بمناسبة التقاعد .. بعد عمر قضيتموه في صرح شع منه الضياء .. حافل بالعطاء، بجهد لم يعرف الكلل ولا الملل، أضحى يانع الثمار، فاصبحتم كعلم في رأسه نار، أخلاق فاضلة وهمة عالية، أدب جم ونفع عم ، علم ومعرفة، لا .. لا .. بل موسوعة لغة .
يســـــرنا أن نقــــدم هــــــذا الإهــــداء رمـــــز محبـــــة ووفــــــاء
سائلين الله أن يطيل عمركم على طاعته، في صحة وعافية، وأنتم بأحسن حال وأتمه، وفي أهنأ عيش وأرغده، وأن يجعلكم من سعداء الدارين
وأن يجمعنا في الدنيا على محبته ، وفي الآخرة دار كرامته.....اخوكم المتقاعد كمال بن عبود...