
بعد ضياع جواله من المحل ....ضن ان الغرض من السرقة الهاتف...فذهب إلى مركز الشرطة لتقديم بلاغ
ضياع الهاتف وضن أن الامر انتهى الى هذا الحد.....استمرفي نشاطه اليومي بعد أشهر قلائل
يأتيه استدعاء من مركز الشرطة بالولاية يتساءل المسكين عن سبب الاستدعاء .......يذهب الى عين المكان
لتوجه له تهم بين سب وشتم من شريحته لأكثر من شخص ومن بينهم زوجة ...تم السب والشتم ليس
عن طريق مكالمات بل عن طريق رسائل نصية ليتذكر الضحية المتهم انه نسي اغلاق الشريحة من الوكالة الخاصة
وتم توجيه ملف القضية الى العدالة للفصل في الامر.......ليجد نفسه متهم بريء عند قلب من لا يرحم
حقيقة القانون لا يحمي المغفلين ........لكن اين نحن من اخلاق الاسلام أين وصل استهتار بعض الشباب
طرحتها للعبرة. احذروا ....يارب فرج كربه وهمه يارب

jتحيتي