السّلام عليكم ورحمة الله ،
.. كنت قد اقتطعت من قبل ..
تذكرة سفر!،
لأسافر تحت لهيب الحرّ ،
وويلات القدر ، الى..
" القدس " ،
حيث نزل "المهدي المنتظر" !؟،
ليواسي الكادحين ، في أرض..
" أريحا " !،
ويبني على تراب "غزّة " ضريحا!،
..وبقي ينتظر!، " شعبا" ..
هو للرّحيل ينتظر !!،..الى "غزّة" ثمّ " أريحا" !،
وبينهما قد أعددنا الموتى والجريح..،
..فرح من فرح من العائدين لأرضهم ،
تمسّك من تمسّك من القاطنين بها..، لكن..:؟!
بقينا نحن ننتظر..،
من يمنح لنا الأمن والأمل ، في ارض " الجزائر" !!؟،
ومن يقي أطفالنا شرور الخطر ،
من أبناء بلدنا الأبرّ.
الله المستعان وعليه التّكلان ولا حول ولا قوّة الاّ بالله.