|
|
|||||||
| قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
بســم الله الـرحمــن الرحيــم
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
اولا السلام عليكم ورحمة الله والله انه لشيئ عجاب ان يقرأ لحد الان 9 من الناس هذا الموضوع ولا يرد احد ولو ب شكرا 4حوف لا اكثر الله المستعان |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
بارك الله فيك و الله إن شخصية عمر بن الخطاب رضي الله عنه لأحب شخصية عندي بعد رسول الله طبعا
شكرا لك أخي الكريم على الموضوع الرائئئئئئئئئئئئئئئئع ![]() |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
وفيك بارك الله اخي الطاهر |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 5 | |||
|
وفيك بارك الله |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
بارك الله فيك وجزيت كل الخير |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
وفيكي بارك الله اللهم تب علينا |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 8 | |||
|
شكرا لك على الموضوع القيم و أطلب من الإخوة أن يتفاعلوا |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
جزيت خيرا أخي |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
شكرا على تفاعلك الأخت مصرية من الجزائر
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 11 | |||
|
واياكم ان شاء الله شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
مشكوووووووووووووووووووووووووووور على جهدك
|
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 14 | |||
|
جزاك الله خيرا ايها الاخ الكريم وبارك الله فيك |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 15 | |||
|
اعداد الشيخ على حشيش سادسًا من الروايات الصحيحة في قصة إسلام عمر
لقد بوّب الإمام البخاري في «صحيحه» في كتاب «مناقب الأنصار» بابًا رقم إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وتحت هذه الترجمة أخرج حديث فقال «حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال عمرو بن دينار سمعته قال قال عبد الله بن عمر رضي الله عنهما لما أسلم عمر، اجتمع الناس عند داره وقالوا صبأ عمر وأنا غلام فوق ظهر بيتي فجاء رجل عليه قباء من ديباج فقال قد صبأ عمر، فما ذاك ؟ فأنا له جار، قال فرأيت الناس تصدعوا عنه، فقلت من هذا ؟ قالوا العاص بن وائل» اهـ وأورده الحافظ ابن كثير في «البداية والنهاية» في إسلام عمر بن الخطاب قال ابن إسحاق وحدثني نافع مولى ابن عمر عن ابن عمر قال لما أسلم عمر قال أي قريش أنقل للحديث ؟ فقيل له جميل بن معمر الجمحي فغدا عليه، قال عبد الله وغدوت أتبع أثره، وأنظر ما يفعل وأنا غلام أعقل كل ما رأيت، حتى جاءه فقال له أعلمت يا جميل أني أسلمت ودخلت في دين محمد ؟ قال فوالله، ما راجعه حتى قام يجر رداءه، واتبعه عمر، واتبعته أنا، حتى إذا قام على باب المسجد صرخ بأعلى صوته يا معشر قريش، وهم في أنديتهم حول الكعبة، ألا إن ابن الخطاب قد صبا، قال يقول عمر من خلفه كذب، ولكني قد أسلمت، وشهدتُّ أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وثاروا إليه فما برح يقاتلهم ويقاتلونه حتى قامت الشمس على رؤوسهم، قال وطلع فقعد، وقاموا على رأسه وهو يقول افعلوا ما بدا لكم، فأحلف بالله أن لو قد كنا ثلاثمائة رجل لقد تركناها لكم، أو تركتموها لنا قال فبينما هم على ذلك، إذ أقبل شيخ من قريش عليه حُلَّةٌ حَبِرَةٌ وقميصُ مُوَشّى حتى وقف عليهم، فقال ما شأنكم ؟ فقالوا صبأ عمر، قال فمه، رجل اختار لنفسه أمرًا، فماذا تريدون ؟ أترون بني عدي يسلمون لكم صاحبكم هكذا ؟ خلوا عن الرجل قال فوالله لكأنما كانوا ثوبًا كشط عنه، قال فقلت لأبي بعد أن هاجر إلى المدينة يا أبت من الرجل الذي زجر القوم عنك بمكة يوم أسلمت وهم يقاتلونك ؟ قال ذاك أي بني، العاص بن وائل السهمي» وهذا إسناد جيد قوي، وهو يدل على تأخر إسلام عمر، لأن ابن عمر عرض يوم أحد وهو ابن أربع عشرة سنة، وكانت أحد في سنة ثلاث من الهجرة، وقد كان مميزًا يوم أسلم أبوه، فيكون إسلامه قبل الهجرة بنحو من أربع سنين، وذلك بعد البعثة بنحو تسع سنين، والله أعلم» اهـ قلت وأورد هذه القصة أيضًا الحافظ ابن كثير في كتاب «السيرة النبوية» نقلاً عن ابن إسحاق، ثم ذكر هذا التحقيق، وكذا ابن هشام في السيرة النبوية ح نقلاً أيضًا عن ابن إسحاق، وكذا ابن الأثير في «أسد الغابة» نقلاً عن ابن إسحاق، وأخرجه الحاكم من طريق ابن إسحاق وقال «صحيح على شرط مسلم» ووافقه الذهبي، وهو كما بينا آنفًا، قال ابن كثير «وهذا إسناد جيد قوي» اهـ قلت ويزداد قوة بأن البخاري أخرجه ح حيث قال «حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب، قال حدثني عمر بن محمد قال فأخبرني جدي زيد بن عبد الله بن عمر عن أبيه قال «بينما هو في الدار خائفًا إذ جاءه العاص بن وائل السهمي أبو عمرو عليه حلة حبرة وقميص مكفوف بحرير وهو من بني سهم وهم حلفاؤنا في الجاهلية فقال ما بالك ؟ قال زعم قومك أنهم سيقتلونني إن أسلمت قال لا سبيل إليك، بعد أن قالها أمنت فخرج العاص فلقي الناس قد سال بهم الوادي فقال أين تريدون ؟ فقالوا نريد هذا ابن الخطاب الذي صبأ قال لا سبيل إليه، فكرّ الناس» اهـ قلت هذا التحقيق يتبين الصحيح من السقيم في قصة إسلام عمر رضي الله عنه؛ أما الحديث الصحيح في قصة إسلام عمر بن الخطاب رضي الله عنه فهو حديث : عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قَالَ : لَمَّا أَسْلَمَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَالَ : أَيُّ قُرَيْشٍ أَنْقَلُ لِلْحَدِيثِ ؟ قِيلَ لَهُ : جَمِيلُ بْنُ مَعْمَرٍ الْجُمَحِيُّ ، قَالَ : فَغَدَا عَلَيْهِ ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : وَغَدَوْتُ أَتْبَعُ أَثَرَهُ أَنْظُرُ مَا يَفْعَلُ ، وَأَنَا غُلَامٌ ، وَجَمِيلُ بْنُ مَعْمَرٍ هُوَ جَدُّ نَافِعِ بْنِ عُمَرَ بْنِ جَمِيلِ بْنِ مَعْمَرٍ الْجُمَحِيُّ - أَعْقِلُ كُلَّمَا رَأَيْتُ ، حَتَّى جَاءَهُ فَقَالَ : أَمَا عَلِمْتَ يَا جَمِيلُ أَنِّي قَدْ أَسْلَمْتُ وَدَخَلْتُ فِي دِينِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ قَالَ : فَوَاللَّهِ ، مَا رَاجَعَهُ حَتَّى قَامَ يَجُرُّ رِجْلَيْهِ ، وَاتَّبَعَهُ عُمَرُ ، وَاتَّبَعْتُ أَبِي ، حَتَّى إِذَا قَامَ عَلَى بَابِ الْمَسْجِدِ صَرَخَ بِأَعْلَى صَوْتِهِ : يَا مَعْشَرَ قُرَيْشٍ - وَهُمْ فِي أَنْدِيَتِهِمْ حَوْلَ الْكَعْبَةِ - أَلَا إِنَّ عُمَرَ قَدْ صَبَا ، قَالَ : يَقُولُ عُمَرُ مِنْ خَلْفِهِ : كَذَبَ ، وَلَكِنْ قَدْ أَسْلَمْتُ وَشَهِدْتُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ ، قَالَ : وَثَارُوا إِلَيْهِ ، قَالَ : فَمَا بَرِحَ يُقَاتِلُهُمْ وَيُقَاتِلُونَهُ حَتَّى قَامَتِ الشَّمْسُ عَلَى رُءُوسِهِمْ ، قَالَ : وَطَلَحَ فَقَعَدَ ، وَقَامُوا عَلَى رَأْسِهِ وَهُوَ يَقُولُ : افْعَلُوا مَا بَدَا لَكُمْ ، فَأَحْلِفُ أَنْ لَوْ كُنَّا ثَلَاثَمِائَةِ رَجُلٍ لَقَدْ تَرَكْنَاهَا لَكُمْ أَوْ تَرَكْتُمُوهَا لَنَا ، قَالَ : فَبَيْنَاهُمْ عَلَى ذَلِكَ إِذْ أَقْبَلَ شَيْخٌ مِنْ قُرَيْشٍ عَلَيْهِ جُبَّةٌ حِبَرَةٌ وَقَمِيصٌ قُومِسُ حَتَّى وَقَفَ عَلَيْهِمْ فَقَالَ مَا شَأْنُكُمْ ؟ قَالُوا : صَبَا عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ ، قَالَ : فَمَهْ ، رَجُلٌ اخْتَارَ لِنَفْسِهِ أَمْرًا فَمَاذَا تُرِيدُونَ ؟ أَتَرَوْنَ بَنِي عَدِيِّ بْنِ كَعْبٍ يُسْلِمُونَ لَكُمْ صَاحِبَهُمْ ؟ هَكَذَا عَنِ الرَّجُلِ ، قَالَ : فَوَاللَّهِ لَكَأَنَّمَا كَانُوا ثَوْبًا كُشِفَ عَنْهُ ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : فَقُلْتُ لِأَبِي بَعْدَ أَنْ هَاجَرْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ : يَا أَبَتِ ، مَنِ الرَّجُلُ الَّذِي زَجَرَ الْقَوْمَ بِمَكَّةَ يَوْمَ أَسْلَمْتَ وَهُمْ يُقَاتِلُونَكَ ؟ قَالَ : ذَاكَ الْعَاصُ بْنُ وَائِلٍ السَّهْمِيُّ . أخرجه الإمام أحمد في ( فضائل الصحابة – رقم 372- ج1 – ص 344 قال الشيخ وصي الله عباس : إسناده حسن |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الخطاب, الفاروق |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc