية على مستوى الدولة الواحدة أو على مستوى العلاقات بين الدول ، حيث يسود منطق القوة والخداع وهضم الحقوق .. وكأن العمل السياسي لا ينجح إلا إذا أُبعدت القيم الاخلاقية ؛ فهل فعلا يمكن إبعاد الاعتبارات الاخلاقية من العمل السياسي ؟
- محاولة حل المشكلة :
1-أ- عرض الاطروحة:يرى بعض المفكرين ، أن لاعلاقة بين الاخلاق والسياسة ، لذلك يجب إبعاد الاعتبارات الاخلاقية تماماً من العمل السياسي ، وهو ما يذهب إليه صراحة المفكر الايطالي " ميكيافيلي 1469 –1527 " في كتابه " الامير " ، حيث يرى أن مبدأ العمل السياسي هو : « الغاية تبرر الوسيلة » ، فنجاح العمل السياسي هو ما يحققه من نتائج ناجحة كإستقرار الدولة وحفظ النظام وضمان المصالح الحيوية .. بغض النظر عن الوسائل المتبعة في ذلك حتى وإن كانت لاأخلاقية ، بل ويذهب الى أبعد من ذلك ، فيزعم أن الاخلاق تضر بالسياسة وتعرقل نجاحها ، وان الدول التي تبني سياستها على الاخلاق تنهار بسرعة.
ويوافقه في ذلك أيضاً فيلسوف القوة " نيتشه 1844 –1900 " ، الذي يرى أن السياسة لا تتفق مع الاخلاق في شيئ ، والحاكم المقيد بالاخلاق ليس بسياسي بارع ، وهو لذلك غير راسخ على عرشه ، فيجب على طالب الحكم من الالتجاء الى المكر والخداع والرياء ، فالفضائل الانسانية العظيمة من الاخلاص والامانة والرحمة والمحبة تصير رذائل في السياسة . وعلى الحاكم أن يكون قوياً ، لأن الاخلاق هي سلاح الضعفاء ومن صنعهم .
1 الحجة وما يبرر ذلك أن المحكوم إنسان ، والانسان شرير بطبعه ، يميل الى السيطرة والاستغلال والتمرد وعدم الخضوع الى السلطة المنظمة ، ولو ترك على حاله لعاد المجتمع الى حالته الطبيعية ، فتسود الفوضى والظلم واستغلال القوي للضعيف ، ويلزم عن ذلك استعمال القوة وجميع الوسائل لردع ذلك الشر حفاظا على استقرار الدولة ويقائها .
ومن جهة ثانية ، فالعلاقات السياسية بين الدول تحكمها المصالح الحيوية الاستراتيجية ، فتجد الدولة نفسها بين خيارين : إما تعمل على تحقيق مصالحها بغض النظر عن الاعتبارات الاخلاقية ، وإما تراعي الاخلاق التي قد لا تتفق مع مصالحها ، فتفقدها ويكون مصيرها الضعف والانهيار .
1جـ - النقد :ولكن القول أن الانسان شرير بطبعه مجرد زعم وإفتراض وهمي ليس له أي أساس من الصحة ؛ فالانسان مثلما يحمل الاستعداد للشر يحمل أيضا الاستعداد للخير ، ووظيفة الدولة تنمية جوانب الخير فيه ، أما لجوئها الى القوة فدليل على عجزها عن القيام بوظيفتها ، والا فلا فرق بين الدولة كمجتمع سياسي منظم والمجتمع الطبيعي حيث يسود منطق الظلم والقوة .
هذا ، واستقراء ميكيافيلي للتاريخ إستقراء ناقص ، مما لا يسمح بتعميم أحكامه ، فهو يؤكد – من التاريخ – زوال الدول التي بنيت على اسس أخلاقية ، غير أن التاريخ نفسه يكشف ان الممارسة السياسية في عهد الخلفاء الراشدين كانت قائمة على اساس من الاخلاق ، والعلاقة بين الخليفة والرعية كانت تسودها المحبة والاخوة والنصيحة ، مما أدى الى ازدهار الدولة لا إنهيارها .
وأخيراً ، فالقوة أمر نسبي ، فالقوي اليوم ضعيف غداً ، والواقع أثبت أن الدول والسياسات التي قامت على القوة كان مصيرها الزوال ، كما هو الحال بالنسبة للانظمة الاستبدادية الديكتاتورية . عرض نقيض الاطروحة :
2-أ-عرض نقيض الاطروحة : وخلافا لما سلف ، يعتقد البعض الاخر أنه من الضروري مراعاة القيم الاخلاقية في الممارسة السياسية ، سواء تعلق الامر بالعلاقة التي تربط الحاكم والمحكومين على مستوى الدولة الواحدة ، أو على مستوى العلاقات بين الدول . ومعنى ذلك ، أن على السياسي أن يستبعد كل الوسائل اللااخلاقية من العمل السياسي ، وأن يسعى الى تحقيق العدالة والامن وضمان حقوق الانسان الطبيعية والاجتماعية . وهذا ما دعا إليه أغلب الفلاسفة منذ القديم ، فهذا " أرسطو " يعتبر السياسة فرعاً من الاخلاق ، ويرى أن وظيفة الدولة الاساسية هي نشر الفضيلة وتعليم المواطن الاخلاق . ثم حديثا الفيلسوف