بارك الله فيك على هذا النقل الطيب
والإمام الألباني رحمه الله
عالم جليل لا يختلف في ذلك اثنان
ولا ينتطح فيه كبشان كما قيل
إلا أن أهل الأهواء لا يفتؤون
في كيل التهم له والطعن فيه
ولكن ذلك لا يضره أو يحط من قدره
وكما قال الشاعر
وما ضر نهر الفرات يوما *** أن ولغ بعض الكلاب فيه
فاللهم ارحمه رحمة واسعة
فقد خدم السنة وأحياها ودعا إليها
فاللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده