'ليس باسمنا ليس باسم فلسطين ايها القتلة': بيان جماعي لكتاب فلسطينيين

[jadid]

'ليس باسمنا ليس باسم فلسطين ايها القتلة': بيان جماعي لكتاب ومثقفين فلسطينيين يتضامن مع الثورة السورية


لندن 'القدس العربي': تحت عنوان 'ليس باسمنا ليس باسم فلسطين ترتكب الجرائم أيها القتلة' صدر بيان فلسطيني جماعي يطلب الانتساب إلى رابطة الكتاب السوريين تضامنا مع الشعب السوري جاء فيه.
يشرفنا نحن الكتاب الفلسطينيين الموقعين على هذا البيان أن نتقدم بطلب انضمام جماعي إلى رابطة الكتاب السوريين التي أعلن عن تأسيسها مؤخراً، من قبل كتاب ومثقفي سوريا الأحرار، أولئك الذين يقفون في صفوف شعبهم وهو يصعد سلم حريته الذي لطخته يد الطاغية بالدم، إن تأسيس رابطة الكتاب السوريين يشكل رافعة أساسية في ثورة سوريا ويضع المثقف الحقيقي في موقعه الى جانب شعبه كشريك فاعل في بناء سوريا الجديدة والخلاص من استبداد حكم العائلة نحو نظام مدني تعددي ديمقراطي قائم على حق المواطنة، يفتح المجال امام حرية التعبير والإبداع ويحرم النظام من تزييف إرادة المثقف السوري الحر عبر أطر فارغة وخاوية استولت على مقدرات الثقافة وصادرت دوره وزيفت إرادته، وكانت دائما أداة بيد الطاغية وأجهزته.
إن سوريا بحاجة اليوم، اكثر من أي وقت مضى، الى هذا الصوت الناضج الصاعد من قلبها، الذي يعزز وحدتها الوطنية ويجعل من تعددية مجتمعها ومكوناته الغنية سببا للقوة وإثراء المضمون وقاعدة للبناء الديمقراطي.
لقد سمعنا، مؤخرا، ممثل النظام السوري في مجلس الأمن يستعمل القضية الفلسطينية ومسيرتها المؤلمة والمشرفة للتغطية على جرائمه المروعة في سوريا. نقول للنظام السوري وممثليه: ليس باسمنا، ليس باسم فلسطين ترتكب الجرائم في سوريا الحبيبة، أيها القتلة. لا تجعلوا من قضيتنا العادلة قناعا لجرائمكم اللانسانية بحق إخوتنا السوريين. إن الشعب السوري هو من تبنى القضية الفلسطينية تاريخيا وقدم لأجلها الشهداء، وليس سياسات نظامكم التي نحتفظ منها بذكريات مؤلمة، ولن ننسى أدوارها في مجازر تل الزعتر في 1976، والعدوان الرهيب على مخيم نهر البارد بطرابلس في 1983، وحصار المخيمات في بيروت 1985، وغيرها من أعمال تسببت مرارا بضرب الوحدة الوطنية الفلسطينية. لا تستعملوا اسم فلسطين فهي لم تعد ورقتكم الرابحة.
إن سوريا موحدة وحرة وديمقراطية هي ما تحتاجه فلسطين، وهي سوريا التي تولد اليوم من رحم ثورة دامية فجرها شعب عظيم. نحن واثقون من أن اسم فلسطين سيظل في القلب من هذا الشعب الشجاع الثائر ونخبته المثقفة.
