|
|
|||||||
| قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
الذين يُنكرون الأسماءَ والصفاتِ ثلاثة أصناف
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 2 | |||
|
جزى الله شيخنا الجليل العلامة صالح الفوزان |
|||
|
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
كلام جميل |
|||
|
|
رقم المشاركة : 4 | ||||
|
اقتباس:
هناك فرق يعرفه طلاب الكتاتيب ...وهو الفرق بين الحكم بالعموم والحكم على الأعيان
ونصيحتي إليك أخي الفيلق تواضع واتهم نفسك قبل أن تعترض على عالم ( بله علماء ) وبكل جرأة تصفه ( أو تصفهم ) بالتناقض ! وما اخالك إلا أنك أحق بذاك الوصف وأهله ...غفر الله لك تابع ...وأقرأ ...وتمعن للفرق بين كلامك المتهافت وبين كلام العلماء الحكماء |
||||
|
|
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
أخي الفاضل وقع لك شيء من التجاوز في التعميم فأخطأت النتيجة
توضيح وبيان : - ليس كل من وقع في الكفر وقع الكفر عليه وليس كل من وقع في البدعة وقعت البدعة عليه - وهناك فرق بين من أراد الخير فأخطأه ومن أراد الشر فأصابه - البدع ليست على مرتبة واحدة، منها ما هو مخرج من دائرة أهل السنة ومنها ما هو ليس بمخرج من دائرة أهل السنة ، بعبارة موجزة = هناك بدع مكفرة وهناك بدع مفسقة وبينهما درجات ورتب، واستحضر في ذهنك من يقول بخلق القرآن ومن يقول بوحدة الوجود ومن يقول أن علي -رضي الله عنه - أولى بالنبوة من خير الورى -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- وهلمَّ سحباَ عفانا الله وإياكم من البدع وأهلها، وإليك بيان علمائنا المعاصرين ، رحم الله أمواتهم وحفظ أحياءهم التبيان : أهل السنَّة والجماعة منصفون في الحكم على الآخرين ، لا يرفعون الناس فوق ما يستحقون ، ولا ينقصون قدرهم ، ومن الإنصاف بيان خطأ المخطئ من أهل العلم والفضل ، والتأول له ، والترحم عليه ، كما أن من الإنصاف التحذير من خطئه ؛ لئلا يغتر أحد بمكانته فيقلده فيما أخطأ فيه ، وأهل السنَّة لا يتوانون عن الحكم على المخالف المتعمد للسنَّة بأنه مبتدع ضال . وقد وُجد في زماننا هذا من نال من الإمامين ابن حجر والنووي ، فحكم عليهما بأنهم مبتدعة ضالون ! ، وبلغت السفاهة ببعضهم أن قال بوجوب إحراق كتابيهما "فتح الباري" و "شرح مسلم " ! . وليس معنى هذا أنهما لم يخطئا في مسائل من الشرع ، وبخاصة في باب صفات الله تعالى ، وقد علَّق عليها علماؤنا ، وبينوها ، وردوا عليهما ، مع الترحم عليهما ، والثناء بما يستحقانه ، والدعاء لهما ، والوصية بالاستفادة من كتبهما ، وهذا هو الإنصاف الذي عُرف به أهل السنَّة والجماعة ، بخلاف من بدَّعهما ، وضلَّلهما ، وقال بإحراق كتبهما ، وبخلاف من استدل بكلامهما كأنه شرع منزَّل ، وجعل ما يعتقدانه هو الحق الذي لا ريب فيه ، وسنذكر ما يتيسر من كلام علمائنا ليقف المسلم على الإنصاف ، والعلم ، والحكم بالعدل على هذين الإمامين . 1-سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء : ما هو موقفنا من العلماء الذين أوَّلوا في الصفات ، مثل ابن حجر ، والنووي ، وابن الجوزي ، وغيرهم ، هل نعتبرهم من أئمة أهل السنَّة والجماعة أم ماذا ؟ وهل نقول : إنهم أخطأوا في تأويلاتهم ، أم كانوا ضالين في ذلك ؟ فأجابوا : " موقفنا من أبي بكر الباقلاني ، والبيهقي ، وأبي الفرج بن الجوزي ، وأبي زكريا النووي ، وابن حجر ، وأمثالهم ممن تأول بعض صفات الله تعالى ، أو فوَّضوا في أصل معناها : أنهم في نظرنا من كبار علماء المسلمين الذين نفع الله الأمة بعلمهم ، فرحمهم الله رحمة واسعة ، وجزاهم عنا خير الجزاء ، وأنهم من أهل السنة فيما وافقوا فيه الصحابة رضي الله عنهم وأئمة السلف في القرون الثلاثة التي شهد لها النبي صلى الله عليه وسلم بالخير ، وأنهم أخطأوا فيما تأولوه من نصوص الصفات وخالفوا فيه سلف الأمة وأئمة السنة رحمهم الله ، سواء تأولوا الصفات الذاتية ، وصفات الأفعال ، أم بعض ذلك . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم " انتهى . الشيخ عبد العزيز بن باز. الشيخ عبد الرزاق عفيفي . الشيخ عبد الله بن قعود "فتاوى اللجنة الدائمة"(3/241) . 2-وسئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله- : بالنسبة للعلماء الذين وقعوا في بعض الأخطاء في العقيدة ، كالأسماء والصفات ، وغيرها ، تمر علينا أسماؤهم في الجامعة حال الدراسة ، فما حكم الترحُّم عليهم ؟ . الشيخ : مثل مَن ؟ . السائل : مثل : الزمخشري ، والزركشي ، وغيرهما . الشيخ : الزركشي في ماذا ؟ . السائل : في باب الأسماء والصفات . فأجاب : "على كل حال ، هناك أناس ينتسبون لطائفة معينة شعارها البدعة ، كالمعتزلة مثلاً ، ومنهم الزمخشري ، فالزمخشري مُعتزلي ، ويصف المثْبِتِين للصفات بأنهم : حَشَوِية ، مُجَسِّمة ، ويُضَلِّلهم فهو معتزلي ، ولهذا يجب على مَن طالع كتابه "الكشاف" في تفسير القرآن أن يحترز من كلامه في باب الصفات ، لكنه من حيث البلاغة ، والدلالات البلاغية اللغوية جيد ، يُنْتَفع بكتابه كثيراً ، إلا أنه خَطَرٌ على الإنسان الذي لا يعرف في باب الأسماء والصفات شيئاً ، لكن هناك علماء مشهودٌ لهم بالخير ، لا ينتسبون إلى طائفة معينة مِن أهل البدع ، لكن في كلامهم شيءٌ من كلام أهل البدع ؛ مثل ابن حجر العسقلاني ، والنووي رحمهما الله ، فإن بعض السفهاء من الناس قدحوا فيهما قدحاً تامّاً مطلقاً من كل وجه ، حتى قيل لي : إن بعض الناس يقول : يجب أن يُحْرَقَ " فتح الباري " ؛ لأن ابن حجر أشعري ، وهذا غير صحيح ، فهذان الرجلان بالذات ما أعلم اليوم أن أحداً قدَّم للإسلام في باب أحاديث الرسول مثلما قدَّماه ، ويدلك على أن الله سبحانه وتعالى بحوله وقوته - ولا أَتَأَلَّى على الله - قد قبلها : ما كان لمؤلفاتهما من القبول لدى الناس ، لدى طلبة العلم ، بل حتى عند العامة ، فالآن كتاب " رياض الصالحين " يُقرأ في كل مجلس , ويُقرأ في كل مسجد ، وينتفع الناس به انتفاعاً عظيماً ، وأتمنى أن يجعل الله لي كتاباً مثل هذا الكتاب ، كلٌّ ينتفع به في بيته ، وفي مسجده ، فكيف يقال عن هذين : إنهما مبتِدعان ضالان ، لا يجوز الترحُّم عليهما ، ولا يجوز القراءة في كتبهما ! ويجب إحراق " فتح الباري " ، و " شرح صحيح مسلم " ؟! سبحان الله ! فإني أقول لهؤلاء بلسان الحال ، وبلسان المقال : أَقِلُّوا عليهمُ لا أبا لأبيكمُ مِن اللومِ * أو سدوا المكان الذي سدوا من كان يستطيع أن يقدم للإسلام والمسلمين مثلما قدَّم هذان الرجلان ، إلا أن يشاء الله ، فأنا أقول : غفر الله للنووي ، ولابن حجر العسقلاني ، ولمن كان على شاكلتهما ممن نفع الله بهم الإسلام والمسلمين ، وأمِّنوا على ذلك " انتهى . "لقاءات الباب المفتوح"(43/السؤال رقم 9) . 3-وسئل الشيخ صالح بن فوزان الفوزان- حفظه الله- : لقد ظهر بين طلاب العلم اختلاف في تعريف المبتدع ، فقال بعضهم : هو من قال أو فعل البدعة ، ولو لم تقع عليه الحجة ، ومنهم من قال لابد من إقامة الحجة عليه ، ومنهم من فرَّق بين العالم المجتهد وغيره من الذين أصلوا أصولهم المخالفة لمنهج أهل السنة والجماعة ، وظهر من بعض هذه الأقوال تبديع ابن حجر والنووي ، وعدم الترحم عليهم ؟ فأجاب : " أولاً: لا ينبغي للطلبة المبتدئين وغيرهم من العامة أن يشتغلوا بالتبديع والتفسيق ؛ لأن ذلك أمر خطير وهم ليس عندهم علم ودراية في هذا الموضوع ، وأيضاً هذا يُحدث العداوة والبغضاء بينهم ، فالواجب عليهم الاشتغال بطلب العلم ، وكف ألسنتهم عما لا فائدة فيه ، بل فيه مضرة عليهم ، وعلى غيرهم . ثانياً: البدعة : ما أحدث في الدين مما ليس منه ؛ لقوله صلى الله عليه وسلم : ( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد ) - رواه البخاري - ، وإذا فعل الشيء المخالف جاهلاً : فإنه يعذر بجهله ، ولا يحكم عليه بأنه مبتدع ، لكن ما عمله يعتبر بدعة . ثالثاً: من كان عنده أخطاء اجتهادية تأوَّل فيها غيره ، كابن حجر ، والنووي ، وما قد يقع منهما من تأويل بعض الصفات : لا يُحكم عليه بأنه مبتدع ، ولكن يُقال : هذا الذي حصل منهما خطأ ، ويرجى لهما المغفرة بما قدماه من خدمة عظيمة لسنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فهما إمامان جليلان ، موثوقان عند أهل العلم " انتهى . "المنتقى من فتاوى الفوزان" (2/211 ، 212) . 4- وقال الشيخ محمد ناصر الدين الألباني- رحمه الله- : " مثل النووي ، وابن حجر العسقلاني ، وأمثالهم ، من الظلم أن يقال عنهم : إنهم من أهل البدع ، أنا أعرف أنهما وافقوا " الأشاعرة " ، لكنهما ما قصدوا مخالفة الكتاب والسنَّة ، وإنما وهِموا ، وظنُّوا أنما ورثوه من العقيدة الأشعرية : ظنوا شيئين اثنين : أولاً: أن الإمام الأشعري يقول ذلك ، وهو لا يقول ذلك إلاَّ قديماً ؛ لأنه رجع عنه . وثانياً: توهموه صواباً ، وليس بصواب . انتهى من (شريط رقم 666) "من هو الكافر ومن هو المبتدع ". فرحم الله الإمامين : النووي وابن حجر ، وغفر لهما ما أخطآ فيه . |
||||
|
|
رقم المشاركة : 6 | |||
|
قال الإمام شمس الدين الذهبي-رحمه الله- في "السير"(5/271): ( ثم إن الكبير من أئمة العلم إذا كثر صوابه، وعلم تحريه للحق، واتسع علمه، وظهر ذكاؤه، وعرف صلاحه وورعه وإتباعه يغفر له زللـهُ ، ولا نضلله ونطرحه، وننسى محاسنه نعم؛ ولا نقتدي به في بدعته وخطئه، ونرجو له التوبة من ذلك) وقال- رحمه الله-في"السير" (14/40): ( ولو أنَّا كُلَّما أخطأ إمام في اجتهاد في آحاد المسائل خطأً مغفوراً له؛ قمنا عليه وبدَّعناه وهجرناه، لَـمَا سلم معنا لا "ابن نصر" ولا "ابن مندة" ولا من هو أكبر منهما، واللهُ هو هادي الخلق إلى الحق، وهو ارحم الراحمين، فنعوذ باللهِ من الهوى و الفضاضة). |
