عمل الزوجة يطعن طعنا مباشرا في رجولة زوجها وفي قوامته ..

[ريـاض]

للحذف ....

[rose de sable s]

صحيح ان من الاحسن ان تبق مراة في بيت لكن عملها لا يقلل ابدا في شخصية الرجل او في مكانتها مهما كان عملها
انت تتشدد في كلامك كثيرا
كاين ظروف ربما لا تسمع بها تتركهم مجبرين علي عمل
كما هو معلوم عند أصحاب العقول السليمة فإنّ المرأة العاملة فاشلة إلى أبعد الحدود في حياتها الزوجية
انت مخطا كاين لي ناجحين في عمل وفي بيت
تقبل مروري

[~ دروب الخير ~]

شكرا على الموضوع
لكن هناك نقطة ،، ذكرت ان ( المرأة العاملة فاشلة الى ابعد الحدود في حياتها الزوجية )
اخي هناك تعمييم و لا يصح لك ان تتهم كل العاملات بهكذا عبارة ، اعرف من هن على قدر المسؤولية
المطلقة بحيث انهن يوفقن بين شغل المنزل و العمل و هن قلييلاااات و لا يصح التعميم كما ان طبيعة العمل تختلف كع الرجل
و غير متعب لهذه الدرجة ، صحيح ان جسد المرأة بطبيعته ضعييف و لكن ما اردت ان اشير عليه هو عدم التعمييييم
تقبل مروري

[Ambitious man]

بارك الله فيك يا غالي
موضوع قمة وفيه الصواب بعينه
لا يرضى رجل ولا اقول ذكر ، قلت لا يرضى ولن يرضى رجل ابدا بان تذهب زوجته للعمل
ولا يسمح رجل لزوجته بالعمل الا وفيه خاصية من خصائص الدياييث والا زالت منه كل صفات الغيرة التي هي من خصائص الرجل الشهم
ولا تذهب للعمل الا امراة قد انتكست فيها الفطرة السليمة و تشبعت ببعض افكار الغرب المدمرة ، ولا تعمل الا من لم تفهم معنى "من يتق الله يجعل له مخرجا" ولا تعمل الا من لا تفهم معنى الامومة والا كيف تهمل صغارها عند الاخرين وهي تخرج للعمل ؟
بارك الله فيك يا غالي
وفي هذا الموضوع لا يوافقك الا من يتبع الهوى والعياذ بالله ، فقد قال تعالى آمرا "وقرن في بيوتكن" وفي الحديث المشهور جعل النبي صلى الله عليه وسلم مسؤولية المرأة في بيتها ولم يجعلها خارجا وهو الذي لا ينطق عن الهوى اذ قال "والمرأة راعية في بيت زوجها وهي مسؤولية عن رعيتها " ... فلا يخالف كل هته النصوص الا منكر للحق جاحد له ... ضف الى هذا لم نسمع انه خرجت للعمل زوجة احد خيار هته الامة ابتداءا من النبي صلى الله عليه وسلم الى نساء الصحابة الى نساء التابعين الى نساء العلماء الربانيين ...
فعلى المرأة ان تختار بمن تتشبه ... والله الموفق
بالتوفيق يا غالي .. واشكرك على موضوعك القيم

[rose de sable s]

وماذا عن طبيبة و قابلة و غيرها
انتم من تقولون ان تبق مراءة في بيت
انا لا ارضيي ان اذهب الي طبيب رجل
اترضون ان تولد زوجتك عند رجل او في مطار يفتشها رجل او ينزع اسنانها او ممرض او غيرها اجبوني
اغلب عاملات قطاع صحي متزوجات اذن اين حل
لا تعمم كلام كاين عمل من عمل وامراءة من امراءة

[عابد نجادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rose de sable s

وماذا عن طبيبة و قابلة و غيرها
انتم من تقولون ان تبق مراءة في بيت
انا لا ارضيي ان اذهب الي طبيب رجل
اترضون ان تولد زوجتك عند رجل او في مطار يفتشها رجل او ينزع اسنانها او ممرض او غيرها اجبوني
اغلب عاملات قطاع صحي متزوجات اذن اين حل
لا تعمم كلام كاين عمل من عمل وامراءة من امراءة

مشكورة أختي ومن يرفض عمل المرأة عليه أن لايدرس ابنته ولا يفرح لنجاحها ويقتل طموحها و اريد طرح سؤال على المعارضين لعمل المراة ان يعطوني اجابة مقنعة وصادقة توجد امرءة ولديها أربعة اطفال حكم على زوجها بالحبس لمدة 15سنة مع أصحابه الخمسة بنفس الحالة لهم أولاد الان من لديه الحل في معيشة الاطفال مع العلم ان الام عاطلة عن العمل وهي في سن 28جميلة وجذابة هل تختار العمل ام الفجور اما الاخرى وجدت عملها كمعلمة استطاعت التكفل بزوجها المحبوس واولاده ناهيك عن الارملة والمطلقة ارجوكم اتقو الله في المراة التي حاربت الى جانب الرجل في عهد الاستعمار الف تحية لامي التي نسجت الزربية والخيمة ليسكن فيها ابي ولالة فاطمة نسومر

[ريـاض]

بيان بعض السلبيات المترتبة على عمل المرأة خارج بيتها

كنت تكلمت في حلقة سابقة عن نوعية عمل المرأة المطلوبة شرعاً والمفيدة لها وللمجتمع وفي هذه الحلقة أقول لا مانع من عمل المرأة خارج بيتها فيما لا يتعارض مع حشمتها وفيما يليق بها مدرسة للنساء أو طبيبة للنساء أو غير ذلك من شئون النساء مما لا يبعدها عن بيتها وأسرتها وبقاؤها في بيتها خير لها يقول الله تعالى: (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاةَ وَآتِينَ الزَّكَاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ)، [الأحزاب: 33]، وقال النبي صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن وليخرجن تفلات"، أي غير متبرجات بزينة أما إذا خرجت المسلمة عن الحدود الشرعية في حال عملها خارج البيت فهذا مما نهى الله عنه ورسوله لما يترتب عليه من المفاسد في حقها وفي حق المجتمع، ولا ننظر إلى نساء غير المسلمين أو المتشبهات بنساء غير المسلمين في عمل المرأة وغيره فنحن مسلمون نلتزم بآداب الإسلام ولا نتشبه بغيرنا قال النبي صلى الله عليه وسلم: "ليس منا من تشبه بغيرنا"، فلا نطلق لنسائنا العنان في العمل خارج البيوت لما يترتب على ذلك من السلبيات ومنها:

أولاً: تعطيل عمل البيت الذي هو عملها الأساسي مما يضطرنا إلى جلب الخادمات التي ملأت البيوت بما يحملن في الغالب من عادات وثقافات أو ديانات مخالفة لما نحن عليه مما نتج عنه آثار سيئة ينشر نموذج منها في الصحب المحلية يومياً أو شبه يومي مما ينذر بخطر عظيم نتيجة لتخلي صاحبة البيت عن عملها فيه إلى عمل في خارجه. قال الشاعر الحكيم:

في دورهن شئونهن كثيرة *** كشئون رب السيف والمزراق

نعم تخلت عن هذه الشئون الكثيرة في بيتها وتولاها غيرها من الخادمات الأجنبيات فخسرنا أكثر مما ربحنا من عملها خارج البيت بأضعاف كثيرة.

ثانياً: سيضطرها عملها خارج البيت إلى الاختلاط بالرجال ومزاحمتهم في أعمالهم وتخليها عن الحجاب كما هو مشاهد في وسائل الإعلام المرئية من جلوس المرأة الجميلة المتجملة إلى جانب الرجل على طاولة واحدة تضاحكه وتمازحه أمام المشاهدين وفي هذا تدريب للنساء اللاتي يشاهدون ذلك في داخل البيوت على الاختلاط وخلع الحجاب ولا تسأل عما يترتب على ذلك من المفاسد العظيمة والدعوة العملية إلى الاختلاط والسفور على مرأى ومسمع من المسلمين ولا من منكر ولا من مغير وفي الحديث: "إن الناس إذا رأوا المنكر ولم يغيروه أوشك أن يعمهم الله بعقاب من عنده".

وكما ذكر الله سبحانه وتعالى عن بني إسرائيل قال تعالى: (لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ* كَانُوا لا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ) [المائدة: 78-79].

ثالثاً: ترتب على عمل المرأة خارج بيتها تخليها عن حق زوجها وعن تربية أولادها مما نشأ عنه كثرة العنوسة وكثرة الطلاق مما يشكو منها المجتمع الآن لأن الزوج لا يجد زوجة يسكن إليها ويرتاح معها في البيت معها والولد لا يجد أماً تربيه ونحن عليه.