والموقعون هم من أهم اسماء الثقافة والكتاب الفلسطينية وبلغوا اكثر من مئة موقع وكان بينهم: حنا ابو حنا (شاعر) مريد البرغوثي (شاعر وكاتب)، طاهر رياض (شاعر)، غسان زقطان (شاعر) زهير أَبو شايب (شاعر)، عزمي بشارة (مفكر)، محمود الريماوي (قاص وروائي)، معن البياري (قاص وصحافي)، يوسف أَبو لوز (شاعر)، نجوان درويش (شاعر)، ربعي المدهون (روائي)، عادل بشتاوي (كاتب روائي وباحث)، انطوان شلحت (كاتب وناقد)، فخري صالح (ناقد)، حسين شاويش (كاتب)، حزامة حبايب (قاصة وروائية)، نصر جميل شعث (شاعر)، أحمد أبو مطر (ناقد أكاديمي وباحث وناشط)، محمد خليل (قاص)، يوسف عبد العزيز (شاعر)، موسى برهومة (كاتب)، عيسى الشعيبي (كاتب)، موسى حوامدة (شاعر)، نائل بلعاوي (شاعر)، خليل قنديل (قاص)، غازي الذيبة (شاعر)، وسام جبران (شاعر وموسيقي)، عمرشبانة (شاعر)، قصي اللبدي (شاعر)، علي العامري (شاعر)، جهاد هديب (شاعر)، زياد خداش (قاص وكاتب)، ناصر رباح (.شاعر)، باسم النبريص'(شاعر وكاتب)، راجي بطحيش (كاتب)، شاهر خضره (شاعر)، رائد وحش (شاعر)، أسماء عزايزة (شاعرة.)، محمود ابو هشهش'(شاعر)، خضر محجز (روائي وشاعر وباحث وناقد أكاديمي)، باسل أَبو حمدة (كاتب)، إِيراهيم جابر إِبراهيم (قاص)، عبد الله أَبو بكر (شاعر). أُسامة الرنتيسي (كاتب)، عصام السعدي (شاعر)، خالد جمعة (شاعر)، نعيم الخطيب (كاتب)، أكرم ابو سمرة (شاعر)، حنين جمعه (شاعرة)، أحمد يعقوب ( شاعر)، طارق العربي (شاعر)، يوسف الديك (شاعر وروائي)، مهند صلاحات (كاتب ومخرج)، محمد مشارقة (شاعر)، توفيق العيسى (كاتب وصحفي)، باسمة تكروري (كاتبة)، نجوى شمعون (شاعرة)، محمد السالمي (شاعر)، هاني السالمي (روائي)، بلال سلامة (شاعر)، اسامة ابو عواد ( كاتب)، جبر شعت ( شاعر)، يوسف القدرة) شاعر)، نسمة العكلوك (كاتبة)، عثمان حسين (شاعر)، رزق البياري (شاعر)، ياسر الوقاد (شاعر)، صبحي حمدان) كاتب)، عماد 'محسن'(كاتب)، ليلي فيوليت ( شاعرة)، تيسير محيسن (قاص وناقد وناشط سياسي)، فايز السرساوي (فنان تشكيلي وشاعر)، رجب أبو سرية (قاص وكاتب مقال سياسي)، فؤاد حمادة (ناقد أكاديمي وباحث وناشط سياسي)، مي نايف (ناقدة أكاديمية وباحثة وناشطة جندر)، يسري الغول (قاص وناقد)، حسين أبو النجا (قاص وباحث أكاديمي)، ناصر عليوة (ر وائي وناقد)، عبد الكريم عليان (كاتب وباحث تربوي)، ولاء تمراز (باحث وكاتب سياسي)، عمر شعبان (كاتب وباحث)، حسن مي (كاتب وناقد أكاديمي)، معن سمارة (شاعر وصحفي)، محمد حسونة (أكاديمي وناقد)، عون أبو صفية (روائي)، عاطف حمادة (شاعر وناقد أكاديمي)، غياث المدهون (شاعر)، رجاء غانم (شاعرة)، طارق الكرمي ( شاعر)، أحمد الأشقر، ( شاعر)، علي أبو خطاب (شاعر وكاتب)، دنيا الأمل اسماعيل (شاعرة)، اسراء كلش (كاتبة قصصية)، موسى أبو كرش (شاعر وقاص.)، عبد الفتاح شحادة (شاعر وروائي)، ياسر أبو جلالة (شاعر وفنان تشكيلي)، خليل حسونة، (شاعر وروائي)، مهيب البرغوثي (شاعر)، عبد الناصر عامر( شاعر وفنان تشكيلي(، نضال الحمارنة (كاتبة)، أشرف عمرو (كاتب وإعلامي)، أسماء ناصر أبو عياش (كاتبة وصحفية)، مايا أبو الحيات (كاتبة)، زينات أبو شاويش (كاتبة)، سوزان سلامة (شاعرة).'

[جرح الايام]

بارك الله في كل عربي شريف لم يرضى بالظلم

[المتوكل على الله.]

يا اخي لا تتعب نفسك فالمؤيد للاحرار الذين يحمون الاطفال والنساء وضد المجرمين والقتلة متاكد ويعرف اسلايبهم الدنيئة في استغلال محنة فلسطين او غيرها اما مؤيدي الشبيحة المجرميم فتاكد انهم لن يغيرو رايهم ويصفون كتاب سوري(اكبر مثقفي العرب)ا وفلسطين با نهم وهابيين وارهابيين

[صقر القدس]

كثيرون من استغلوا القضية الفلسطينية لتحقيق مآربهم الدنيوية الخبيثة وكثير من حقق ثروات هائلة وها هم اتباع النطام الهالك يصعدون على ظهر القضية الفلسطينية لتغطية جرائمهم الدموية وان شاء الله نهايتهم باتت قريبة جدا ...فلتستمر الثورة المجيدة أيها الشعب السوري فالنصر اقترب وما النصر الا صبر ساعة...

[أبو هاجر القحطاني]

لن يكون غريبا على من استغل مأساة الحسين رضي الله عنه وسفك دماء المسلمين وتآمر مع أعداء الامة تحت شعار الولاء لآل البيت أن يستغل معاناة اخواننا الفلسطينيين ليحارب شعبه تحت شعار المقاومة والممانعة الزائفة

[ابومحمدالسعيد]

بارك الله فيك

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jadid

' ليس باسمنا ليس باسم فلسطين ايها القتلة ': بيان جماعي لكتاب و مثقفين فلسطينيين يتضامن مع الثورة السورية.

جاء فيه.
يشرفنا نحن الكتاب الفلسطينيين الموقعين على هذا البيان أن نتقدم بطلب انضمام جماعي إلى رابطة الكتاب السوريين التي أعلن عن تأسيسها مؤخراً، من قبل كتاب ومثقفي سوريا الأحرار، أولئك الذين يقفون في صفوف شعبهم وهو يصعد سلم حريته الذي لطخته يد الطاغية بالدم، إن تأسيس رابطة الكتاب السوريين يشكل رافعة أساسية في ثورة سوريا ويضع المثقف الحقيقي في موقعه الى جانب شعبه كشريك فاعل في بناء سوريا الجديدة والخلاص من استبداد حكم العائلة نحو نظام مدني تعددي ديمقراطي قائم على حق المواطنة، يفتح المجال امام حرية التعبير والإبداع ويحرم النظام من تزييف إرادة المثقف السوري الحر عبر أطر فارغة وخاوية استولت على مقدرات الثقافة وصادرت دوره وزيفت إرادته، وكانت دائما أداة بيد الطاغية وأجهزته.
إن سوريا بحاجة اليوم، اكثر من أي وقت مضى، الى هذا الصوت الناضج الصاعد من قلبها، الذي يعزز وحدتها الوطنية ويجعل من تعددية مجتمعها ومكوناته الغنية سببا للقوة وإثراء المضمون وقاعدة للبناء الديمقراطي.
لقد سمعنا، مؤخرا، ممثل النظام السوري في مجلس الأمن يستعمل القضية الفلسطينية و مسيرتها المؤلمة و المشرفة للتغطية على جرائمه المروعة في سوريا.
نقول للنظام السوري و ممثليه: ليس باسمنا، ليس باسم فلسطين ترتكب الجرائم في سوريا الحبيبة، أيها القتلة.
لا تجعلوا من قضيتنا العادلة قناعا لجرائمكم اللانسانية بحق إخوتنا السوريين.
إن سوريا موحدة وحرة وديمقراطية هي ما تحتاجه فلسطين، وهي سوريا التي تولد اليوم من رحم ثورة دامية فجرها شعب عظيم.

كان من الأفضل لهؤلاء الشعراء المسترزقة على الكلمات أن يحملوا السلاح ليجاهدوا لتحرير فلسطين و لكنهم تعودوا على اللجوء للعواصم العربية و الفنادق للتسول من الدول العربية...نحن نحترم المواطنين الفلسطينيين العاديين في الشوارع لكن الشخصيات القيادية و الشعراء إلى مزبلة التاريخ لم يقدموا شيئا للقضية المهزلة و تسميها مسيرة مشرفة قدموا فقط الكلمات الخاوية التي لا تغني و لا تسمن من جوع .
أصلا هذا البيان لا قيمة له من الناحية الواقعية لأنه لن يضيف شيئا و هو يدخل ضمن تفنن العرب تاريخيا في إلقاء الخطابات الخاوية.
كما أعلمك أن كاتب المقال مخطىء لأنه ظن أن القضية الفلسطينية هي شأن فلسطيني و هنا خطأ كبير في التقدير القضية الفلسطينية يساندها المسلمون حتى لا أقول العرب حتى لا تكون هناك عصبية للعرب و إنما المسلمون يحبون أرض المقدس لأن بها أماكن مقدسة و ليس لعيون الفلسطينيين.

[ابومحمدالسعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

كان من الأفضل لهؤلاء الشعراء المسترزقة على الكلمات أن يحملوا السلاح ليجاهدوا لتحرير فلسطين و لكنهم تعودوا على اللجوء للعواصم العربية و الفنادق للتسول من الدول العربية...نحن نحترم المواطنين الفلسطينيين العاديين في الشوارع لكن الشخصيات القيادية و الشعراء إلى مزبلة التاريخ لم يقدموا شيئا للقضية المهزلة و تسميها مسيرة مشرفة قدموا فقط الكلمات الخاوية التي لا تغني و لا تسمن من جوع .
أصلا هذا البيان لا قيمة له من الناحية الواقعية لأنه لن يضيف شيئا و هو يدخل ضمن تفنن العرب تاريخيا في إلقاء الخطابات الخاوية.

من بفضح النظام الهالك باذن الله تقولون عنه الى مزبلة التاريخ

و ان كان لابد من الذهاب الى مزبلة التارخ فليذهب اليها كل من ساند حاكما ظالما قتل شعبة ارضاءا لاسياده

و ليذهب الى مزبلة التاريخ كل عميل حرس 45 سنة لليهود حدودهم

و ليذهب الى مزبلة التاريخ من يدعي المقاومة و كاذب و جنوده يحاربون جنبا الى جنب مع امريكا

و ليذهب الى مزبلة التاريخ كل مزور للتاريخ و الحقائق و افسد دينة بان اتخذ عليا الهال

الى مزبلة التاريخ كل من ساند او دافع عن العلوية عبيد البشر

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالسعيد

من بفضح النظام الهالك باذن الله تقولون عنه الى مزبلة التاريخ
و ان كان لابد من الذهاب الى مزبلة التارخ فليذهب اليها كل من ساند حاكما ظالما قتل شعبة
و ليذهب الى مزبلة التاريخ كل عميل حرس 45 سنة لليهود حدودهم

و ليذهب الى مزبلة التاريخ من يدعي المقاومة و كاذب و جنوده يحاربون جنبا الى جنب مع امريكا
و ليذهب الى مزبلة التاريخ كل مزور للتاريخ و الحقائق و افسد دينة بان اتخذ عليا الهال
الى مزبلة التاريخ كل من ساند او دافع عن العلوية عبيد البشر

يبدو أنك تقصد الجزيرة و العربية و حلفاؤهما مزوري الحقائق و التاريخ و الأحداث هؤلاء هم عبيد البشر...بالفعل يستحقون الذهاب إلى مزبلة التاريخ و ستلعنهم الأجيال لا محالة.

[ابومحمدالسعيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

يبدو أنك تقصد الجزيرة و العربية و حلفاؤهما مزوري الحقائق و التاريخ و الأحداث هؤلاء هم عبيد البشر...بالفعل يستحقون الذهاب إلى مزبلة التاريخ و ستلعنهم الأجيال لا محالة.

كلا بل اقصد النظام السورى

ألم تعلم ان سوريا حاربت مع امريكا ضد العراق من 1992 الى 2006
و عدد الجنود الظاهري 7400 جندي

اما عبيد البشر

و سأعطيك مثالا بسيط و هو عبد الحسين و عبد العلي و عبد المهدي و عبد فاطمة

سؤال من هم عبيد البشر

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابومحمدالسعيد

كلا بل اقصد النظام السورى

ألم تعلم ان سوريا حاربت مع امريكا ضد العراق من 1992 الى 2006
و عدد الجنود الظاهري 740 جندي