|||
|
|
رقم المشاركة : 7 | |||
|
شكرا على هذا الطرح المفيد اخي... |
|||
|
|
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
|
|
رقم المشاركة : 9 | |||
|
جزاك الله خيرا يا ابى الحارث
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 10 | |||
|
طبعا اهل السنة هم الحشوية الذي قال ان لله يد لا كالايادي وجسم لا كالالجسام وووووالخ رغم ان الاية واضحة محكمة ليس كمثله شيء محكمة لايشبه شيء ولايشبه شيء........هل فهمت نعم فهمت يا mom147 فهمت "ولله الحمد" أن أهل السنة والجماعة: هم الذين اجتمعوا على الأخذ بسنة النبي صلّى الله عليه وسلّم، والعمل بها ظاهراً وباطناً في القول والعمل والاعتقاد. وطريقتهم في أسماء الله وصفاته كما يأتي: أولاً - في الإثبات: فهي إثبات ما أثبته الله لنفسه في كتابه، أو على لسان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، من غير تحريف، ولا تعطيل، ومن غير تكييف، ولا تمثيل. ثانياً - في النفي: فطريقتهم نفي ما نفاه الله عن نفسه في كتابه، أو على لسان رسوله صلّى الله عليه وسلّم، مع اعتقادهم ثبوت كمال ضده لله تعالى. ثالثاً - فيما لم يرد نفيه، ولا إثباته مما تنازع الناس فيه كالجسم، والحيز والجهة ونحو ذلك، فطريقتهم فيه التوقف في لفظه فلا يثبتونه، ولا ينفونه لعدم ورود ذلك، وأما معناه فيستفصلون عنه، فإن أُريد به باطل يُنزه الله عنه ردوه، وإن أريد به حق لا يمتنع على الله قبلوه. وهذه الطريقة هي الطريقة الواجبة، وهي القول الوسط بين أهل التعطيل، وأهل التمثيل. وقد دل على وجوبها العقل، والسمع: فأما العقل: فوجه دلالته أن تفصيل القول فيما يجب، ويجوز، ويمتنع على الله تعالى لا يدرك إلا بالسمع، فوجب اتباع السمع في ذلك بإثبات ما أثبته، ونفي ما نفاه، والسكوت عما سكت عنه. وأما السمع: فمن أدلته قوله تعالى: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ } [الأعراف: 180] ، وقوله: { لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ } [الشورى: 11] . وقوله: { وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ } [الإسراء: 36] . فالآية الأولى: دلت على وجوب الإثبات من غير تحريف ولا تعطيل؛ لأنهما من الإلحاد. والآية الثانية: دلت على وجوب نفي التمثيل. والآية الثالثة: دلت على وجوب نفي التكييف، وعلى وجوب التوقف فيما لم يرد إثباته أو نفيه. وكل ما ثبت لله من الصفات فإنها صفات كمال، يحمد عليها، ويثنى بها عليه، وليس فيها نقص بوجه من الوجوه. فجميع صفات الكمال ثابتة لله تعالى على أكمل وجه. وكل ما نفاه الله عن نفسه فهو صفات نقص، تنافي كماله الواجب، فجميع صفات النقص ممتنعة على الله تعالى لوجوب كماله. وما نفاه الله عن نفسه فالمراد به انتفاء تلك الصفة المنفية وإثبات كمال ضدها، وذلك أن النفي لا يدل على الكمال حتى يكون متضمناً لصفة ثبوتية يحمد عليها، فإن مجرد النفي قد يكون سببه العجز فيكون نقصاً، الشيخ العثيمين رحمه الله. |
|||
|
|
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
اقتباس:
فوالله لن تجد من علمائنا من يقول بالجسم إلا ما تفترونه عليهم زورا و سنخرج الدليل على كذبكم ... و أعلم أنك مجرد ناقل و لا تتحقق من النقل و تسحن بهم الظن ... الآية التي ذكرتها محكمة و نحن نؤمن بها و لا نخرج عليها .. فنحن لا نقول أن لله يد مثل الأيدي التي تعلمها بل نقول أن لله يد تليق بجلاله و الدليل من القرآن و السنة فقط .. أما أنتم فتقولون أن الله ليس له يد بعقولكم فقط .. فهل أحطتم به علما أم أتاكم من الأحاديث الصحيحة ما لم يأتنا ؟ نحن دليلنا الله تعالى و رسوله فقط و من يقول كلام ليس فيه دليل من القرآن و السنة فهو رأيه و لآ نتخذه ديانة .. فمن الظال ؟من يتخذ دينه من هواه أم من يتخذ دينه من كتاب الله تعالى و سنة نبيه صلى الله عليه و سلم كما فهمه السلف الصالح من الأولين ... أعجب كيف تتدعون استعمال العقل في التأويل و تتركون عقولكم عند اختيار مصدر العقيدة ... |
||||
|
|
رقم المشاركة : 12 | |||
|
في الحقيقة الأشاعرة وقعوا في التشبيه في ألاول لذالك هربوا الى التعطيل والتحريف
|
|||
|
|
رقم المشاركة : 13 | |||
|
بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
|
|
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
يابني انت لم تفهم بعد ليس، اهل السنة من الاشاعرة والماتردية، منزهة لايشبهون الله عز وجل بشيء، لا كما يقول المخالف ان ادم يشبه الله ، كما قال التوجري، في كتابه، خلق الانسان على هيئة الرحمان ، تعالى الله علوا كبيرا ، سبوح قدوس رب الملائكة والروح، من المشبه يابني،ادرج فهذا ليس مكانك. |
||||
|
|
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
اقتباس:
قاعدة التعطيل سببه اعتقاد التشبيه: وقد وضح هذه القاعدة العلامة الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله تعالى ، وبين أن أصل البلاء وأسه هو تنجس القلب وتلطخه وتدنسه بأقذار التشبيه ، فإذا سمع ذو القلب المتنجس بأقذار التشبيه صفة من صفات الكمال ، التي أثنى الله بها على نفسه ، كنزوله إلى سماء الدنيا في ثلث الليل الأخير ، وكاستوائه على عرشه ، وكمجيئه يوم القيامة ، وغير ذلك من صفات الجلال والكمال ، فإن أول ما يخطر في ذهنه أن هذه الصفة تشبه صفة الخلق ، فيكون قلبه متنجساً بأقذار التشبيه ، لا يقدّر الله حق قدره ، ولا يعظم الله حق عظمته ، حيث يسبق إلى ذهنه أن صفة الخالق تشبه صفة المخلوق ، فيكون أولا نجس القلب متقذراً بأقذار التشبيه ، فيدعوه شؤم هذا التشبيه إلى أن ينفي صفة الخالق – جلّ وعلا – عنه ، بادعاء أنها تشبه صفات المخلوق ، فيكون أولاً مشبهاً ، وثانياً معطلاً، فصار ابتداء وانتهاءً متهجماً على رب العالمين ، ينفي صفاته عنه بادعاء أن تلك الصفة لا تليق به . |
||||
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أصناف, الأسماءَ, الذين, ثلاثة, يُنكرون, والصفاتِ |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc