لا بن بوزيد داهية ـو لا النقابة غبية ـو لا المعلم نية
انما النفوس الامارة بالسوء تغلبت على البشر الا على من رحم ربي .
- الوزير وهو الدي من الفروض يحرس على قطاع التربية و عماله ، ينظر الى العمال بعين فرعون المتجبر الدي يحي و يميت .
- و الموظف ، من اجل امتيازات(كي لا يسجل غائب، الحصول على توقيت عمل اسبوعي يساعده ، العمل في الامانة في الامتحانات الرسمية ، انتداب....و القائمة طويلة ) من طرف مسؤوله ، يعمل بالوشاية و ضرب الشية ذهابا و ايابا .
و في بعض الاحيان الوشاية من اجل الوشاية و ضرب الشية من اجل ضرب الشية ، لان صلب هدا الموظف هكذا .
و في ظل كل هدا الصراع بين هؤلاء الدين ذكرتهم و اصحاب الضمائر لا يزال قائما. و هدا هو الصراع الحضاري .