و سأعطيك مثالا بسيط و هو عبد الحسين و عبد العلي و عبد المهدي و عبد فاطمة

سؤال من هم عبيد البشر

فضل أهل البيت باق و سيبقى إلى أبد الدهر و حبهم و تقديرهم شأن عظيم الرسول الأعظم محمد "صلى الله عليه و على آله و صحبه" دعانا إلى ذلك أنظر إلى ردك لم تقل حتى الحسين رضي الله عنه على أقل تقدير و العلي و فيها الكثير من الإستهزاء لا أحد يعبد علي و الحسين هذه الخرافات معششة في رؤوسكم فقط و هذا إستغلال فقط للدين و ليس نيتكم الدين الإسلامي و المشكلة ليست في عمر أو في الحسين أو غيرهم و كما يقال حق يراد به باطل...الأعضاء يتعمدون إلى التركيز على القشور في المذاهب و لكن الجوهر شيء آخر للهروب من الحقائق تذكر أهل البيت من بعض المتشيعيين أفضل من تناسيهم المطلق و المثير للسخرية أن أغلبية المسلمون لو سألتهم عن الحسين لا يكادون يعرفونهم من كثرة المبالغة و التعمد فقط في الحديث عن عمر بن الخطاب و أبو بكر الصديق و أم المؤمنين عائشة الذي لا أنكر فضلهما و لكن الدين الإسلامي ساهم فيه الآلاف من البشرو ليس فقط عمر بن الخطاب و لكن للأسف .
أنت تسيء للكثير من المؤمنين بقولك أنهم يعبدون البشر في العراق و في البحرين و في إيران و دول شرق آسيا و في كل العالم الإسلامي.
الدين أو الطائفية هي عامل و لكن هناك عوامل أخرى محددة للنزاع فلا تغتر و تبقى تكرر عبيد البشر لا يمكنك تغيير العالم الله قدر أن يكون هناك شيعة و سنة و نصارى و يهود لا يمكنك إيقاف عجلة التاريخ و لله الحكمة في ذلك.
أنت قلت سوريا حاربت مع أمريكا أوليست السعودية أكبر حليف لأمريكا و تفعل ما تأمرها بها لمبررات معروفة تتعلق بالحكم فقط الدولة السورية تعرف مصلحتها أين و من حقها أن تتحالف مع أي طرف هذا شأن سوري.

[amari DKY]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ينابيع الصفاء

كان من الأفضل لهؤلاء الشعراء المسترزقة على الكلمات أن يحملوا السلاح ليجاهدوا لتحرير فلسطين و لكنهم تعودوا على اللجوء للعواصم العربية و الفنادق للتسول من الدول العربية...نحن نحترم المواطنين الفلسطينيين العاديين في الشوارع لكن الشخصيات القيادية و الشعراء إلى مزبلة التاريخ لم يقدموا شيئا للقضية المهزلة .