تخرج المرأة لعملها قبل الرجل وترجع بعده متعبة محتاجة إلى الراحة لا تلوي على زوج ولا على ولد. ولا على أي شأن من شئون بيتها.

رابعاً: سيضطر المرأة عملها خارج البيت إلى السفر بدون محرم إذا كان عملها يحتاج إلى سفر وقد حرم النبي صلى الله عليه وسلم سفر المرأة بدون محرم حيث قال صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر إلا ومعها ذو محرم"، والمحرم يكون من تحرم عليه بنسب أو رضاع أو مصاهرة ولن تجد محرماً يلازمها يومياً في ذهابها لعملها ومجيئها إلى بيتها.

خامساً: سيضطرها عملها إلى الخلوة المحرمة مع الرجل الذي يدير عملها أو تدبر عمله عند المراجعة في شئون العمل، وستختلط مع الرجال في الجلسات المتعلقة بالعمل الاختلاط المحرم هذه بعض السلبيات المترتبة على عمل المرأة وظيفياً خارج بيتها فاتقوا الله يا من تنادون بعمل المرأة دون تمييز بين ما يجوز لها منه وما لا يجوز إننا مسلمون نتقيد بإسلامنا ونضع الأمور في مواضعها ونكيفها مع ما يتفق مع ديننا وأخلاقنا وكرامتنا.

ولقد حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من فتنة النساء حيث قال صلى الله عليه وسلم: "واتقوا النساء فإن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء"، وقال صلى الله عليه وسلم: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"، ولا يحصل اتقاء فتنة النساء بالضوابط الشرعية التي أمرنا الله بها، لا أن نجاري الغرب في ذلك وليس من مصلحة المرأة زجها فيما فيه خطر على حياتها وعرضها وكرامتها هذا من الغش وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من غشنا فليس منا"، وقال صلى الله عليه وسلم: "الدين النصيحة"، قلنا لمن، قال: "لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم". وفق الله الجميع لما فيه الخير للجميع وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.


كتبه
الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء

[ريـاض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rose de sable s

وماذا عن طبيبة و قابلة و غيرها
انتم من تقولون ان تبق مراءة في بيت
انا لا ارضيي ان اذهب الي طبيب رجل
اترضون ان تولد زوجتك عند رجل او في مطار يفتشها رجل او ينزع اسنانها او ممرض او غيرها اجبوني
اغلب عاملات قطاع صحي متزوجات اذن اين حل
لا تعمم كلام كاين عمل من عمل وامراءة من امراءة

عمل المرأة في المجالات المتنوعة كالطب والتعليم وغيره

السؤال :
المرأة في زماننا في حاجة إلى الطب ولا شك؛ والبنات في حاجة إلى تعلم الطب حتى يخدمن المرأة، المرأة اصطدمت باختلاطها مع الدكتور ومع المعلم أيضاً ومع المرضى، لابد أن سماحتكم قد أَهَّبَ وجهز موازنة لهذين الأمرين، الأمر الأول: حاجة المرأة إلى التطبب، ....
الجواب :
دين المرأة ألزمُ عليها من علاج الناس ومن نفع الناس، دينها وسمعتها وعفتها ورضا الله عنها مقدم على نفعها للناس، فإذا لم يتيسر تعلم تتوصل به إلى نفع أخواتها وشعبها ومجتمعها إلا بما يضرها في دينها، ويسبب الخطر عليها، وتعريضها للفتنة؛ فإن حفظ دينها وحفظ سمعتها وعفتها مقدم على أن تنفع الناس، هذا هو الذي نعتقده وهذا هو الذي نراه واجباً في حق البنين والبنات، أن يكون كل واحد حريصاً على حفظ دينه وسلامة إيمانه مما يخدشه ويضره، ولا يجوز أن يتعلل بأن عدم تعلمه يضر شعبي أو مجتمعي، فإن عليه أن يحفظ دينه أولاً وعليه أن يسعى في حفظ دينه وسلامته، ثم يسعى في حفظ الناس بعد ذلك، فلا يقدم نفع الناس على هلاكه، كالسراج يضيء للناس ويحرق نفسه، كالفتيلة كما ذكر جمع من أهل العلم في تمثيل العالم الذي يهلك نفسه ويعلم الناس ولكنه لا يعمل، بل يخالف علمه عمله، فهو كالفتيلة التي تحرق نفسها لإضاءة غيرها، لا حول ولا قوة إلا بالله.
من موقع الشيخ ابن باز -رحمه الله-
https://www.binbaz.org.sa/node/10673

[khawla_eleulma]

انا نحير في الراجل الي ميحبش المراة العاملة وميحبش مرتو تداوي عند راجل؟؟؟؟؟؟؟؟ كي متخدمش المراة مرتك شكون راح يولدها؟؟؟؟؟؟ بنتك شكون يقريها؟؟؟؟؟؟ ............. مع اني نفضل المراة الماكثة في البيت الا انه لكل واحد ظروف واذا عملت تكون تعرف حدودها
مش صحيح كاين نساء عاملات وناجحين في المنزل وفي لعمل وحتى في تربية اطفالهم وكاين قاعدين في الدار ومش ناحين في حتى حاجة نظن كل انسان وعقلو وين يوصلو

[الزوجه المثاليه]

مفهوم عمل المرأة عميق فالأمومة عمل، وتربية الأولاد عمل، وأعمال البيت عمل، والمحافظة على القيم أهم عمل، والإسلام لا يمنع خروج المرأة للعمل فقد كانت نساء النبي صلى الله عليه وسلم ونساء أصحابه يخرجن في الغزوات مع الرجال، يسقين الماء، ويجهزن الطعام، ويضمدن الجراح، ويحرضن على القتال ولعل اعطاء ادارة بيت المال الى امرأة في عهد الخليفة عمر ونسيبة الانصارية الممرضة التي تخرج الى القتال مع المسلمين الممرضة ورفيدة الاسلمية ونفيسة العلم التي كانت تدرس الفقهة وتقود تظاهرة ضد طغيان الحاكم وتنتزع حق الشعب منه ، اضافة الى اديبات وشاعرات وفي التاريخ الحديث هناك اسماء كثيرة لامعة كان عملها علامة مضيئة في تاريخ .والمرأة العاملة مع الرجل تنتج اسرة قوية قادرة على مواجهة الحياة

[الزوجه المثاليه]

عمل لمرأة يكون مريح بالنسبة للزوج لأن المرأة العاملة، غالبا ما تشعر بمعاناة الأمور المادية والتي يجدها الزوج في العمل فتقدر ظروفه وتعذره، بخلاف ربة المنزل التي تنتظر زوجها طوال اليوم وتبدأ في حديث مطول قد ينتهي بمشكلة في جميع الأمور وخاصة الأمور المادية..

[nihal159]

السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
كي تخدم المرأة تقيس الراجل في كرامته بصح كي ما تخدمش و يروح هو يطيح بروحو و يكردي هذي ما تقيسش كرامته؟؟؟؟؟؟؟ و الأدهى و الأمر انها قارية قادرة تخدم و تعاونو، لمعيشة راهي غلاة يخدمو في زوج و ياربي

[guelmiya]

السلام عليكم أرجو من الأعضاء الكرام التفضل و طرح مسائل قيمة لتطوير الأسرة الجزائرية المسلمة
كما ان الله حثنا على العمل ولم يحدد رجل او انثى. فعمل المراة يزيدها ثقافة و تفتح و يجعلها عضوا مهما في المجتمع و ليس مجرد طباخة و غسالة و مربية..المراة الكسولة هي التي لا تهتم بعائلتها و لا تستطيع تلبية رغبات اسرتها سواء كانت عاملة او لا
وكم من رجل اعترض عن عمل المراة لعدة اسباب منها الغيرة و نقص الثقة و اعتبار المراة شخص جاهل لا يمكنه ردع الخطر.....تجده بعد سنوات عندما يكبر الاولاد اول مشجع لها لتعمل...
و في الاخير الرجل حر في اختيار زوجة ماكثة بالبيت.لكن ما احلى المرأة الطموحة المثقفة التي مازالت تفتح الكتاب و تناقش زوجها و أولادها في مختلف المواضيع و تنصح أبناءها و تثقفهم.....ولا تقولوا لي ان المرأة التي درست في الجامعة ثم مكثت في البيت تستعمل و تتذكر مادرسته....كم من امرأة تتحسر لتنازلها عن العمل و كم من امراة وجدت نفسها في الشارع بعد وفاة زوجها.....وكم من امرأة طلقت ...وكم من امراة عانت بخل زوجها و افتقار أبنائها....الاكتفاء المادي يجعل الأسرة سعيدة و لا تفكر فقط في نقص المصروف و الاكل..........كما ان المراة تعرف جيدا كيف تحافظ على نفسها .....و هناك الكثيرات اللواتي سمعت عنهن و تعجبت-ماكثات في البيت و يخن أزواجهن......المرأة العاقلة العاملة المتدينة لا خوف عليها ولا خوف منها. انتهى

