كثيرا ما تغنى الشعراء بالعين على مختلف ألوانها ,وكثيرا ما تفاضلت النساء على بعضهن , لأن أحدهم قد خطب إحداهن بسب عينيها السوداوين وأخرى بالزرقاوين ,وغيرهما بالخضراوين وهكذا....
غنى المطربون على العيون السود..وغنى غيرهم على زرقتهما ...ووو....
تأخر زواج الكثير من الرجال والنساء والسبب هو لون العينين...
كان أحد الفلاسفة يصاب بالجنون حينما تذكر له العينين لأنه بحث في أغلب الأمور لكنه يصاب باليأس والفشل عندما يصل اليهما لأنه يجهل أسرارهما...
إذا أردت أن تغوص في أعماق أي إنسان فتأمل في عينيه ولو لثوان معدودات ..حينها تعرف أن الأمر ليس بالهين..
فسبحان الله جل في علاه...
لكن بالمقابل هل تساءل أحدكم ولو لمرة عابرة في حياته..ماذا لو كانت العين دون حاجب يعلوها ؟...
هل ستكون بالقيمة نفسها من دونه ؟....هل سيتغنى الشعراء والمغنون والمتيمون بها دون الحاجب كما لو تغنوا بها في السابق ؟......
سأترك لكم التعليق ومعرفة المغزى مما سبق....وتحكموا بعد أن توحدوا من لاشريك له وتصلوا على نبيه
لاإله إلا الله محمد رسول الله
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2012-01-16, 00:28
العين والحاجب
العرض الشجري