هؤلاء الشهداء لم يقتلهم بني صهيون وانما بني صفيون
طبعا باسم فلسطين



وباسم فلسطين والممانعة تمت ابادتهم بالمروحيات


وباسم فلسطين

ملاحظة للمشرفين : هذه الصور لا تحوي دماء لذلك فأنا لم أخترق قوانين المنتدى

[ينابيع الصفاء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jadid

حنا ابو حنا (شاعر) مريد البرغوثي (شاعر وكاتب)، طاهر رياض (شاعر)، غسان زقطان (شاعر) زهير أَبو شايب (شاعر)، عزمي بشارة (مفكر)، محمود الريماوي (قاص وروائي)، معن البياري (قاص وصحافي)، يوسف أَبو لوز (شاعر)، نجوان درويش (شاعر)، ربعي المدهون (روائي)، عادل بشتاوي (كاتب روائي وباحث)، انطوان شلحت (كاتب وناقد)، فخري صالح (ناقد)، حسين شاويش (كاتب)، حزامة حبايب (قاصة وروائية)، نصر جميل شعث (شاعر)، أحمد أبو مطر (ناقد أكاديمي وباحث وناشط)، محمد خليل (قاص)، يوسف عبد العزيز (شاعر)، موسى برهومة (كاتب)، عيسى الشعيبي (كاتب)، موسى حوامدة (شاعر)، نائل بلعاوي (شاعر)، خليل قنديل (قاص)، غازي الذيبة (شاعر)، وسام جبران (شاعر وموسيقي)، عمرشبانة (شاعر)، قصي اللبدي (شاعر)، علي العامري (شاعر)، جهاد هديب (شاعر)، زياد خداش (قاص وكاتب)، ناصر رباح (.شاعر)، باسم النبريص'(شاعر وكاتب)، راجي بطحيش (كاتب)، شاهر خضره (شاعر)، رائد وحش (شاعر)، أسماء عزايزة (شاعرة.)، محمود ابو هشهش'(شاعر)، خضر محجز (روائي وشاعر وباحث وناقد أكاديمي)، باسل أَبو حمدة (كاتب)، إِيراهيم جابر إِبراهيم (قاص)، عبد الله أَبو بكر (شاعر). أُسامة الرنتيسي (كاتب)، عصام السعدي (شاعر)، خالد جمعة (شاعر)، نعيم الخطيب (كاتب)، أكرم ابو سمرة (شاعر)، حنين جمعه (شاعرة)، أحمد يعقوب ( شاعر)، طارق العربي (شاعر)، يوسف الديك (شاعر وروائي)، مهند صلاحات (كاتب ومخرج)، محمد مشارقة (شاعر)، توفيق العيسى (كاتب وصحفي)، باسمة تكروري (كاتبة)، نجوى شمعون (شاعرة)، محمد السالمي (شاعر)، هاني السالمي (روائي)، بلال سلامة (شاعر)، اسامة ابو عواد ( كاتب)، جبر شعت ( شاعر)، يوسف القدرة) شاعر)، نسمة العكلوك (كاتبة)، عثمان حسين (شاعر)، رزق البياري (شاعر)، ياسر الوقاد (شاعر)، صبحي حمدان) كاتب)، عماد 'محسن'(كاتب)، ليلي فيوليت ( شاعرة)، تيسير محيسن (قاص وناقد وناشط سياسي)، فايز السرساوي (فنان تشكيلي وشاعر)، رجب أبو سرية (قاص وكاتب مقال سياسي)، فؤاد حمادة (ناقد أكاديمي وباحث وناشط سياسي)، مي نايف (ناقدة أكاديمية وباحثة وناشطة جندر)، يسري الغول (قاص وناقد)، حسين أبو النجا (قاص وباحث أكاديمي)، ناصر عليوة (ر وائي وناقد)، عبد الكريم عليان (كاتب وباحث تربوي)، ولاء تمراز (باحث وكاتب سياسي)، عمر شعبان (كاتب وباحث)، حسن مي (كاتب وناقد أكاديمي)، معن سمارة (شاعر وصحفي)، محمد حسونة (أكاديمي وناقد)، عون أبو صفية (روائي)، عاطف حمادة (شاعر وناقد أكاديمي)، غياث المدهون (شاعر)، رجاء غانم (شاعرة)، طارق الكرمي ( شاعر)، أحمد الأشقر، ( شاعر)، علي أبو خطاب (شاعر وكاتب)، دنيا الأمل اسماعيل (شاعرة)، اسراء كلش (كاتبة قصصية)، موسى أبو كرش (شاعر وقاص.)، عبد الفتاح شحادة (شاعر وروائي)، ياسر أبو جلالة (شاعر وفنان تشكيلي)، خليل حسونة، (شاعر وروائي)، مهيب البرغوثي (شاعر)، عبد الناصر عامر( شاعر وفنان تشكيلي(، نضال الحمارنة (كاتبة)، أشرف عمرو (كاتب وإعلامي)، أسماء ناصر أبو عياش (كاتبة وصحفية)، مايا أبو الحيات (كاتبة)، زينات أبو شاويش (كاتبة)، سوزان سلامة (شاعرة).'

لم أعرف أحدا فيهم...للأسف هههههههههههههههههه
البيان يشبه بيانات الجامعة العربية المقبورة.

[حميدي البشير]

لن يجدي الحوار .... الحق جلي ويراه كل انسان والباطل معروف وانصارهما معروفين .....ولن يتخلى ابواق الباطل على الدفاع عنه فالمال والمنصب والجاه .... ثم يقنعون انفسهم بان الله سيغفر لهم .....ونسوا ان الدفاع على المجرم هو اشتراك بالجريمة فخليهم يدافعون على باطلهم قلوبهم منغلقة لا يفتحها الا القصاص العادل من الله ...... فابليس يسير في الباطل ويعرف انه باطل ويعرف جزائه فهو يريد ادخال اكبر عدد الى جهنم ..... ولكن سلوا ان يكنف شهداء الشعب السوري في موفور الرحمة والمغفرة فتلك الدار الاخرة التي يريدون وما الدنيا الا سويعات فلينعم بها القتلة بما لذ من دماء وانهاك للأعراض .....فالواحد يتمنى شم عبيق رائحة الجنة الحياة الخالدة فهنيئا للشهداء الابرار بنعيمهم وهنيئا للقتلة دريهمات الدنيا والزمن المتبقى من حياتهم هذا ان كانت لهم بالاصل حياة ...... وما اروعك يا شعب سوريا حينما تشدوا - شهداء رايحين عل الجنة بالملايين - فطبتم وطاب محياكم ومماتكم وأسال الله ان يجمعنا بكم في الجنة