السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
يقول المولى عزوجل في كتابه الكريم:
((وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ ۖ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا )) ...
في هذا الزمن الذي كثرت فيه فتن الشهوات و الشبهات لم يعد للمسلم إلا إلتزام الصحبة الصالحة
التي تذكره دائما بالله إذا غفل و ضعف إيمانه...
و لكن سؤالي المطروح هو كالآتي:
إذا حدث و لم يكن في المحيط الذي تسكن فيه صحبة صالحة
كيف سيكون رد فعلك ..هل تعتزل الناس و تكون غير إجتماعي ؟ أم تصبر على الأذى؟
أرجو تفاعلكم مع هذا الموضوع و شكرا...