نجح وزير الطاقة و المناجم الجزائري السابق شكيب خليل في الفرار من الجزائر عبر مطار وهران،رغم وجود قرار قضائي يمنعه من السفر خارج البلاد،على خلفية إجراءات التحقيق مع مسؤولين جزائريين في قضايا فساد متربطة بملف “شركة سونطراك” النفطية الجزائرية.
و تمكن شكيب خليل المقرب من الرئيس بوتفليقة من الفرار قبيل البدأ في توسيع التحقيق ليشمل قيادات لمجموعة النفط الوطنية على إثر قرار قضائي بذلك. واتهمت اطراف جزائرية مسوؤلين محليين “بتسهيل فرار شكيب خليل “.
و يأتي فرار خليل إلى فرنسا و منها نحو سويسرا رغم وجود أمر قضائي بمنعه من السفر على خلفية قضايا فسادنحيث كانت قد تلقى مبلغ 250 مليون دولار كرشوة من مجموعة إيطالية نفطية مقابل استفادتها من امتيازات.
لا أظن أن كلمة دولة تنطبق علي الجزائر. لأنه لا توجد سيادة ولا هم يحزنون القانون إذا كان هناك قانون يطبق علي الشعب الضعيف أما الأسماك الكبيرة فلا يجرا أحد علي لمسها أكبر حرامي في الجز يهرب و من أين ؟ من المطار !!!!هل هذه سمكة أفريل. لا أصدق أنه هرب بل خرج معزز مكرم لان الشعب بالنسبةللحكومة بدون قيمة أو لا يوجد أصلا يلعبون بعواطفنا و كأننا شعب قاصر لم يبلغ بعد. حسبيا الله و نعم الوكيل