أجب بصراحة لا بوقاحة.هل أنت صريح أم وقح؟

[الحاج بالدليل]

أجب بصراحة لا بوقاحة.هل أنت صريح أم وقح؟

سؤال يجب الإجابة عنه و أنت في حالة هدوء تام جالسا لتحاسب نفسك على ما فعلت وما قلت و إن كان للكلمة أثر كبير في نفسية من تتكلم معه أو تحاوره.
وتقول : هل ما قلته للرفاق أو الأهل أو الأبناء أو المسؤول أو..... أو....
هو صراحة لابد أن أجهر بها بلا خوف ولا قلق أم هي زلة لسان في لحظة غضب أم هي وقاحة مني صدرت بلا حياء .
وهنا أتساءل ما الفرق بين الصراحة و الوقاحة ؟
وهل تنفع الصراحة دائما ؟
وهل الوقاحة تنفع في بعض المواقف ؟
وإن لم أكن صريحا فهل هذا يؤثر على حياتي مع من هم حولي ؟
-إن الصراحة في نظري لا تنفع دائما وتتحول إلى وقاحة ولو رفعت صوتك وأنت تقول الصراحة.
-أما الوقاحة داء يصاب به كل من لا يقدر على مواكبة أطوار الحديث مع الفرد أو الجماعة فيتحول من صريح هادئ إلى صريح غاضب وقح.