-يقول عثمان الدارمي في نقضه على المريسي ص216 ما نصه :" الكلام لا يقوم بنفسه شيئاً يرى ويحس إلاَّ بلسان متكلم به ".
-" قال كعب الأحبار : لمَّا كلم الله موسى بالألسنة كلها قبل لسانه طفق يقول : أي رب ما أفقه هذا حتى كلمه آخر الألسنة بلسانه بمثل لسان موسى وبمثل صوت موسى ".
-" معنى
لا يزول ). لا يفنى ولا يبيد ، لا أنَّه لا يتحرك ولا يزول من مكان إلى مكان "
-ويقول الدارمي في ص / 55 :
" إنَّ الله إذا نزل أو تحرك ".
- قال الضحاك بن مزاحم : ثُمَّ ينزل الله في بهائه وجماله ومعه ما شاء من الملائكة على مجنبته اليسرى جهنم ".
-وله
1/458).
" ولو قد شاء لاستقر على ظهر بعوضة فاستقلت به بقدرته ولطف ربوبيته فكيف على عرش عظيم "
-(( قيل له : لا نسلم أن مطلق المفعولات مخلوقة ، وقد أجمعنا على أن الحركة والنزول والمشي والهرولة والاستواء على العرش وإلى السماء قديم ، والرضى والفرح والغضب والحب والمقت كلها أفعال في الذات للذات وهي قديمة .... ))
-جاء في ص4(و كيف يهتدي بشر للتوحيد و هو لا يعرف مكان واحدة) و في ص20 (لان الحي القيوم يتحرك اذا شاء و ينزل و يرتفع اذا شاء،و يقبض و يبسط ويقوم و يجلس…)و في ص25(خلق ادم بيده مسيسا) و ص29(و لو لم يكن لله يدان بهما خلق ادم مسيسا كما ادعيت لم يجز ان يقال بيدك الخير) و في ص74 ( ان كرسيه وسع السموات والارض و انه ليقعد عليه فما يفضل منه الا قدر اربع اصابع)-