[موسى عبد الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة guelmiya

السلام عليكم أرجو من الأعضاء الكرام التفضل و طرح مسائل قيمة لتطوير الأسرة الجزائرية المسلمة
اظن ان رقي الاسرة المسلمة في الرجوع الى كتاب ربها و سنة نبيها صلى الله عليه و سلم و ليس الاخذ من الغرب
كما ان الله حثنا على العمل ولم يحدد رجل او انثى. فعمل المراة يزيدها ثقافة و تفتح و يجعلها عضوا مهما في المجتمع و ليس مجرد طباخة و غسالة و مربية..المراة الكسولة هي التي لا تهتم بعائلتها و لا تستطيع تلبية رغبات اسرتها سواء كانت عاملة او ماكثة

اين دليلك على قولك هذا ثم اي عمل هذا هل فيه اختلاط ام لا

وكم من رجل اعترض عن عمل المراة لعدة اسباب منها الغيرة و نقص الثقة و اعتبار المراة شخص جاهل لا يمكنه ردع الخطر.....تجده بعد سنوات عندما يكبر الاولاد اول مشجع لها لتعمل...

سببه التنازل و الركون الى الدنيا

و في الاخير الرجل حر في اختيار زوجة ماكثة بالبيت.لكن ما احلى المرأة الطموحة المثقفة التي مازالت تفتح الكتاب و تناقش زوجها و أولادها في مختلف المواضيع و تنصح أبناءها و تثقفهم.
اي كتاب تفتحه فرنسية ام كتاب انجليزية ام كتاب رياضيات ، لكن من الماكثات في البيوت حافظات لكتاب الله ، علمت اولادها كتاب ربها و سهرت عليهم ، منهن طالبات علم حفظن من المتون العلمية ربما دكارة في الجامعة لم يحصوهم فضلا انهم سمعو بهم
....ولا تقولوا لي ان المرأة التي درست في الجامعة ثم مكثت في البيت تستعمل و تتذكر مادرسته....كم من امرأة تتحسر لتنازلها عن العمل و كم من امراة وجدت نفسها في الشارع بعد وفاة زوجها
قضاء و قدر فلتحتسب
.....وكم من امرأة طلقت ...وكم من امراة عانت بخل زوجها و افتقار أبنائها....الاكتفاء المادي يجعل الأسرة سعيدة و لا تفكر فقط في نقص المصروف و الاكل..........كما ان المراة تعرف جيدا كيف تحافظ على نفسها ....
هذه العاملة من يضمن لها انها تتغيب عن العمل دون رخصة تصاب بحادث يطبق عليها القانون فيذهب مستقبلها ، من سيعول اولادها
.و هناك الكثيرات اللواتي سمعت عنهن و تعجبت-ماكثات في البيت و يخن أزواجهن......المرأة العاقلة العاملة المتدينة لا خوف عليها ولا خوف منها. انتهى
من المتهم هنا هل المرأة التي اطاعت امر ربها جلسة في بيتها معززة مكرمة ملكة في بيتها ، ام التي مرض قلبها ففكانت منها الخيانة هذا ليس دليلا على قولك

اليك يامن تدافعين عن عمل المراة

قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م - :
لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد .
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة … نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها .

[الزوجه المثاليه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة موسى عبد الله

اليك يامن تدافعين عن عمل المراة

قالت الكاتبـة الشهيرة آتي رود - في مقالـة نـُشِرت عام 1901م - :
لأن يشتغـل بناتنـا في البيوت خوادم أو كالخوادم ، خير وأخفّ بلاءً من اشتغالهن في المعامل حيث تـُصبح البنت ملوثـة بأدرانٍ تذهب برونق حياتها إلى الأبد .
ألا ليت بلادنا كبلاد المسلمين ، فيهـا الحِشمة والعفاف والطهارة … نعم إنه لَعَـارٌ على بلاد الإنجليز أن تجعـل بناتَهـا مثَلاً للرذائل بكثرة مخالطـة الرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء مـا يجعل البنت تعمل بمـا يُوافـق فطرتها الطبيعيـة من القيـام في البيت ، وتـرك أعمال الرجال للرجال سلامةً لِشَرَفِها .

البنات الخادمات يتعرضن للاغتصاب والسب وووووو عمل لانرضاه لبناتنا