الالماني " كانط 1724 –1804 " ، الذي يدعو الى معاملة الانسان كغاية في ذاته وليس كمجرد وسيلة ، كما دعا في كتابه " مشروع السلام الدائم " الى إنشاء هيئة دولية تعمل على نشر السلام وفك النزاعات بطرق سلمية وتغليب الاخلاق في السياسة ، وهو ما تجسد – لاحقا – في عصبة الامم ثم هيئة الامم المتحدة ، كما دعا الى ضرورة قيام نظام دولي يقوم على الديمقراطية والتسامح والعدل والمساواة بين الشعوب والامم . ومن بعده ألـحّ فلاسفة معاصرون على أخلاقية الممارسة السياسية ، أبرزهم الفرنسي " هنري برغسون 1856 – 1941 " و الانجليزي " برتراند رسل 1871 –1969 " .
2-ب-الحجةإن الدولة خصوصاً والسياسة عموما ً إنما وجدتا لأجل تحقيق غايات أخلاقية منعدمة في المجتمع الطبيعي ، وعليه فأخلاقية الغاية تفرض أخلاقية الوسيلة . كما أن ارتباط السياسة بالاخلاق يسمح بالتطور والازدهار نتيجة بروز الثقة بين الحكام والمحكومين ، فينمو الشعور بالمسؤولية ويتفانى الافراد في العمل .
ثم ان غياب الاخلاق وابتعادها من المجال السياسي يوّلد انعدام الثقة والثورات على المستوى الداخلي ، أما على المستوى الخارجي فيؤدي الى الحروب ، مع ما فيها من ضرر على الامن والاستقرار وإهدار لحقوق الانسان الطبيعية ، وهذا كله يجعل الدولة تتحول الى أداة قمع وسيطرة واستغلال .
2-جـ النقد : لا يمكن إنكار أهمية دعوة الفلاسفة الى أخلاقية الممارسة السياسية ، إلا ان ذلك يبقـى مجرد دعوة نظرية فقط ، فالقيم الاخلاقية وحدها – كقيم معنوية – لا تكفي لتجعل التظيم السياسي قوياً قادراً على فرض وجوده وفرض احترام القانون ، ولا هي تستطيع ايضاً ضمان بقاء الدولة واستمرارها ، وهو الامر الذي يؤكد صعوبة تجسيد القيم الاخلاقية في الممارسة السياسية .
3-التركيب : وفي الواقع أنه لا يمكن الفصل بين الاخلاق والسياسة ، لذلك فغاية الممارسة السياسية يجب أن تهدف الى تجسيد القيم الاخلاقية وترقية المواطن والحفاظ على حقوقه الاساسية ، دون إهمال تحقيق المصالح المشروعة التي هي اساس بقاء الدولة وازدهارها .
iii– حل المشكلة :وهكذا يتضح ، أنه لا يمكن إطلاقا إبعاد القيم الاخلاقية من الممارسة السياسية رغم صعوبة تجسيدها في الواقع . ومن جهة أخرى ، فالاخلاق بدون قوة ضعف ، والقوة بدون أخلاق ذريعة للتعسف ومبررللظلم . وعليه فالسياسي الناجح هو الذي يتخذ من القوة وسيلة لتجسيد القيم الاخلاقية وأخلاقية الممارسة السياسية









رد مع اقتباس
قديم 2010-05-16, 15:50   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
banis91
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية banis91
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد










رد مع اقتباس
قديم 2010-05-17, 15:24   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
aicha11
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية aicha11
 

 

 
إحصائية العضو










B18 aicha

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mohsenuss91 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم اهل المنتدى
لدي اقتراح وارجو ان تشاركوني فيه لنستفيد جميعا
هذه قائمة لاهم المقالات والمواضيع التي يجب ان نحضرها للباكالوريا (علوم تجريبية و رياضيات و تقني رياضي)
فحبذ لو تساعدوني في جمعها وذلك داخل ملفات word
لتكون الفائدة عامة ودائمة انشاء الله

*المشكلة والاشكالية
*انطباق الفكر مع نفسه(المنطق)
*انطباق الفكر مع الواقع(العقلنة)
*الملاحظة الفرضية والتجريب
*البيولوجيا
*الرياضيات
*العلوم الانسانية
*الشعور بالانا والغير
*الحرية والمسؤولية

بارك لله فيك









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المقالات, الباكالوريا2010, اكيد, سيكون

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 17:35

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc