ما علمنا إياه ربنا
في قوله: (ادفع بالتي هي أحسن فاذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)،
(إن الحسنات يذهبن السيئات).
إن الكلمة الطيبة والاعتذار والاعتراف بالخطأ
...كلها صابون يغسل الجروح ويطهرها،
ومن الخير أن يتعلم الناس كيف يتنبهون لأخطائهم، وكيف يعتذرون عنها،
وكيف يتسامحون مع من يخطئ في حقهم، وكيف يقبلون عذر من يعتذر،
فذلك افضل من سد الطريق أمامهم واشاعة القطيعة بينهم
تصل بينك وبين إخوتك في الله وصلةرحمك وكل المسلمين
بأن تكون قدوة في عملك قبل قولك
فتعكس الراحة والطمأنينة في نفسك .. وبالتالى تعكس الراحة والسكينة في من حولك